غداً.. سابع حلقات البث المباشر من شاعر المليون
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
تعقد مساء يوم غد الثلاثاء، سابع حلقات البث المباشر من برنامج "شاعر المليون" في موسمه الحادي عشر، الذي تنظمه لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية بأبوظبي بالتعاون مع نادي تراث الإمارات، في إطار استراتيجيتها الثقافية الهادفة لصون التراث وتعزيز الاهتمام بالأدب والشعر العربي، بمشاركة ستة شعراء وذلك عبر قناتي أبوظبي وبينونة.
ويلتقي أعضاء لجنة التحكيم المؤلفة من الدكتور غسان الحسن، والدكتور سلطان العميمي، وحمد السعيد، خلال الحلقة السابعة من البرنامج، بالشعراء الستة الذين سيقدمون روائعهم الشعرية خلال الأمسية التي تشهد حضوراً لافتاً من عشاق الشعر النبطي، وهم أحمد بن فهد العتيبي، وعبدالله حنيف اليامي، من المملكة العربية السعودية، وأحمد مصلح الفاعوري، من الأردن، وناصر هادي المنصوري، من دولة الإمارات، ومحمد منصور المطرقّة، من الكويت، وسالم أحمد البديد المناعي، من البحرين.
أخبار ذات صلةوكانت الحلقة الماضية من البرنامج أسفرت عن تأهل الشاعران عبدالله الشقراني من دولة الكويت، وعبدالسلام رفيع السلمي من المملكة العربية السعودية إلى المرحلة المقبلة من المسابقة، بقرار أعضاء لجنة التحكيم، فيما ينتظر بقية شعراء الحلقة وهم أسامة السرحاني، من المملكة الأردنية الهاشمية، وراشد المشرفي النوس، من سلطنة عمان، وفيصل جزا الحربي، من المملكة العربية السعودية ، ويوسف عبيد الفلاسي، من دولة الإمارات، انتهاء فترة تصويت الجمهور من خلال موقع وتطبيق "شاعر المليون" بداية الحلقة السابعة، حيث سيعلن مقدما البرنامج عن نتائج التصويت والمتأهل للمرحلة التالية بتصويت الجمهور.
المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الشعر العربي شاعر المليون شاعر الملیون من المملکة
إقرأ أيضاً:
الإمارات تدلي ببيان مشترك حول حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة
جنيف/ وام
أدلت دولة الإمارات أمام الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان في جنيف، ببيان مشترك صاغته الإمارات نيابة عن أكثر من 91 دولة، أشار إلى أن التقنيات الجديدة والناشئة لديها القدرة على أن تكون بمثابة أدوات قوية لتوفير حلول مستدامة للتحديات العالمية والنهوض بأهداف التنمية المستدامة، وأن «اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة» تسلّط الضوء على ضرورة إجراء البحوث وتعزيزها بشأن التكنولوجيات الجديدة وضمان الوصول إليها. وشدد البيان على أن استخدام التكنولوجيا يمكن أن يعزز مشاركة وإدماج الأفراد ذوي الإعاقة في جميع جوانب الحياة، ما يساعد على خلق مستقبل أكثر شمولية واستدامة.
كما أوضح أن التقنيات المساعدة والأدوات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، يمكن أن تعزز بشكل كبير تجارب التعلم والعمل والحياة اليومية للأشخاص ذوي الإعاقة، وأكد أن هذه الابتكارات تسهم أيضاً في الاستقلالية وبناء احترام الذات، بما يضمن للأشخاص ذوي الإعاقة عيش حياة كاملة ذات معنى في مجتمع يحترم حقوقهم.
ومع الإقرار بالإمكانات الهائلة للتكنولوجيات الجديدة، دعا البيان إلى أهمية معالجة التحديات التي قد تفرضها هذه التقنيات، ووجوب اتخاذ التدابير اللازمة حتى يؤدي تطوير المعايير الدولية إلى ضمان السلامة والكفاءة والوصول العادل إلى التقنيات الجديدة، ما يضمن الاحترام الكامل لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وحمايتها.
وفي الختام، أكدت دولة الإمارات في البيان المشترك، دعوتها إلى تكثيف الجهود العالمية لإدماج هؤلاء الأشخاص مع تجديد التأكيد على الالتزام المشترك تجاههم.