دورة تدريبية للكوادر العاملة بمراكز الإصلاح والتأهيل
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن دورة تدريبية للكوادر العاملة بمراكز الإصلاح والتأهيل، نظم قطاع الحماية المجتمعية، دورة تدريبية للكوادر العاملة بمراكز الإصلاح والتأهيل، وذلك فى مجال تقديم خدمات المشورة الطبية وإجراء الفحص بصورة .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دورة تدريبية للكوادر العاملة بمراكز الإصلاح والتأهيل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
نظم قطاع الحماية المجتمعية، دورة تدريبية للكوادر العاملة بمراكز الإصلاح والتأهيل، وذلك فى مجال تقديم خدمات المشورة الطبية وإجراء الفحص بصورة طوعية وسرية لفيروس نقص المناعة البشرى، وذلك خلال الفترة من 10 إلى 12 يوليو 2023.
وشارك فى الدورة عدد (20) مُتدربا من (الضباط والأفراد والمدنين) العاملين بقطاع الحماية المجتمعية.
يعد تنظيم تلك الدورات استمراراً للدور الرائد الذى يضطلع به قطاع الحماية المجتمعية بوزارة الداخلية من خلال التنسيق مع البرنامج الوطنى لمكافحة الإيدز بوزارة الصحة ومكتب الأمم المتحدة المعنى بالمخدرات والجريمة للشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وذلك بشأن دعم خدمات الوقاية من الإصابة بفيروسات (C- B) نقص المناعة البشرى والرعاية والدعم والعلاج للمتعيشين مع الفيروس، وقد تم إنشاء عدد (10) مراكز داخل مراكز الإصلاح والتأهيل للفحص والمشورة للوقاية من مرض الإيدز والفيروسات الكبدية (C- B).
وفى ختام فعاليات الدورة تم تكريم عدد من المشاركين بمنحهم شهادات تقدير.
يأتى ذلك فى إطار حرص وزارة الداخلية على تقديم كافة أوجه الرعاية الصحية المتميزة لنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تحذر من حملة تضييقات الاحتلال على المنظمات الإنسانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية من خطورة حملة تضييقات الاحتلال الإسرائيلي ضد المنظمات الإنسانية الإغاثية، مطالبة بتدخل دولي فاعل لوقف إجراءات الاحتلال ضد المنظمات العاملة في المجال الإنساني.
وقالت الخارجية الفلسطينية، في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية، مساء أمس السبت: "إنها تنظر بخطورة بالغة لحملة التضييقات التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد المنظمات الإنسانية الإغاثية العاملة في الأرض المحتلة، والتي من شأنها وضع عراقيل كبيرة أمام ترخيصها وممارسة مهامها وأدوارها ومنعها من تقديم الإعانة والإغاثة الإنسانية لملايين الفلسطينيين، وكذلك تقليص دورها الرقابي والتوثيقي لجرائم وانتهاكات الاحتلال والمستعمرين ضد المدنيين الفلسطينيين، بشكل يترافق مع استمرار الاحتلال منع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لليوم الـ15 على التوالي، ومحاربة عمل المنظمات الأممية وعلى رأسها "الأونروا".
واعتبرت الخارجية الفلسطينية تلك الإجراءات التعسفية امتدادا لاستفراد الاحتلال بالشعب الفلسطيني ومحاولاته إخفاء ما يرتكبه من خروقات جسيمة للقانون الدولي واتفاقيات جنيف والاتفاقيات الموقعة، وكجزء من سياسة طمس الحقائق وإخفاء الأدلة.