بالفيديو.. أستاذ آثار مصرية تكشف حكايات منطقة آثار "الكاب" بأسوان
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
قالت الدكتورة رضا عطا الله، مدرس الأثار المصرية بكلية الآثار جامعة الأقصر، إن منطقة الكاب الأثرية تقع على الضفة الشرقية للنيل عند مدخل وادي الهلال والذي يقع في مدينة إدفو والتي تبعد حوالي 50 كيلو من جنوب الأقصر، وهذه المدنية عرفت على مدار التاريخ القديم بهويتها الأثرية لأنها كانت في البداية عاصمة الإقليم الثالث من أقاليم مصر العليا وهو صعيد مصر.
وأضافت "عطا الله" في مداخلة هاتفية هاتفية لبرنامج "8 الصبح" على فضائية "دي إم سي" اليوم الاثنين، أن منطقة الكاب كان اسمها بالمصري القديم نخب، وهي كانت تعني الاحتفال، وعندما دخل العرب مصر، استبدل حرف ال خ بالـ ك، فأصبحت ناكب، وتحولت بعد ذلك لـ "الكاب".
وتابع، أن منطقة الكاب الأثرية ارتبط اسمها بالمعبودة الخاصة بها نخبت، وهي أنثى العقاب أو النسر، والتي عرفت في اليونانية والرومانية بإليسيا، واستمر تاريخ المنطقة للعصور ما قبل الأسرات حتى العصرين اليوناني والروماني، أي فيما يقرب من حوالي 4000 سنة مضت.
وأردفت مدرس الأثار المصرية بكلية الآثار جامعة الأقصر، أن هذه المنطقة بها مقبرة الملك أحمس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جامعة الاقصر كلية الآثار مدينة إدفو صعيد مصر الملك احمس
إقرأ أيضاً:
يمن الحماقي تكشف الحل الوحيد لمواجهة الحكومة الجديدة لمشكلة التضخم (فيديو)
كشفت الدكتورة يمن الحماقي أستاذ الاقتصاد بجامعة عين شمس، عن أهم الأهداف من وراء ضم بعض الوزارات واستحداث وزارات أخرى جديدة في التشكيل الحكومي الجديد.
بث مباشر| بدء إجراءات حلف اليمين أمام رئيس الجمهورية للحكومة الجديدة عاجل| ترقية وتعيين الفريق أول عبد المجيد صقر وزيرا للدفاعوقالت "الحماقي"، خلال حوارها ببرنامج "صباحك مصري" المذاع عبر فضائية "MBC مصر 2"، اليوم الأربعاء، إن الهدف من ذلك مواجهة متغيرات مطلوبة أو أولويات لصنع القرار، مؤكدة أن الوضع في مصر يحتاج لتركيز على الاستثمار الذي يعتبر غاية الأهمية لتوفير فرص العمل، مع المساهمة في زيادة الإنتاج والصادرات، وهو الوسيلة الأساسية لعدل كفة الاقتصاد المائلة.
وأضافت أستاذ الاقتصاد بجامعة عين شمس، أننا نواجه مشاكل اقتصادية عنيفة، معقبًا: "كنت أتمنى أن يكون هناك نائبًا لرئيس الوزراء للشئون الاقتصادية"، موضحة أن مشكلة المصريين الأساسية هي زيادة الأسعار، وهذه المشكلة لن تحل إلا بتحول المصريين من مستهلكين لمنتجين؛ لكون غالبية المواطنين يغلب عليهم الطابع الاستهلاكي، وذلك من خلال الاهتمام بالمشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر والتي تساهم في توفير فرص عمل لكافة فئات الشعب، ويواكب ذلك خطة تدريب للتشغيل، وهو ما نتوقع أن تعلن عنه الحكومة؛ لكون مخرجات التعليم والمهارات ضعيفة ومتدنية.