مسؤول إسرائيلي : الجيش يتجه للمرحلة الثالثة من الحرب
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
نقلت وكالة "رويترز" الإخبارية، اليوم الاثنين، عن مسؤول إسرائيلي قوله إن جيش الاحتلال يتجه صوب المرحلة الثالثة من الحرب.
وأضاف المسؤول أن الستة أشهر القادمة حرجة لقوات الاحتلال، مشيرًا إلى أن إسرائيل لن تسمح للوضع الراهن على الجبهة اللبنانية بالاستمرار.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية، أفادت في وقت سابق، الأحد، بأن الجيش بدأ في عملية تسريح عدد كبير من قوات الاحتياط، إذ من المقرر أن يُسرح لواءين إضافيين كاملين هذا الأسبوع.
وذكرت صحيفة "جيروزالم بوست" أن تسريح اللواءين يأتي في إطار عملية أوسع نطاقاً من المتوقع أن تشمل تسريح لواءات إضافية من الخدمة، ربما على أساس أسبوعي أو شهري.
وقالت الصحيفة، الأحد، إن الجيش الإسرائيلي بدأ في عملية تسريح عدد كبير من قوات الاحتياط، إذ من المقرر أن يسرح لواءين إضافيين كاملين هذا الأسبوع.
وأضافت أن الجيش يتوقع تقييم مدى تأثير ذلك على قدرة الجيش على الاستمرار في محاربة حركة "حماس".
وكان الجيش الإسرائيلي، قد أعلن في وقت سابق، الأحد، مصرع اثنين آخرين من قواته خلال المعارك الدائرة في قطاع غزة، ليتجاوز إجمالي ضحاياه 170 منذ بدء عمليته البرية في 27 أكتوبر الماضي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال جيش الاحتلال إسرائيل حماس غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أسير “إسرائيلي” لدى المقاومة يوجه رسالة لمجرم الحرب نتنياهو
يمانيون../
طالب الأسير “الإسرائيلي ” في غزة، بارون بارسلافسكي 21 عاماً وهو جندي في جيش العدو الصهيوني، محتجز في قطاع غزة منذ أكثر من 15 شهراً، رئيس حكومة الكيان الصهيوني بتحريره قائلاً “دمي في رقبتك يا نتنياهو، أين وعودك بتحريرنا ؟
وفي تسجيل مصور له بث اليوم الأربعاء :أكد “بارسلافسكي”، الأسير لدى سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي : أنه يعاني من نقص الطعام والشراب والدواء، نتيجة حصار القطاع وعدم توفر المواد الأساسية”، مشيراً إلى أنه لم يستحم منذ أسبوعين لعدم توفر المياه، والتي يقطعها العدو الصهيوني عن القطاع منذ أشهر.
وخاطب “نتنياهو” متسائلاً: إلى أين تريدون أن تصلوا؟ ماذا ستفعلون بنا؟ أين خطواتكم القادمة؟، وأضاف “كل يوم تسقطون القذائف ولا شك أن القنبلة القادمة ستسقط على رأسي، ودمي في رقبتك يا نتنياهو “.
وعلقت عائلة الأسير بعد ظهوره في الفيديو بالقول: إنّ “إسرائيل” لا تكترث بوضع ابننا وهناك من يشاهده ويتمنى موته”.