صور| أولياء الأمور ومعلمي مدرستين بصفوى يجتمعون على مائدة إفطار واحدة
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
احتضنت الساحة الخارجية لمدرستي صفوان بن أمية وتحفيظ القرآن الكريم في صفوى، مائدة إفطار جمعت أولياء أمور طلاب المدرستين، وذلك في إطار تعزيز الشراكة المجتمعية بين المدرسة والأسرة، وتكريم أولياء الأمور لمشاركتهم في مهرجان ”لغة الزمان“ الداعم لاحتفالية اليوم العالمي للغة العربية.
تبادل أطراف الحديث على المائدةوأوضح مدير المدرستين إبراهيم آل إبراهيم، أن اللقاء كان متميزًا ومثمرًا، حيث تبادل الجميع أطراف الحديث، وكان بعض من الحديث عن المعرض والمهرجان وسير فعالياته، كما تذكر أولياء الأمور التعليم في السابق، وفي الوقت الحديث.
عبر أولياء الأمور عن سعادتهم بتواجدهم في المدرسة - اليوم عبر أولياء الأمور عن سعادتهم بتواجدهم في المدرسة - اليوم عبر أولياء الأمور عن سعادتهم بتواجدهم في المدرسة - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وأشار إلى أن المائدة التي امتدت على طول 20 مترا تقريبًا كانت تحت ظل الأشجار والأجواء الباردة، فكان يوما لن ينسى سواء للمدرسة أو الأسرة.
من جهتهم عبر أولياء الأمور عن سعادتهم بتواجدهم في المدرسة، مؤكدين أن المشاركة في مهرجان ”لغة الزمان“ كانت تجربة ثرية ومفيدة، وأنهم قدموا ذلك من أجل أبنائهم الطلاب ومن أجل بناء جيل يعرف لغته ويهتم بها.
تفاعل كبير من أولياء الأموروشهد اللقاء تفاعلًا كبيرًا من أولياء الأمور، حيث عبروا عن سعادتهم بهذا اللقاء الذي جمعهم بالمدرسة وأولادهم، مؤكدين أن المدرسة تحرص دائما على التواصل مع الأسرة وتعزيز الشراكة المجتمعية بينهما.
من جهته قال ولي الأمر فواز مبارك الخالدي: ”سعدنا بتواجدنا في المدرسة، وكان السبب هو مشاركتنا في مهرجان لغة الزمان، وما قدمناه من عمل هو لأبنائنا الطلاب ومن أجل بناء جيل يعرف لغته ويهتم بها، ونقدم شكرنا للمدرسة وطاقمها كافة“.
عبر أولياء الأمور عن سعادتهم بتواجدهم في المدرسة - اليوم عبر أولياء الأمور عن سعادتهم بتواجدهم في المدرسة - اليوم عبر أولياء الأمور عن سعادتهم بتواجدهم في المدرسة - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وبين ولي الأمر مصطفى الفريد: ”شاركنا في مهرجان“ لغة الزمان ”، وهذا شيء يفرحنا ويسعدنا، ونقدم كل ما نملك في سبيل العملية التعليمية، ونقدم خالص التقدير للمدرسة“.
ولفت ولي الأمر بدر العليان: ”نشكر المدرسة على التكريم، وعلى المائدة التي جمعتنا بالطلاب، ونؤكد أن المدرسة تعتبر من المدارس الفاعلة بتقديم البرامج المتنوعة“.
وفي ختام اللقاء، قدم آل إبراهيم الشكر والتقدير لجميع أولياء الأمور على مشاركتهم الفعالة في مهرجان ”لغة الزمان“، وعلى تعاونهم الدائم مع المدرسة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: مدرسة تحفيظ القرآن الكريم أولياء أمور فی مهرجان
إقرأ أيضاً:
«أولياء أمور مصر» يشيد باحتفال مجلس الشباب المصري بيوم الطفل اليتيم المهاجر
أشادت الخبيرة الأسرية داليا الحزاوي، مؤسس ائتلاف أولياء أمور مصر، بتنظيم فاعلية الاحتفال باليوم العالمي للطفل اليتيم المهاجر التي نفذها مجلس الشباب المصري، بالحديقة الدولية.
الاحتفال باليوم العالمي للطفل اليتيم المهاجروأوضحت الخبيرة الأسرية، داليا الحزاوي، أن تلك الفاعلية تعتبر رسالة إنسانية قوية للعالم أجمع، للتنويه بأهمية الاهتمام بهذه الفئة ومحاولة رسم البسمة على وجوههم بكل الطرق فقد فقدوا كل ما يملكون وهجروا من أوطانهم قسرًا.
وقد نفذ مجلس الشباب المصري فعالية كبرى للاحتفال باليوم العالمي للطفل اليتيم المهاجر، بمشاركة أكثر من 1000 طفل من الفئات الأولى بالرعاية من النازحين واللاجئين من دول الصراع، وشملك جميع الأطفال الأيتام من النازحين من مختلف الجنسيات المقيمة داخل مصر.
وتضمنت الفاعلية يومًا ترفيهيًا متكاملًا داخل الحديقة الدولية بمدينة نصر، وتم توزيع ملابس جديدة، وألعاب، ووجبات ساخنة، بجانب فقرات فنية وترفيهية واحتفالية، داخل مدينة الملاهي، في محاولة لرسم البسمة على وجوه الأطفال الذين فقدوا ذويهم وهُجّروا من أوطانهم.
ووجه مجلس الشباب المصري دعوة إلى كافة شركاء العمل الإنساني، ومؤسسات المجتمع المدني، والهيئات الوطنية والدولية المعنية بحقوق الطفل، لتسليط الضوء على أوضاع الأطفال الأيتام المهاجرين، وتوثيق التجربة المصرية التي أثبتت قدرة حقيقية على تقديم نموذج فريد في دعم الفئات الأكثر هشاشة.
ويعتبر مجلس الشباب المصري، إحدى كبرى مؤسسات المجتمع المدني في مصر الحاصلة على الصفة الاستشارية بالمجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة، هو أول من أطلق هذا التقليد منذ أكثر من خمس سنوات، وبدأ وقتها باحتضان الأطفال اليتامى من النازحين السوريين واليمنيين، ووسع نطاق الحدث ليشمل الأطفال الأيتام من مختلف الجنسيات المقيمة داخل مصر.
اقرأ أيضاًيهدد حياة الأطفال.. مقترح برلماني بحظر «الإندومي» في مصر
رئيس جامعة الأزهر: القرآن يدين أخذ أموال اليتامى ويوضح عواقب ذلك «فيديو»
أستاذ علم اجتماع: دور المدرسة ليس مقتصرًا على التعليم فقط.. والصعيد أكبر مثالا