نبض السودان:
2024-07-06@08:00:05 GMT

واشنطن ترمي بثقلها بشأن لقاء البرهان وحميدتي

تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT

واشنطن ترمي بثقلها بشأن لقاء البرهان وحميدتي

رصد – نبض السودان

ذكر مصدر دبلوماسي أن وزارة الخارجية الأميركية تعتزم إرسال مسؤول دبلوماسي رفيع إلى لقاء يجمع بين قائد الجيش ورئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان وقائد الدعم السريع الفريق أول محمد حمدان دقلو (حميدتي) في جيبوتي.

وأوضح المصدر الدبلوماسي لـ”الترا سودان” أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن قد يكون أبرز المرشحين للمشاركة في لقاء جيبوتي بين البرهان وحميدتي إلى جانب وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان.

وأضاف : “الولايات المتحدة الأميركية والمملكة العربية السعودية تقودان الوساطة في منبر جدة وما يترتب على لقاء جيبوتي بين الجنرالين سينفذ من خلال تفعيل منبر جدة مرة أخرى لذلك سيشارك مسؤولون رفيعون من البلدين في اجتماع جيبوتي”.

وحول موعد اللقاء بين الجنرالين قال المصدر الدبلوماسي إن المقترحات حتى الآن في الثالث أو السادس او السابع من كانون الثاني/يناير القادم لكن الاتفاق على موعد دقيق سيكون خلال اليومين القادمين بواسطة الإيقاد.

وأضاف : “الولايات المتحدة الأميركية والمملكة العربية السعودية تقودان الوساطة في منبر جدة وما يترتب على لقاء جيبوتي بين الجنرالين سينفذ من خلال تفعيل منبر جدة مرة أخرى لذلك سيشارك مسؤولون رفيعون من البلدين في اجتماع جيبوتي”.

وحول موعد اللقاء بين الجنرالين قال المصدر الدبلوماسي إن المقترحات حتى الآن في الثالث أو السادس او السابع من كانون الثاني/يناير القادم لكن الاتفاق على موعد دقيق سيكون خلال اليومين القادمين بواسطة الإيقاد.

وتسعى الهيئة الحكومية للتنمية الدولية في أفريقيا المعروفة اختصار بـ(الإيقاد) إلى إدارة حوار بين قائدي الجيش والدعم السريع وتأسيس عملية سلام في السودان تنطلق من هذا اللقاء.

وتعثرت (الإيقاد) في جمع الجنرالين على طاولة واحدة في حزيران/يونيو الماضي بسبب تباعد المواقف إلى جانب اشتداد المعارك العسكرية على الأرض في تلك الفترة.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: بثقلها بشأن ترمي واشنطن منبر جدة

إقرأ أيضاً:

واشنطن بوست: الإدارة الأمريكية تصف التصريحات الإسرائيلية بشأن استئناف المفاوضات بـ«الانفراجة»

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أشاد مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية بتصريحات الحكومة الإسرائيلية بإرسال وفد لاستئناف المفاوضات، بعد أسابيع من حالة الجمود بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وفق ما نقلته صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية.

ونقلت الصحيفة عن المسؤول الذي لم تكشف عن هويته، إن حماس أجرت "تعديلًا كبيرًا جدًا" على موقفها بشأن اتفاق وقف إطلاق النار المحتمل مع إسرائيل.

ووصف المسؤول الأمريكي، التصريحات الإسرائيلية بـ "الانفراجة في طريق مسدود حرج".

يأتي هذا التطور وسط مخاوف متزايدة من احتمال انفجار الجبهة المشتعلة بالفعل بين إسرائيل وحزب الله في لبنان قريبًا.

وقال المسؤول الأمريكي إن هناك "إطارا موجودا الآن" لكنه حذر من أن "هذه ليست صفقة سيتم التوصل إليها في غضون أيام. لا يزال هناك عمل يجب القيام به".

وقالت الرئاسة الإسرائيلية إن بنيامين نتنياهو أبلغ الرئيس الأمريكي جو بايدن في مكالمة هاتفية أمس الخميس أنه سمح بعودة الوفد إلى مفاوضات المحتجزين. ورحب بايدن بالقرار الإسرائيلي، وفقا لبيان من البيت الأبيض، الذي ذكر أن الزعيمين ناقشا أيضا "الرد الأخير الذي تلقاه من حماس"، دون تقديم مزيد من التفاصيل.

وأعلن بايدن في مايو عن اقتراح وقف إطلاق النار المكون من ثلاث مراحل، والذي وصفه بأنه "لحظة حاسمة حقًا"، وحث الجانبين على الموافقة على الاتفاق. كما أعطى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة دعمه لهذا الاقتراح. لكن في الأسابيع التي تلت ذلك، بدا أن الاتفاق يتعثر.

وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في منتصف يونيو إن الاقتراح "مطابق تقريبا" للاقتراح الذي طرحته حماس في 6 مايو، لكنه قال إن حماس تطالب الآن بعدد من التغييرات.

وتتضمن الخطة المكونة من ثلاث مراحل مرحلة أولية مدتها ستة أسابيع مع وقف إطلاق النار وزيادة المساعدات الإنسانية. وانسحاب القوات الإسرائيلية من جميع المناطق المأهولة بالسكان، وتبادل الرهائن من النساء وكبار السن والجرحى المحتجزين في غزة بمئات الأسرى الفلسطينيين المحتجزين في إسرائيل. كما سيتم إطلاق سراح جميع المحتجزين الأمريكيين المتبقين.

وإذا لم تحدث أي انتهاكات، فإن وقف إطلاق النار لمدة ستة أسابيع سوف يستمر إلى أن يتم التوصل إلى اتفاق بشأن هدنة "دائمة"، والتي تشمل انسحابًا إسرائيليًا كاملًا وإطلاق سراح المحتجزين المتبقين.

وفي غضون ذلك، استمرت الغارات الإسرائيلية في القطاع بما في ذلك منزل في مخيم النصيرات للاجئين ومدرسة تابعة للأمم المتحدة في مخيم جباليا للاجئين شمال البلاد، وفقا لتقارير محلية.

وقال الجيش الإسرائيلي إنه ضرب أكثر من 50 هدفا لحماس في القطاع خلال اليوم الأخير ويواصل نشاطه العملياتي حول مدينة رفح الجنوبية والشجاعية في شمال ووسط مخيم اللاجئين.

مقالات مشابهة

  • البرهان في لقاء مع الجزيرة: قادرون على حسم المعركة وطرد الغزاة من حيث أتوا – فيديو
  • خبراء ومحللون: نتنياهو سيماطل بشأن المفاوضات لحين عودته من واشنطن
  • البرهان: القحاتة أصحاب مُقترح دمج الدعم السريع في الجيش بعد (١٠) سنوات
  • بايدن يهنئ ستارمر على رئاسة حكومة بريطانيا.. ويجددان تعهدهما بدعم أوكرانيا
  • قناة إسرائيلية: نتنياهو منع غالانت من لقاء رئيسي الموساد والمخابرات
  • واشنطن بوست: الإدارة الأمريكية تصف التصريحات الإسرائيلية بشأن استئناف المفاوضات بـ«الانفراجة»
  • بوتين: المفاوضات بشأن الاستقرار الاستراتيجي تتطلب "حسن نية" من جانب واشنطن
  • لماذا أعلنت واشنطن لاءاتها بشأن ترتيبات ما بعد حرب غزة وما مدى واقعيتها؟
  • منبر جدة.. هل تفلح الضغوط في إحداث اختراق؟
  • الإعلان عن موعد لقاء بين بايدن ونتنياهو بواشنطن