صرح الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية أن الحملات التموينية التي تم تنفيذها علي المخابز والاسواق والمحلات من خلال قطاع التموين أو من خلال اللجان الخماسية بالمراكز والمدن اسفرت عن تحرير 125محضرا بالمخالفات بعدد 4مراكز بنطاق المحافظة، وقرر "مختار" احالة كافة المحاضر المحررة للنيابة العامة لإعمال شئونها.

جانب من حملات الرقابة علي الأسواق بالدقهلية

 

جاءت تصريحات محافظ الدقهلية بعد اطلاعه علي التقرير الذي عرضه المحاسب السيد دايره وكيل وزارة التموين بالدقهلية بشأن حملات التفتيش والرقابه التموينية التي تم تنفيذها علي المخابز والاسواق والمحلات وكذا تقارير رؤساء الوحدات المحلية بشان حملات اللجان الخماسية بالمراكز.. 

 

جانب من حملات الرقابة علي الأسواق بالدقهلية

ومن جهته أوضح وكيل وزارة التموين بالدقهلية ان الحملات التي تم تنفيذها شملت مراكز ومدن تمي الامديد وأجا والمنصورة ومنية النصر حيث تم المرور علي 150 مخبزا للتأكد من انتظام العمل بالمخابز وعدم توقفها دون أذن رسمى أوعذر قهري عن الانتاج والتأكد من الالتزام بالقرارات الوزارية والخاصة بوزن الرغيف وجودته وصلاحيته ومطابقته للمواصفات وايضا التأكد من نظافة أدوات العجين والاحتفاظ بالميزان الحساس وعدم التلاعب به كما تم المرور علي المحلات والاسواق للتأكد من توافر السلع بالجودة والوفرة المطلوبة والتأكد من تواجد قوائم الاسعار علي السلع المعروضة واتخاذ الاجراءات حيال المخالفين وكانت المخالفات التي تم ضبطها عبارة عن محاضر  مخالفات نقص وزن،و توقف عن الإنتاج وتحرير انذارات مابين عدم مطابقة للمواصفات وعدم وجود سجل تفتيش ومحاضر انتهاء انتاج وعدم اعطاء بون وعدم نظافة ادوات العجين وايضا محاضر عدم إعلان عن الاسعار ومحاضر غش تجارى ومحاضر سلع مجهولة المصدر ومحاضر بيع بازيد من السعر الرسمى ومحاضر مخالفة تعليمات ومحاضر تجميع سلع مدعمة ومحاضر عدم تمكين حملة من اعمالها ومحاضر ادارة منشأة دون ترخيص ومحاضر تجميع دقيق وتصرف في دقيق وتجميع بطاقات تموينية ومحاضر عدم وجود شهادات صحية ومحاضر عدم الاعلان عن وجود مخازن وتم التحفظ علي 4 طن خل و180 كرتونة مياة و92 عبوة سلع غذائية متنوعة و500 كيلو مخلل وتم اتخاذ الاجراءات القانونية حيال المخالفين، 

جانب من حملات الرقابة علي الأسواق بالدقهلية

وقال وكيل الوزارة مدير مديرية التموين ان المديرية تفتح قنواتها الرسمية لتلقي شكاوى المواطنين وذلك من خلال البوابة الالكترونية لمنظومة الشكاوى الحكومية الموحدة (https://www.shakwa.eg) أو الخط الساخن ( 16528) أو تطبيق "في خدمتك" على "Google Play" لمستخدمي هواتف الاندرويد أو من خلال ارسال رساله عبر صفحتنا وتسعد المديرية والادارات بتلقي شكاوي المواطنين خلال أيام العمل الرسمية من الساعة "8" صباحًا وحتى الساعة "2" ظهرًا..

جانب من حملات الرقابة علي الأسواق بالدقهلية

وأكد محافظ الدقهلية على تكثيف حملات الرقابة التموينية بنطاق المحافظة بالتعاون والتنسيق التام فيما بين رؤساء المراكز والمدن والأحياء ومديريات التموين، والصحة والطب البيطرى  وجهاز حماية المستهلك ومباحث التموين وذلك حرصا على صحة وسلامة المواطنين وكذا توفير مطالب وإحتياجات المواطنين من السلع والمواد التموينية والتصدى لجميع أنواع المخالفات وتطبيق القانون بكل الحسم والحزم حيال المخالفين..

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رؤساء المراكز والمدن الرقابة سلع مدعمة محافظ الدقهلية مطابقة للمواصفات قطاع التموين رؤساء الوحدات المحلية السلع المعروضة التموينية منظومة الشكاوي محاضر مخالفة الحملات التموينية الرقابة على الاسواق توافر السلع الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية الرقابة التموينية سلع مجهولة المصدر حملات الرقابة علي الاسواق من خلال التی تم

إقرأ أيضاً:

لهذه الأسباب هاريس لن تدعم النساء والسود في أميركا

لقد أوضحت كامالا هاريس في خطاب قبولها في المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي في أغسطس/ آب، وفي مناظرتها المتلفزة مع دونالد ترامب بعد أسابيع قليلة، وفي جميع مقابلاتها منذ ذلك الحين، أنها ستواصل السياسات اليمينية المعتدلة لأسلافها، خاصة رئيسها الحالي، جو بايدن، إذا ما تم انتخابها لمنصب الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة.

هذا يعني على الأرجح أن الجهود المبذولة لمعالجة عدم المساواة في الدخل والفقر، والتخلي عن السياسات التي تولد العنف في الخارج، ومواجهة شبكة التمييز التي تؤثر على الأميركيين ذوي البشرة الملونة والنساء السود بشكل خاص، ستكون محدودة في أحسن الأحوال.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مسؤولة يهودية سابقة بإدارة بايدن: استقلت لأنني لا أستطيع تأييد كارثة غزةlist 2 of 2وول ستريت: 3 أسباب قد تعصف بحظوظ هاريسend of list

إذا فازت هاريس في هذه الانتخابات، فإن وجودها كامرأة سوداء وجنوب آسيوية في أقوى منصب في العالم لن يعني الكثير للأشخاص المهمشين في أي مكان؛ لأنها ستستخدم تلك القوة بنفس الطرق العنصرية والجنسية والإسلاموفوبية التي استخدمها الرؤساء السابقون.

قال الرئيس باراك أوباما في عدة مناسبات خلال فترة رئاسته: "أنا لست رئيسًا لأميركا السوداء. أنا رئيس الولايات المتحدة الأميركية"، عندما سئل عن القيام بالمزيد من أجل الأميركيين السود أثناء وجوده في المنصب. وكمرشحة رئاسية، تفعل كامالا هاريس الشيء نفسه أساسًا. وكما كان الحال مع رئاسة أوباما، فإن هذا ليس خبرًا سارًا للأميركيين السود أو لأي مجتمع مهمش آخر.

خذ على سبيل المثال قضية الإسكان.

اقتراح هاريس بمنح 25,000 دولار لمساعدة الأميركيين على شراء منازل لأول مرة هو منحة عامة، وهي في سوق الإسكان الذي يميل تاريخيًا لصالح الأميركيين البيض، ستؤدي بلا شك إلى التمييز ضد السود وغيرهم من الأشخاص ذوي البشرة الملونة.

لا تميز وعود حملة هاريس حتى بين "المشترين لأول مرة" الذين يمتلك آباؤهم وإخوتهم بالفعل منازل، والمشترين "من الجيل الأول" الحقيقيين الذين من المرجح أن يكونوا غير بيض، وليس لديهم أي ثروة متوارثة.

يبدو أن هاريس تريد الظهور بمظهر الملتزمة بمساعدة "جميع الأميركيين"، حتى لو كان ذلك يعني أن سياساتها ستفيد أساسًا الأميركيين البيض في الغالب الذين يعيشون بالفعل حياة الطبقة الوسطى. أي فرصة حقيقية لأولئك من الطبقة العاملة والفقراء العاملين للوصول إلى الثلاثة ملايين منزل التي وعدت بها هاريس، تتراوح بين ضئيلة وغير موجودة.

وعود هاريس بشأن الحقوق الإنجابية ليست محددة بنفس القدر، وبالتالي فهي أقل طمأنينة لأولئك الذين يواجهون بالفعل التمييز والتهميش.

تقول إنه إذا تم انتخابها رئيسة، فإنها ستقوم "بتقنين حكم رو ضد ويد". كل رئيس ديمقراطي منذ جيمي كارتر قدم مثل هذا الوعد لكنه فشل في تحقيقه. حتى إن أقر الكونغرس مثل هذا القانون، فإن اليمين المتطرف سيطعن في هذا القانون في المحكمة.

وحتى إذا قررت المحاكم الفدرالية دعم مثل هذا القانون، فإن قرارات المحكمة العليا التي تلت ذلك بين عامي 1973 و2022 منحت الولايات الحق في تقييد الإجهاض بناءً على قابلية الجنين للحياة، مما يعني أن معظم القيود المفروضة بالفعل في العديد من الولايات ستظل قائمة.

ومع وجود نصف الولايات في الولايات المتحدة إما تحظر الإجهاض بالكامل أو تقيده بشدة، فإن تقنين حكم رو – إن تحقق بالفعل – سيعيد الولايات المتحدة في أفضل الأحوال إلى هشاشة الحقوق الإنجابية التي كانت موجودة منذ عام 1973.

وحتى لو تمكنت هاريس من الوفاء بوعدها بشكل معجزة، فإن النساء الأميركيات من أصل أفريقي، والنساء اللواتي يعشن في الفقر، سيظل لديهن وصول أقل إلى وسائل منع الحمل، والإجهاض، والرعاية قبل الولادة وبعدها، لأن كل ما فعله حكم رو هو جعل مثل هذه الرعاية "قانونية". لم يجعل القانون الرعاية ميسورة التكلفة، وبالتأكيد لم يجعلها متاحة بشكل متساوٍ لجميع النساء في كل ولاية من الاتحاد.

نظرًا لأنها على وشك أن تصبح أول امرأة / امرأة من ذوي البشرة الملونة/ امرأة سوداء تتولى الرئاسة في أميركا، فإن وعود هاريس الغامضة والشاملة بشأن الحقوق الإنجابية – والتي لن تفيد أي امرأة، وخاصة النساء المهمشات – تدينها بشدة.

بالطبع، من الجيد أن تتحدث هاريس عن الفتيات والنساء السود – مثل الراحلة أمبر نيكول ثورمان – اللاتي تم حرمانهن من الحقوق الإنجابية في ولايات مثل جورجيا، مع نتائج مميتة. لكن كلماتها لا تعني شيئًا بدون خطة عمل واضحة.

سيبدو فشل هاريس أكثر من غيرها، في التصدي للعنف – الذي يستهدف بشكل ساحق المهمشين والمقصيين والصامتين والمجرمين – في الولايات المتحدة وخارجها.

خلال مقابلة حية ومذاعة مع المليارديرة أوبرا وينفري في سبتمبر/ أيلول، توسعت هاريس في الكشف الذي قدمته خلال مناظرتها السابقة مع ترامب بأنها تمتلك سلاحًا. قالت هاريس بابتسامة: "إذا اقتحم أحد منزلي فسوف يُطلق عليه الرصاص". ثم أضافت بسرعة: "ربما لم يكن يجب أن أقول ذلك. سيتولى موظفو مكتبي التعامل مع ذلك لاحقًا".

بدت نائبة الرئيس واثقة من أن تصريحها سيتم اعتباره في نهاية المطاف من قبل الديمقراطيين المؤيدين للسيطرة على الأسلحة كمحاولة ضرورية لجذب انتباه الناخبين المسلحين اليمينيين المعتدلين الذين لا يزال من الممكن ثنيهم عن التصويت لترامب.

ومع ذلك، كشفت تصريحاتها العرضية حول استخدام القوة المميتة عن أكثر من مجرد رغبتها في تأمين أصوات اليمين التقليدي المعتدل. لقد أوضحت اللامبالاة التي تتعامل بها هاريس مع قضية العنف الأميركي كأمة وثقافة.

من الصعب تصديق أن هاريس كرئيسة ستكون مدافعة عن إجراءات "المنطق السليم" التي تسعى إلى "حظر الأسلحة الهجومية، وإجراء فحوصات خلفية عالمية، وقوانين العلم الأحمر" عندما تتحدث بسهولة عن إطلاق النار على الناس.

قرارها بمعاملة عنف السلاح كقضية أخرى للمناورة السياسية المحسوبة أمر مقلق، خاصة عندما يواجه السود – بمن في ذلك النساء السود – الموت بالرصاص بمعدلات غير متناسبة، لا سيما على أيدي ضباط الشرطة والمواطنين المسلحين البيض.

رغم مزاعم ترامب المقززة، هاريس امرأة سوداء، يفترض العديد من الأميركيين أنها ستفعل المزيد لحمايتهم أكثر من الرؤساء الآخرين. ومع ذلك، فإن موقفها المتساهل تجاه عنف السلاح يظهر أن الرئيسة هاريس – بغض النظر عن خلفيتها العرقية – لن تقدم أي أمان وحماية إضافية للمجتمعات المهمشة، بمن في ذلك النساء السود، مقارنة بأسلافها.

الافتراض بأن هاريس كرئيسة مختلطة العرق بين السود والآسيويين ستحد من العنف الأميركي الذي يصيب ويقتل السود والبنيين والآسيويين في جميع أنحاء العالم يبدو أيضًا بلا أساس.

من خلال قولها المتكرر إنها "ستضمن أن تمتلك أميركا دائمًا أقوى وأفتك قوة قتالية في العالم"، أوضحت هاريس أنها تنوي مواصلة السياسات القاتلة والعنصرية والإمبريالية التي انتهجها أسلافها من الديمقراطيين والجمهوريين، دون تأمل أو إعادة ضبط أو ذرة من الندم.

انظر فقط إلى المجازر في غزة التي أشرفت عليها كنائبة للرئيس.

رغم قولها عدة مرات إنها وبايدن "يعملان على مدار الساعة" من أجل وقف إطلاق النار في غزة، فإن الحقيقة هي أن بايدن وهاريس لم يؤمنا وقف إطلاق النار ببساطة لأنهما لا يريدان ذلك. هاريس كرئيسة ستكون راضية تمامًا عن عدم اعتبار الأرواح السوداء والبنية والآسيوية في حسابات السياسة الخارجية لإدارتها المستقبلية، كما كانت كنائبة للرئيس وعضوة في مجلس الشيوخ الأميركي.

أي شخص يصوت لهاريس في هذه الانتخابات – بمن في ذلك كاتب هذه المقالة – يجب أن يكون صادقًا بشأن السبب. بالطبع، هناك حماس لوجود امرأة – امرأة مختلطة العرق بين السود والآسيويين – كرئيسة للولايات المتحدة لأول مرة في التاريخ.

هذا الحماس، إلى جانب وعدها "بأننا لن نعود" في إشارة إلى رئاسة ترامب، والعديد من الوعود بحماية ما تبقى من الديمقراطية الأميركية، يوفر للعديد من الأميركيين سببًا كافيًا لدعم تذكرة هاريس- والز.

ومع ذلك، يبدو أن البعض يدعمون كامالا هاريس تحت الانطباع بأنها كامرأة سوداء وجنوب آسيوية، ستقدر حياة الأشخاص الذين يشبهونها، وبمجرد انتخابها، ستدعم المهمشين بشكل أفضل من أسلافها. هذا محض وهم.

كما فعل أوباما من قبل، تريد هاريس أن تكون رئيسة للولايات المتحدة الأميركية. ليس لديها نية لتكون رئيسة كفؤة لـ "أميركا السوداء" أو المهمشين. لقد أوضحت هذا بشكل جلي، مرارًا وتكرارًا، طوال حملتها الانتخابية، ومن خلال عملها كنائبة للرئيس جو بايدن.

هناك قائمة طويلة من الأسباب التي تدفع للتصويت لهاريس في هذه الانتخابات، لكن الافتراض بأن رئاستها ستكون داعمة لحقوق ونضالات المهمشين، لمجرد هويتها، لا ينبغي أن يكون ضمن هذه القائمة.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • احالة 126 مخالفة تموينية إلى النيابة العامة بالدقهلية
  • محافظ الدقهلية يحيل 126 محضرا بمخالفات التموين ولجان الرقابة على الأسواق للنيابة العامة
  • تحرير 3640 محضراً خلال حملات تموينية مفاجئة على الأنشطة التجارية بالشرقية
  • ارتفاع حالات سرطان الرئة لدى النساء غير المدخنات| لهذه الأسباب
  • لهذه الأسباب هاريس لن تدعم النساء والسود في أميركا
  • إحالة 282 محضرا بمخالفات تموينية فى الدقهلية إلى النيابة العامة 
  • محافظ أسيوط: ضبط 50 شيكارة أسمدة زراعية خلال حملات بالأسواق
  • إحالة 282 محضرا بالمخالفات التموينية في الدقهلية للنيابة العامة
  • لهذه الاسباب..محافظ الدقهلية يحيل 282 محضرا حررتها لجان الرقابة على الأسواق للنيابة العامة
  • إجراء حكومي جديد للرقابة على بطاقات التموين وحماية الدعم من التلاعب