استشارى علاقات زوجية توضح كيفية التصرف فى حالة حدوث مشكلة مع الزوج
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
أوضحت الدكتورة أمل محسن استشاري علاقات زوجية، كيفية إدارة الأزمات في حالة حدوث مشاكل زوجية، قائلة: «ممنوع اتخاذ قرارات أو أي رد فعل في حالة الغضب، أو في حالة الاحتياج أو الشعور المتطرف سواء كان شعور بالسعادة الشديدة أو الحزن الشديد».
أخبار متعلقة
الإعدام لرجل وسيدة لإدانتهما بقتل شقيق الأول وزوج الثانية ليخلو لهما الجو في علاقتيهما المحرمة
«أنا ومراتي دويتو مختلف».
وأضافت، خلال لقائها ببرنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا» المذاع عبر فضائية cbc، أن خبراء علم النفس القديم والحديث، قالوا إنه لكي تتخذ قرارا في مشكلة أو في تحد أو في اختلاف، ففي لحظات الغضب ممكن أن يتم اتخاذ قرار بهدم البيت، وسيتم اتخاذ قرارات لها علاقة بالإيجو، وبالتالي إذا كنا نحل مشكلة محددة، فإن هذه المشكلة سيتشعب عنها الكثير من الأخطاء.
وأوضحت أنه يوجد طريقة تسمى خارج الكادر أو داخل الكادر، فعندما نكون داخل الحدث لا يمكن لأي طرف أن يقيم ما يحدث، لكن من يكون خارج الكادر هو الذي يستطيع أن يحكم على الحدث، موجهة رسالة إلى كل زوج وزوجة، وهي أنه يجب عليهم أثناء إدارة الأزمات، أنهم إذا وجدوا أنفسهم سينفعلون عليهم بالتراجع إلى الخلف 10 خطوات، على سبيل المثال أن تطلب الزوجة الدخول للحمام، ومن ثم تدخل لتغسل وجهها بالمياه الباردة وذلك يساعد على انحدار طاقة الغضب لديها.
الدكتورة أمل محسن استشاري علاقات زوجية
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين
إقرأ أيضاً:
مزارعو فرنسا يصعّدون تحركهم للضغط على الحكومة
سعت مجموعة من المزارعين المحتجين في فرنسا، اليوم الخميس، إلى وقف العمليات في ميناء بوردو في جنوب غرب البلاد وسط تصاعد موجة جديدة من الغضب في قطاع الزراعة في أكبر دولة منتجة للمحاصيل في أوروبا.
وقال جوزيه بيريز، وهو ممثل محلي من نقابة التنسيق الريفي، إن المزارعين استخدموا جراراتهم لإغلاق جميع الطرق المؤدية إلى الميناء الذي يربط المدينة بالمحيط الأطلسي عبر نهر "الجارون".
وقال "سنظل هنا لأننا لم نتلق أي إجابات بعد" من الحكومة.
ويعتبر الكثير من المزارعين الميناء، الذي يضم أيضا رصيفا للحبوب، رمزا لما يسمونه "المنافسة غير العادلة" من المنتجين الأجانب الذين لا يخضعون لنفس القواعد التنظيمية الصارمة.
وأججت ضغوط من الاتحاد الأوروبي لإكمال مفاوضات تجارية طويلة الأمد مع دول في أميركا اللاتينية الغضب مجددا في فرنسا، حيث يشعر المزارعون بالفعل بخيبة أمل بسبب تضرر المحاصيل من الأمطار إلى جانب تفشي أمراض الماشية والانتخابات المبكرة التي أخرت تنفيذ وعود تتعلق بتنفيذ إجراءات الدعم.