الدكتوراه بامتياز للباحث نائف سالم المحثوثي
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
(عدن الغد)خاص:
جرت صباح اليوم الإثنين الموافق 1/1/2024م بكلية العلوم الإجتماعية والتطبيقية - قسم الدراسات الإسلامية واللغة العربية بجامعة عدن مناقشة أطروحة الدكتوراه العلنية الموسومة بــ" اختيارات الإمام السمعاني الفقهية في الربع الأول من تفسيره (دراسة استقرائية مقارنة)"، للباحث نايف سالم علي سالم المحثوثي، والمقدمة إلى قسم الدراسات الإسلامية بالجامعة.
وقد تكونت لجنة المناقشة من :أ.مشارك.د. "صلاح سالم بن رشيد"، عضوًا ومشرفًا علميًا (جامعة عدن)، وأ.مشارك.د. "أحمد سعيد المقشاش " رئيسًا ومناقشًا داخليًا (جامعة عدن)، وأ. مشارك.د." محمد سيف غالب" عضوًا ومناقشًا خارجيًا (جامعة أبين ).
وقد نال الباحث"نايف سالم علي سالم المحثوثي "، درجة الدكتوراه بتقدير امتياز، مع تقدير جهود الباحث التي بذلها خلال فترة إعداد الرسالة، وحرصه على كتابة أدق التفاصيل في رسالته القيمة التي أشاد بها أعضاء لجنة المناقشة نظير الجهد الذي بذله الباحث، والنتائج والتوصيات القيمة التي خرج بها الباحث في رسالته وجهده الدؤوب في إثراء الرسالة، ويعتبر هذا البحث بحثًا مهمًا ومرجعاً سوف يستفيد منه الباحثون والمهتمون بالبحث العلمي في مجال الدراسات الإسلامية العليا.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
مركز الدراسات المستقبلية: نتنياهو لديه خطة واضحة بتجويع غزة وإعادة الحصار
قال الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز الدراسات المستقبلية بجامعة القدس، إن الرؤية الأمريكية بشأن الوضع في غزة هي إسرائيلية بالأساس، فأمريكا هي الداعم الأقوى لإسرائيل، والإدارة الأمريكية تعطيها كل شىء من صلاحيات ودعم.
وأضاف الدكتور أحمد رفيق عوض، خلال مداخلة هاتفية لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن نتنياهو لديه خطة حالية واضحة تتمثل في تجويع قطاع غزة مرة أخرى وإعادة الحصار بأي شكل وبصورة أسوأ من السابق.
ولفت عوض إلى أن حركة حماس قد تفضل عدم الدخول في المرحلة الثانية من المفاوضات، التي تشمل نزع السلاح وطرد بعض قيادات الحركة، موضحًا أن هذه المرحلة قد تتضمن شروطًا تعجيزية قد تفرضها إسرائيل، مما يجعل حماس حذرة في اتخاذ خطوات قد تؤدي إلى تآكل قوتها السياسية.
وأوضح رئيس مركز الدراسات المستقبلية بجامعة القدس أن الجميع يدرك أهمية الدور المصرى جيدًا، فالقاهرة لم تنعزل عن التطورات أو الأحداث فى الشرق الأوسط، والجميع يدعمها لفرض رؤيتها، ولهذا السبب التحركات الدبلوماسية المصرية قوية للغاية، وهذا ما جعل الاحتلال الإسرائيلي يهاجمها طيلة الحرب على قطاع غزة، والرؤية المصرية مطلوبة ومهمة وفاعلة أيضًا.