أستاذ علوم البيئة تكشف تأثير ارتفاع درجات الحرارة على الكوكب (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
كشفت الدكتورة إلهام محمود، أستاذ علوم البيئة، وعضو الأمم المتحدة للتغيرات المناخية، تأثير ارتفاع درجات الحرارة على الكوكب، مؤكدة أنها تسببت في زيادة منسوب المياه إلى مترين، مثلما حدث في ألمانيا.
استراتيجية الدولة للتحول للطاقة النظيفة.. خبير تغيرات مناخية يوضح البصل جنن الناس.. تغيرات كبيرة في الأسعار ومفاجأت بالأسواقوأضافت خلال مداخلة هاتفية مع قناة “إكسترا نيوز”، اليوم الإثنين، أن ارتفاع الحرارة لم يسجل منذ 120 سنة، ومن الممكن أن تؤدي إلى تدميرات كثيرة جدًا، سواء على البشر أو الطرق والأراضي الزراعية، وغيرها.
وأوضحت أن الحوادث الشديدة التي تحدث في ألمانيا حاليًا، ومن قبل في النرويج وإسكتلندا، كانت مؤشرات شديدة على أن ارتفاع درجات الحرارة، بدأ يؤثر على المنظومة البيئية كلها، وخاصة زيادة حدوث الفيضانات.
وأشارت إلى أنه لا بد من الانتباه إلى أن كل درجة مئوية تخرج زيادة في درجات الهواء يؤدي إلى زيادة وجود بخار المياه في الجو، ويتحول ذلك إلى أمطار زائدة، ومن المحتمل أن يكون العالم غير مؤهل لاستيعاب تلك الكميات من الأمطار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحرارة البيئة الكوكب منسوب المياه الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: هجوم نيو أورليانز نُفذ بدوافع شخصية لا سياسية
قال الدكتور إحسان الخطيب، أستاذ العلوم السياسية، إن هجوم نيو أورليانز وقع في موقع ذي رمزية سياحية مهمة، كونه أحد المعالم البارزة في الولايات المتحدة الأمريكية.
وأضاف الخطيب، خلال تصريحات عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن منفذ الهجوم يبدو أنه يعاني من مشكلات شخصية أو مالية، وهو ما دفعه إلى استدراج رجال الشرطة للتدخل بهدف قتله، موضحًا: "يبدو أن هذا الشخص أراد إنهاء حياته تحت غطاء سياسي، دون أي ارتباط بجماعات إرهابية".
وأشار أستاذ العلوم السياسية إلى أن العملية لم تكن معقدة، حيث استأجر المنفذ سيارة وسافر مسافة قصيرة، بتكاليف لم تتجاوز 1000 دولار، لافتًا إلى أنه عمل بمفرده بدافع شخصي، دون الحاجة إلى مساعدة من أي طرف آخر.
وأضاف: "ربما يكون المنفذ قد تبنى فكر تنظيم داعش في لحظاته الأخيرة نتيجة أزماته الشخصية، وترددت أنباء عن رغبته في قتل عائلته قبل أن يتراجع عن ذلك ويتجه لاستهداف آخرين".
وأوضح الخطيب أن الهجوم يتماشى مع ظاهرة "الذئاب المنفردة"، التي ينفذها أفراد غير معروفين للأجهزة الأمنية، ولا يرتبطون تنظيمياً بجماعات متطرفة، لكنها تترك تأثيراً كبيراً على الأمن العام.