المستشار مسعد عبد المقصود: انخفاض قضايا التحكيم ضد مصر بالخارج من 35 لـ5 فقط
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
قال المستشار مسعد عبد المقصود، رئيس هيئة قضايا الدولة، إن قسم المنازعات الخارجية لم يخسر قضية تحكيم واحدة فى القضايا التى إقامتها ضد الدولة المصرية بالخارج خلال السنوات السابقة الماضية. وأوضح المستشار مسعد عبد المقصود رئيس هيئة قضايا الدولة، خلال حواره مع "اليوم السابع"، أن الهيئة لديها قسمًا خاصًا بالمنازعات الخارجية، ونظرًا لأهميته فإنه يكون تحت رئاسته وإشرافه المباشر والشخصي، ويضم نخبة من المستشارين الأكفاء ممن يجيدون اللغات الإنجليزية والفرنسية وذلك لتولي الدفاع عن الدولة المصرية في الخارج في كافة التحكيمات الدولية التي تكون جمهورية مصر العربية طرفًا فيها، مشيرا إلى أن هذا القسم لم يخسر أية قضية تحكيم رفعت ضد الدولة المصرية بالخارج طوال السنوات السابقة الماضية.
رئيس هيئة قضايا الدولة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: هيئة قضايا الدولة المستشار مسعد عبد المقصود خزينة الدولة محاربة الفساد اخبار الحوادث قضايا الدولة رئيس هيئة قضايا الدولة الدولة المصریة قضایا الدولة
إقرأ أيضاً:
مباحثات حول «قضايا الهجرة» مع البعثة الدولية في ليبيا
عقد وزير الحكم المحلي بحكومة الوحدة الوطنية بدر الدين التومي، لقاءً مع رئيسة بعثة المنظمة الدولية للهجرة في ليبيا “نيكوليتا جيوردانو”.
وجرى خلال اللقاء، بحث “سبل تعزيز التعاون وعلاقة الشراكة بين الوزارة والمنظمة من خلال تنفيذ مشاريع تنموية مشتركة”.
بدوره، أكد التومي على “أهمية الشراكة مع المنظمة الدولية للهجرة في ظل التحديات الراهنة التي تواجهها البلاد، خاصة في مجالات الهجرة”.
ونوّه إلى أن “هذا الملف حساس جدًا ويلامس العديد من القطاعات، ويجب العمل عليه وفق الأطر والتنسيقات المعتمدة”، وإلى أن تعزيز التعاون مع المنظمة يمكن أن يسهم في تبديد مخاوف الرأي العام حول هذا الملف، ويعزز من قدرة البلديات في التعامل مع قضايا المهاجرين”.
من جانبها، قدمت “نيكوليتا جيوردانو”، عرضًا مفصلاً عن الأنشطة التي نفذتها المنظمة في ليبيا خلال الفترة الماضية، مشيرة إلى “ضرورة تنسيق المنظمة مع الوزارة في برنامج تقديم الدعم المباشر للمهاجرين والنازحين من خلال التعاون مع البلديات”.
كما قدمت جيوردانو، عدة مبادرات للعمل المشترك مع الوزارة، منها ما يتعلق “بنزع السلاح وإعادة الإدماج، والحماية، وبناء قدرات البلديات في التعامل مع المهاجرين”. وأوضحت أنه “يمكن لهذه البرامج أن تساهم في استقرار المجتمعات المحلية”.