النادي الأهلي المصري يوجه رسالة للطفل الفلسطيني علي.. بعد تشوه وجهه بسبب الاحتلال
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
تحدث الطفل الفلسطيني علي اسماعيل نافذ مشتهي الذي تعرض لحروق بالغة في جسده ووجهه الذي تشوه عن محبته الكبيرة وإعجابه الشديد بالنادي الأهلي المصري، وخاصة حارسه محمد الشناوي.
اقرأ ايضاًظهر الطفل "علي" في مقطع فيديو بعد إصابته بتشوّه في وجهه وأعرب عن امنيته الكبيرة بزيارة مصر من اجل العلاج وايضاً رغبته في لقاء لاعبي النادي.
وأكّد الطفل علي بأنه يرغب بشكل كبير بالسفر الى مصر هو وعائلته من اجل العلاج هناك كما أكّد برغبته بزيارة نادي الاهلي بالاضافة الى ارتداء قميص الفريق والتقاء حارس المرمى محمد الشناوي.
وقال الطفل الفلسطيني إنه من أكبر معجبي النادي الأهلي، وانه كان يحلم دائمًا بارتداء قفازات حارس المرمى محمد الشناوي وحذائه الرياضي إلا انه وجد نفسه مرتديًا ما يشبه القفازات بسبب تعرضه للحرق.
الطفل ده مش واجب على النادي الأهلي بس مساعدته دا واجب على مصر قيادة وشعب إنهم يحققوا رغبته pic.twitter.com/AASfWglVJa
اقرأ ايضاًوبعد انتشار الفيديو بشكل واسع وتداوله بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، أعلن عضو مجلس ادارة النادي المصري محمد الجارحي بان النادي على استعداد لتلبية رغبته الكبيرة وطالبو منه التمّسك باحلامه كما هو متمّسك بأرضه وقضيته.
كما كشف عن نتيهم العمل بشكل كبير من أجل جلب الطفل علي إلى مصر وتلبية رغباته ومساعدته والعمل على التكفل بعلاجه بالكامل.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: النادي الاهلي المصري اخبار اخبار طوفان الاقصى علي اصابة التاريخ التشابه الوصف النادی الأهلی المصری
إقرأ أيضاً:
فتى هندي يدخل موسوعة غينيس بسبب كثافة شعر وجهه
الهند – سجل شاب هندي يبلغ من العمر 18 عاما اسمه في موسوعة غينيس للأرقام القياسية، لأكثر كثافة شعر وجه بين الذكور.
ودخل الشاب الهندي لاليت باتيدار الذي يبلغ من العمر 18 عاما، موسوعة غينيس للأرقام القياسية، بسبب شعر وجهه، حيث يحمل الرقم القياسي بـ 201.72 شعرة لكل سنتيمتر مربع، أي أكثر 95% من وجهه مغطى بالشعر.
ويعد باتيدار، وفقا لموسوعة غينيس، واحدا من حوالي 50 حالة موثقة فقط تم الإبلاغ عنها في جميع أنحاء العالم منذ العصور الوسطى، مصابة بحالة طبية نادرة تسمى فرط الشعر، والتي يشار إليها غالبا باسم “متلازمة الذئب”.
وظهر الشاب في مقطع فيديو، وأثناء حديثه عن التحديات التي واجهها، وخاصة خلال سنوات دراسته المبكرة، قال إن “الأيام القليلة الأولى لم تكن جيدة”، مضيفا أن “زملاءه في الفصل كانوا خائفين من مظهره”، موضحا أنه “بمرور الوقت، أصبحوا يرون ما هو أبعد من شعر وجهه”.
وأضاف: “عندما بدأوا في التعرف علي، وعندما بدأوا في التحدث معي، فهموا أنني لست مختلفا عنهم كثيرا. وكان الأمر مختلفا من الخارج فقط، لكنني لست مختلفا من الداخل”.
وأشار الشاب الهندي لاليت باتيدار، إلى أن بعض الناس لا يعاملونه بشكل جيد، وهي لحظات نادرة، إذ أن معظم الناس يعاملونه بلطف، مؤكدا لموسوعة غينيس بأنه يحب مظهره، ولا يريد تغييره.
ورغم ما قد يعتبره البعض مظهرا غير عادي، فقد تلقى باتيدار دائما الدعم والتشجيع من عائلته. ومع أحلامه بالسفر حول العالم واستكشاف الثقافات المختلفة، وهو يظل فخورا بنفسه.
المصدر: RT + وكالات
Previous رصد قرش أبيض طوله 4 أمتار عند سواحل تونس (صورة) Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results