حزب الجيل يهنئ السيسي بحلول العام الجديد
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
هنأ الدكتور حسن هجرس، عضو الهيئة العليا بحزب الجيل الديمقراطي، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، بمناسبة حلول العام الميلادي الجديد ٢٠٢٤، داعيا المولى عز وجل أن يعيد هذه الأيام على سيادته بموفور الصحة والعافية، وأن تنعم فيه بلدنا الغالي بمزيد من الاستقرار والتقدم.
وأكد "هجرس" فى تصريحات له، نجدد العهد مع سيادتكم فى بداية العام الجديدة على استكمال التنمية والبناء وتحقيق مزيد من الانجازات، مشيرا إلي أن يد التنمية طالت كل ربوع البلاد من مشرقها لمغربها.
وأوضح عضو الهيئة العليا بحزب الجيل الديمقراطي، أن الفترة الراهنة تطلب من الجميع الوقوف صفا واحدا خلف القيادة السياسية، لاستكمال ما بدأناه والسير قدما نحو الجمهورية الجديدة ، والحفاظ على أمننا القومي الذي هو بمثابة خطا أحمرا للدولة المصرية قيادة وشعبا.
وشدد على اتحاد وتضافر جهود كافة القوى السياسية المؤيدة والمعارضة خلف القيادة السياسية لدعم الدولة المصرية للحفاظ على الأمن القومي المصري، واستمرار ترابطها عبر الحوار الوطني تحت مظلة الدولة ورعايتها، لاقتراح الحلول والرؤى تجاه كل ما يمر بالوطن من تحديات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العام الميلادي الجديد حزب الجيل الديمقراطي
إقرأ أيضاً:
المتحدث العسكري: موقف القيادة السياسية تجاه القضية الفلسطينية ثابت منذ 1948
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المتحدث العسكري الرسمي للقوات المسلحة العميد أ.ح / غريب عبد الحافظ، أن موقف القيادة السياسية تجاه القضية الفلسطينية واضح وثابت ولم يتغير منذ عام 1948، وهو التأكيد على ضرورة إقامة الدولة الفلسطينية على حدود 1967م، وعاصمتها القدس الشرقية، لضمان أمن واستقرار المنطقة.. وأبرز أن تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه يعني تصفية القضية الفلسطينية، مشيرا إلى أن مصر تواجه تحديات مستمرة على كافة الاتجاهات الاستراتيجية.
وأضاف المتحدث العسكري خلال ندوة في وكالة أنباء الشرق الأوسط: "أن الدولة المصرية كانت متيقظة تماما لهذا الوضع الذي وصلنا إليه، لذلك حرصت القوات المسلحة على تطوير قدرتها ونظمها التسليحية على مدار السنوات العشر الماضية.. واجهنا انتقادا كبيرا بسبب صفقات التسليح وإنشاء القواعد العسكرية خلال الفترات السابقة، ولكننا كنا نرى ما يلوح في الأفق من مخططات، خاصة في فترة ما بعد 2011، وهو ما أثبتته التطورات الراهنة التي أكدت أن المعركة الحالية هي معركة وجود".
وقال إن القوات المسلحة جاهزة للتصدي لكافة التحديات التي تحيط بالدولة المصرية، كونها لا تأخذ في اعتبارها إلا سياسة الحفاظ على الأمن القومي المصري.. مشددا على أن موقف القوات المسلحة ثابت من منطلق حرصها على الأمن القومي للدولة.