- قرار في الإتحاد بعد اقتراب فابينيو
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن قرار في الإتحاد بعد اقتراب فابينيو، الاتحاد سبق وأن ضم الفرنسي كريم بنزيمة وتبعه بضم مواطنه نجولو كانتي ثم الجناح البرتغالي جوتا.وطلب نونو سانتو مدرب العميد من إدارة .،بحسب ما نشر سبورت السعودية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قرار في الإتحاد بعد اقتراب فابينيو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الاتحاد سبق وأن ضم الفرنسي كريم بنزيمة وتبعه بضم مواطنه نجولو كانتي ثم الجناح البرتغالي جوتا.وطلب نونو سانتو مدرب العميد من إدارة ناديه التخلص من المصري طارق حامد في حال تأكد وصول فابينيو من صفوف ليفربول بشكل رسمي.نونو سانتو أكد أنه يريد دخول الموسم الجديد مع الثنائي البرازيلي جروهي ورومارينيو كما يأمل في تعزيزهم بضم فابينيو مع وصول الثلاثي كانتي وبنزيمة وجوتا ليصبح عدد الاجانب ستة لاعبين.وينوي المدرب الحفاظ على حمدالله وكورنادو مع امكانية رحيل أي من الثنائي في حال التمكن من ضم محترف أجنبي جديد في خط الدفاع.
قرار في الإتحاد بعد اقتراب فابينيو was last modified: يوليو 15th, 2023 by Alaaالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الإتحاد الأوروبي وفر لهن التقاوي.. نساء سودانيات في الحقول يكفاحن من أجل العيش
تصحو أمونة آدم مبكرا، مع بزوغ الفجر، وسريعا تكون قد أعدت الشاي والقهوة لصغارها وبناتها، ثم يشرعن جميعا في الترتيب والتجهيز للذهاب للزراعة.
تمثل الزراعة في ولاية القضارف الحرفة الرئيسية للسكان ويتم الإعتماد عليها بشكل رئيسي في توفير الغذاء والحصول على المال من منتجاتها لمقابلة مصروفات الحياة.
القضارف: التغيير
لقد تحصلت أمونة آدم على منحة (10) كيلو من تقاوي محصول الذرة، مقدمة من الاتحاد الأوروبي، ضمن مشروعاته لمساعدة السودانيين أثناء الحرب، فحققت أمونة بهذه التقاوي انتاجا جيدا، عبرت عن رضائها به.
في الحقل
ملاذ وسحر ورندا زهروات أمونة لايفارقنها أبدا، فقد شاركن أمهن طوال فصل الخريف في كافة العمليات الفلاحية للزراعة، وساعدن والدتهن في زراعة هذه التقاوي من مرحلة نظافة الأرض قبل الزراعة، إلى مرحلة الزراعة، ونظافة الحشائش مرة أخرى فيما يعرف ب”الكديب” إلى الحصاد.
فملاذ وسحر صِرْنَ يقضين معظم أوقاتهما بشكل كامل في مراقبة الزراعة ومتابعتها، وانفاذ الاعمال المطلوبة بها، خاصة في ظل توقف الدراسة في الجامعات بسبب الحرب.
بينما تقوم اختهن الكبرى “رندا” بعمليات إعداد الطعام في المنزل، والإشراف عليه بشكل كامل، طوال فترة غياب الأم وبناتها في الحقل، ثم تلحق بهن في الحقل للمساعدة في الزراعة.
كفاح لقمة العيشتقول أمونة آدم محمد، من منطقة (ودضعيف) بمحلية القلابات الغربية بولاية القضارف، إن أسرتها تتكون من سبعة أفراد، هي وزوجها، وخمسة بنات وولدين.
وذكرت أنها زرعت مساحتها الصغيرة البالغة (5) فدان، منها (3) فدان بمحصول الذرة بمنحة تقاوي من الاتحاد الأوروبي، وبقية المساحة زرعتها بمحصول الفول السوداني.
قالت أمونة آدم، إنها تتوقع انتاجا بين (15- 20) جوال ذرة، وتابعت “هذا الإنتاج يساعدنا كثيرا ونعتمد عليه في غذاءنا، كما نبيع جزء منه لمقابلة المصروفات في تعليم البناء وتوفير بعض المسلتزمات الضرورية للأكل والشرب”.
أمنيات وطموحاتتطمح أمونة آدم، في أن تطور من زراعتها البسيطة، التي تعتمد عليها بشكل رئيسي في العيش، وقالت أتمنى أن اتطور في حرفتي هذه “الزراعة”، وأزيد مساحتي من (5) إلى (10) فدان بملكية خاصة، كما تتمنى أمونة أن يعم الأمن والسلام ربوع البلاد.
وتطمح أمونة المزارعة البسيطة في أن يتم دعمهن بآليات زراعية، هي ورفيقاتها من المزارعات بالمنطقة، عبر جمعياتهن الزراعية، أسوة بما تم لرفيقاتهن، حيث مول الاتحاد الأوروبي (European Union)، آليات زراعية لشبكات صغار المزارعين بالقضارف، عبر منظمتي (ZOA)و (GiZ)، تم تسليمها للجمعيات في (فبراير) من العام الماضي، فحققت الشبكات المكونة من الجمعيات الزراعية لصغار المنتجين، خاصة النساء المنتجات حققن بها إنتاجية عالية، واستطعن المزارعات أن يطورن من مقدراتهن بشكل كبير، بمساعدة الاتحاد الأوربي.
الوسومآثار الحرب في السودان الإتحاد الأوروبي الزراعة في السودان ولاية القضارف