شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن كريم فؤاد نجم الأهلي يقيم مأدبة غداء بمناسبة حفل زفافه صور، 08 17 م السبت 15 يوليو 2023 كريم فؤاد يحتفل بزفافه في محافظة الغربية .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كريم فؤاد نجم الأهلي يقيم مأدبة غداء بمناسبة حفل زفافه «صور»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

كريم فؤاد نجم الأهلي يقيم مأدبة غداء بمناسبة حفل...

08:17 م | السبت 15 يوليو 2023

كريم فؤاد يحتفل بزفافه في محافظة الغربية

أقام كريم فؤاد، نجم الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، مأدبة غداء في مسقط رأسه بقرية الشين في مركز قطور بمحافظة الغربية، بمناسبة حفل زفافه

كريم فؤاد يحتفل مع أهالي قريته بمناسبة حفل زفافه

وحرصت أسرة كريم فؤاد على دعوة أهل قريته ومحبيه لحضور مأدبة غداء، بمناسبة حفل زفافه في مسقط رأسه، للاحتفال مع أهالي قريته، الذين توافدوا لحضور المأدبة، والتقاط الصور التذكارية مع نجم النادي الأهلي.

وغاب كريم فؤاد عن المشاركة مع النادي الأهلي منذ بداية الموسم، بعدما قدم أداءً مميزًا مع الفريق الأحمر، قبل تعرضه للإصابة بقطع في الرباط الصليبي خلال مواجهة بيراميدز.

الصليبي يبعد كريم فؤاد عن المشاركة مع الأهلي بعد تألقه تحت قيادة كولر

وتألق كريم فؤاد مع المدرب السويسري مارسيل كولر؛ إذ سجل عدة أهداف، كان أحدها في شباك نادي الزمالك بمباراة القمة، في نهائي كأس السوبر المصري، قبل أن تحرمه الإصابة من استكمال تألقه، ويخضع في الوقت الحالي لبرنامج تأهيلي استعدادًا للعودته للمشاركة بداية من الموسم المقبل.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بين أن تكون قائداً أو بائع آيس كريم !!

“إذا كنت تريد إرضاء الجميع، فلا تكن قائدًا، بل بع الآيس كريم.”
“If you want to make everyone happy, don’t be a leader, sell ice cream.”

هكذا قال ستيف جوبز، مؤسس شركة أبل – آيفون – وصاحب البصمة الفريدة في عالم التكنولوجيا. وربما لا يوجد وصف أدق لطبيعة القيادة من هذه الجملة القصيرة التي تجمع بين الطرافة والعمق.

القيادة ليست مهمة سهلة، وليست وظيفة مَن يبحث عن التصفيق الدائم والوجوه الراضية من حوله. لأن الحقيقة البسيطة هي: لا أحد يستطيع أن يُرضي الجميع، حتى لو كان نبياً أو عبقرياً. كل من اختبر موقعًا قياديًا، في أي مجال، يعرف جيدًا أن اللحظة التي تحاول فيها أن تُرضي الكل هي اللحظة التي تبدأ فيها بخسارة نفسك، ومبادئك، ومسارك.

في واقعنا، كثيرون يدخلون عالم القيادة معتقدين أنها مجرد توزيع للمهام، أو لعب دور الحكم بين الفرقاء. لكن سرعان ما يصطدمون بالحقيقة: القيادة قرارات. والقرارات، لا سيما الصعبة منها، لا تُرضي الجميع. فأحيانًا يجب أن تختار بين السيئ والأسوأ، أو بين ما هو شعبوي وما هو صحيح.

ستيف جوبز نفسه لم يكن ذلك المدير “المحبوب” في أبل. بل كان حادًا، حاسمًا، يقرر ويواجه العواصف، لأن رؤيته كانت واضحة: بناء شيء مختلف، عبقري، لا يشبه أحدًا. لذلك لم يكن يسعى إلى كسب القلوب بقدر ما كان يسعى لتحقيق الحلم. واليوم، نعرف النتيجة.

رغم أن ستيف جوبز توفي في العام 2011، إلا أنه وحتى أبريل 2025، تُقدّر القيمة السوقية لشركة أبل بنحو 3 تريليونات دولار أمريكي، ما يجعلها الشركة الأعلى قيمة في العالم من حيث رأس المال السوقي.
وذلك بفضل القيادة الملهمة القوية لستيف جوبز الذي أرسى دعائم استقرار ونظام عمل لم يتأثر برحيله، وهذه واحدة من سمات القائد الاستثنائي: خلق جيل يحمل الراية بعده.

القيادة تتطلب جرأة. تحتاج لقلب يتحمّل العزلة حين يصبح الطريق ضبابيًا، ولعقل يرى أبعد مما يراه الآخرون. وفي بعض الأحيان، يتطلب الأمر أن تقول “لا”، حتى حين تكون تلك الكلمة غير محبوبة. في مؤسسات الدولة، في الشركات، في الإدارات، بل حتى داخل الأسرة، هذه الحقيقة لا تتغير.

وفي هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ أمتنا، نحن في أمسِّ الحاجة إلى وزراء ومسؤولين لا يبحثون عن الأضواء، بل يتحمّلون المسؤولية بشجاعة وصدق. نحتاج إلى من تتجسّد فيهم صفات القيادة الحقيقية: وضوح الرؤية، والقدرة على اتخاذ القرار في أحلك الظروف، والاستعداد لتحمّل النقد والضغوط دون أن يتراجعوا عن المبادئ. نريد قادة يصغون للناس لا ليجاملوا، بل ليفهموا ويستجيبوا، يعملون بصمت وإخلاص، ويضعون مصلحة الوطن فوق المصالح الشخصية أو الحزبية. لقد آن الأوان أن يُدار الوطن بعقلية رجال دولة لا موظفي سلطة، بقيادات تصنع المستقبل، لا تُدار بالأزمات.

القيادة ليست تعنتًا ولا قسوة، ولكنها ليست أيضًا طبطبة دائمة. هي توازن دقيق بين الاستماع للجميع، واتخاذ ما تراه صائبًا، ثم تحمّل النتائج. القائد الحقيقي لا يتهرب من المسؤولية، ولا يُغريه رضا الآخرين عن قراراته بقدر ما يشغله أن تكون قراراته عادلة وصحيحة.

إذا كنت تطمح لأن تكون قائدًا، فاستعد أن تُنتقد، أن يُساء فَهمك، أن تُرفض أفكارك أحيانًا. لكن في النهاية، ما سيُذكرك به الناس ليس كم شخصًا أحبك، بل كم أثرًا تركته. أما إن كان همّك أن تسعد الجميع وتسمع كلمات المديح باستمرار، فقد يكون بيع الآيس كريم خيارًا ألطف، وأهدأ، وأقرب للسلام النفسي!

عميد شرطة (م)
عمر محمد عثمان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية الإيراني يقيم نتائج الجولة الثالثة للمفاوضات مع أمريكا
  • بعد صدمة صنداونز.. 3 مرشحين لخلافة كولر في تدريب الأهلي
  • جوميز وكيروش أبرز الخيارات.. الأهلي يستقر على إقالة كولر بعد الخروج الأفريقي
  • «فستانك الأبيض» كان مفاجأة.. أول تعليق لـ هشام جمال بعد زفافه على ليلي زاهر
  • الكاردينال لويس خوسيه روييدا يقيم قداسًا لوادع البابا فرنسيس
  • الملك يقيم مأدبة عشاء على شرف المشاركين في معرض الفلاحة
  • بين أن تكون قائداً أو بائع آيس كريم !!
  • اتحاد الملاكمة يقيم تجارب انتقاء للمنتخب الوطني للشباب تحضيراً للاستحقاقات الخارجية
  • دايما سبب سعدنا .. وائل جمعة يهنئ الأهلي بمناسبة ذكرى نشأته
  • هشام جمال يتصدر تريند "جوجل" بعد حفل زفافه