متابعة بتجــرد: انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي عدة مقاطع فيديو للفنان الكبير عمرو دياب وهو يحتفل بطرح ألبومه الجديد “مكانك”، في دبي، رفقة عدد من أصدقائه المقربين، في أحد الأماكن العامة، وسط تفاعل كبير من الجمهور الموجود في المكان.

وظهر في الفيديوهات الأصدقاء المقربون من عمرو دياب وهم رجال الأعمال أحمد أبو هشيمة، وياسر عبد المقصود، ومحمد زكي.

وكان عمرو دياب قد استطاع أن يتصدر قائمة الأعلى استماعًا عبر تطبيق أنغامي على مستوى الوطن العربي، بعد ساعات قليلة من طرح ألبومه الجديد “مكانك”.

وكان عمرو قد طرح على مدار يوم الجمعة الماضي، ١٢ أغنية من ألبومه الجديد مكانك وهي كالتالي: “بيوحشنا” من كلمات تامر حسين، لحن مدين، توزيع أحمد ابراهيم، “سلامك وصلني” كلمات محمد القاياتي، ألحان محمد يحيي توزيع أحمد إبراهيم.

ثم “معرفش حد بالاسم ده”، من كلمات أيمن بهجت قمر، لحن وتوزيع أحمد إبراهيم، “ظبط مودها” كلمات بهاء الدين محمد، لحن محمد يحيى، توزيع عادل حقي، “واخدين راحتهم” كلمات محمد البوغة، لحن محمد يحيى، توزيع وسام عبد المنعم “مكانك” كلمات تامر حسين، لحن عمرو دياب، توزيع أحمد ابراهيم، “يا قمر” كلمات مصطفى حدوتة، لحن عمرو دياب، توزيع وسام عبد المنعم، “لوحدنا” كلمات تامر حسين، لحن عمرو دياب، توزيع أسامة الهندي، “الكلام ليك أنت” كلمات تامر حسين، لحن محمد قماح، توزيع أسامة الهندي، “ما تتعوضش بحد” كلمات تامر حسين، لحن عزيز الشافعي، توزيع شريف فهمي، “ما بتغيبش” كلمات ولحن عزيز الشافعي، توزيع أحمد إبراهيم، “المعنويات مرتفعة”، كلمات أيمن بهجت قمر، ألحان عزيز الشافعي، توزيع وسام عبدالمنعم.

وفور طرح أغنيات الألبوم تصدر الفنان عمرو دياب تريند مواقع السوشيال ميديا خاصة موقع “X”، وموقع “فيسبوك”، كما تصدر محرك البحث “غوغل”، كما تصدرت كلمات أغنية يا قمر من الألبوم تريند السوشيال ميديا كأكثر أغنية بحث الجمهور عن كلماتها خلال الفترة الماضية.

main 2024-01-01 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: کلمات تامر حسین ألبومه الجدید توزیع أحمد عمرو دیاب

إقرأ أيضاً:

رسائل الخروج الجماهيري بعد شهر من العدوان الجديد.. اشتباكٌ مباشر مع استراتيجيات “الترهيب” الأمريكية

يمانيون/ تقارير شكَّلَ الخروجُ الجماهيري الكبير، أمس الجمعة، محطةً مهمَّةً من محطات هزيمة جبهة العدوّ الصهيوني الأمريكي في مواجهة جبهة الإسناد اليمنية لغزة، حَيثُ جاء ذلك الخروجُ في توقيت حسَّاسٍ، بالتزامن مع العدوان الإجرامي الذي تشُنُّه إدارَةُ ترامب على اليمن والذي ترافقُه حربٌ إعلاميةٌ واسعة النطاق لكسر معنويات الشعب اليمني وثَنْيِه عن مواصلة معركة الإسناد في مرحلة حرجة من الصراع يعوِّلُ فيها العدوُّ على الاستفراد بغزةَ وتنفيذ خطة التهجير بتواطؤ وتخاذل كامل من قبل معظم الأنظمة العربية والإسلامية.

الخروج -الذي استأنف به الشعبُ اليمني احتشادَه الأسبوعي نصرةً لغزة بعد عودة الإبادة الجماعية الصهيونية- لم يحمل فقط رسائلَ التمسك بمبدأ مساندة الشعب الفلسطيني فحسب، بل وجّه رسائلَ تَحَـــدٍّ وتصعيد جديدة وبالغة الأهميّة، حَيثُ جاء مع اقتراب مرور شهر كامل على بَدء العدوان الأمريكي الجديد الذي شنته إدارة ترامب ضد اليمن في منتصف مارس الماضي، قبل أَيَّـام فقط من استئناف العدوان الصهيوني على غزة، كمحاولةٍ استباقية لتحييد حجم وفعالية التدخل الحتمي لجبهة الإسناد اليمنية، وقد اعتمدت الإدارةُ الأمريكية في هذا العدوان على استراتيجيات “ترهيبية” متنوعة، منها توسيعُ نطاق الاستهداف للمناطق المدنية، وشن حملة دعائية واسعة لتخويفِ الشعب اليمني ومحاولة صناعة “انتصارات” وهمية؛ بهَدفِ كسرِ المعنويات، وتفتيت تماسُكِ الموقف الجماهيري الذي كان له دورٌ رئيسي وبارزٌ في الدفع بالموقف العسكري والرسمي المساند لغزة إلى مستوياتٍ عليا خلال الجولة الماضية من المواجهة.

الخروجُ الجماهيري الكبير كان بمثابة تتويجٍ مشهودٍ ليس لفشل استراتيجيات الترهيب الأمريكية فحسب، بل لقصورِ رؤية قيادة جبهة العدوّ الأمريكي الصهيوني فيما يتعلَّقُ باليمن سواءٌ على مستوى المواجهة الحالية أَو على مستوى ما تبقى من مسار الصراع، فالاحتشادُ المليوني الواسع في ساحات الإسناد الشعبي في ظل الجرائم الأمريكية المتصاعدة والحرب النفسية المكثّـفة، برهن مجدّدًا أن كُـلَّ مسارات عمل العدوّ لتحييدِ الجبهة اليمنية والتأثير على فاعليتها، لا تخفقُ فقط في تحقيق الأهداف، بل تقودُ إلى نتائجَ عكسيةٍ، وهو ما أثبته الواقعُ خلال 15 شهرًا في جولة المواجهات السابقة؛ الأمر الذي يعني أن “التغييرَ” الذي علَّق عليه قادةُ جبهة العدوّ الأملَ في استراتيجيات هذه الجولة، لم تكن له أية قيمة، وهو ما يؤكّـد بدوره أن اليمنَ لا يزال وسيظل معضلةً استراتيجية خطيرة بالنسبة لكيان العدوّ ورعاته وشركائه، وهو ما كانت عملياتُ القوات المسلحة خلال الفترة الماضية قد أثبتته بشكل عملي.

ولم تقتصِرْ رسائلُ تحدِّي العدوانِ الأمريكي واستراتيجياته الترهيبية على الاحتشادِ الواسِعِ في الساحات فحسب؛ فقد تضمَّنَ الخروجُ الجماهيري أَيْـضًا تفاصيلَ أكثرَ مباشَرةً في الرد على العدوّ والاشتباك مع حربه النفسية، مثل ظهور نائب رئيس جهاز الأمن والمخابرات، اللواء عبد القادر الشامي، وتقديمِه لبيان المسيرة الجماهيرية المركزية في العاصمة صنعاء، بعد أن كانت وسائلُ إعلام العدوّ قد بثَّت الكثيرَ من الأخبار المزيَّفة حولَ استهدافه تارة، واعتقاله تارة أُخرى، وهو أمر يوجِّهُ ضربةً مؤثِّرةً للعدو الأمريكي الذي بات من الواضح أنه يعتمدُ بشكل أَسَاسي على التضليل الدعائي، ليس فقط لمحاولة التأثير على معنويات الشعب اليمني، بل أَيْـضًا لتعويضِ الفشل العملياتي الذريع في تحقيق الأهداف المعلَنة للعدوان على اليمن، في ظل الانتقادات المتصاعدة التي يتعرض لها، والتقييمات السلبية التي لا يتوقف الخبراءُ عن تقديمها استنادًا إلى واقع الميدان واعترافات مسؤولين أمريكيين.

ومما يزيد فعاليةَ تأثير وأهميّة الخروج الجماهيري الكبير، يوم أمس الجمعة، أنه جاء معزِّزًا لرسائلَ مهمةٍ كان قد وجَّهها السيدُ القائد عبدُالملك بدر الدين الحوثي في خطابه الأخير، يوم الخميس، فيما يتعلقُ بتصاعد مسار عمليات جبهة الإسناد اليمنية خلال المرحلة المقبلة، والتطورات الجديدة في القدرات العسكرية، وهي أمورٌ جاء الحديثُ عنها في ظل تأكيد الإصرار على مواصلة المعركة، ليس فقط بالصمود والاستمرار في المستوى الحالي من الموقف – برغم أهميته – بل بالتوجُّـه لمضاعفة الضغط على الأعداء بشكل أكبرَ مهما كانت النتائج والتضحيات، وهو خيارٌ يمثل الالتفافُ الشعبي حوله ضربةً كبيرةً لكل خططِ ورؤى العدوّ فيما يتعلَّقُ بالجبهة اليمنية.

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. خريجة سودانية تفاجئ الحضور وتخلع “عباءة” التخرج أعلى المسرح وتدخل في وصلة رقص مثيرة وساخرون: (فك العرش على أصوله)
  • صدرية محمد رمضان وحلق عمرو دياب.. إطلالات غريبة من النجوم
  • الظهور الأول للقانون الجديد.. فريق برازيلي يفوز بسبب “تضييع الوقت”
  • بالفيديو.. أنصار “العميد” يغزون مدرجات ملعب بجاية فجرا
  • مصطفى شعبان يبدأ تصوير فيلمه الجديد .. الأحد
  • عمرو دياب يحيي حفلاً في دبي.. 4 مايو
  • وزير التجارة يُدشّن “مبادرة مهارات المستقبل” ضمن أعمال مجلس الشراكة الإستراتيجي السعودي – البريطاني
  • “وزير الموارد البشرية”: المهارات هي محرك الفرص في سوق العمل الجديد
  • «مصطفى عماد»: كنت متخوفا من العمل مع محمد سامي في «سيد الناس»
  • رسائل الخروج الجماهيري بعد شهر من العدوان الجديد.. اشتباكٌ مباشر مع استراتيجيات “الترهيب” الأمريكية