بوابة الوفد:
2025-03-06@13:02:13 GMT

يناير أول شهور العام الميلادي (سبب التسمية)

تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT

يناير.. يعد شهر يناير أول شهور العام الميلادي في التقويم الميلادي، إذ ارتبط اسم التاريخ الميلادي بميلاد سيدنا عيسى عليه السلام، إذ استخدم هذا التاريخ أحد الرهبان النصارى منذ قديم الأزل.

رئيس جامعة طنطا يهنئ الرئيس السيسى بمناسبة العام الميلادي الجديد محافظ القاهرة يهنئ الرئيس السيسي بمناسبة العام الميلادي الجديد

التقويم الميلادي
وقد أعلن البابا غريغوريوس الثالث عشر أسماء التقويم الميلادي لتكون الجريجوري أو الغربي، باعتباره أحد الإصلاحات التي حدثت للتقويم.


ولكن في القرن السادس نادى راهب رومانى يدعى" ديونيسيوس أكسيجونوس" بأن يكون ميلاد السيد المسيح هو بداية التقويم بدلًا من التقويم الرومانى الذى بدأ بتأسيس مدينة روما، ونجح فى دعوته، فبدأ العالم المسيحي منذ سنة 532 ميلادية يستخدم التقويم الميلادي.
ويرجع الأصل في تسمية الشهور الميلادية التي تتكون منها السنة لتمجيد التاريخ الشمسي، لاثني عشر إلهًا مزعومًا من آلهة الرومان الأسطورية.
كما ترجع إلى تمجيد قائدين من قادة الرومان، هما يوليوس قيصر وأغسطس، وأصبحت تقويمًا ميلاديًا تعمل به جميع دول العالم مع اختلاف أسماء الشهور.

بداية العام الميلادي
ويبدأ العام الميلادي بشهر يناير وتنتهي بشهر ديسمبر والذي يعد آخر يوم فيه هو ليلة رأس السنة ليعلن بداية العام الجديد.
يتكون شهر يناير من 31 يوم.
كما يبدأ شهر يناير في علم التنجيم عندما تكون الشمس في برج الجدي وينتهي في برج الدلو وفلكيًا عندما تبدأ الشمس في برج القوس وتنتهي في برج الجدي.
وقد سُمي شهر يناير بهذا الاسم نسبة إلى إله البوابات والبدايات الزمنية عند الرومان واليونان، حيث إنه مشتق من الاسم اللاتيني يناريوس وهو اسم الإله الرومى يانوس، إله الشمس وحارس أبواب السماء.
كما يمثل له بتمثال ذي وجهين، وجه على الجبهة، وآخر على ظهر رأسه في إشارة للبداية والنهاية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: يناير التقويم الميلادي بداية العام الميلادي العام المیلادی شهر ینایر فی برج

إقرأ أيضاً:

بدأت في يناير.. تفاصيل جديدة عن محادثات واشنطن وحماس

كشفت تقارير إعلامية تفاصيل جديدة عن المحادثات التي أجرتها الولايات المتحدة مع حركة حماس، بشأن الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة.

والأربعاء أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، أن مسؤولين أميركيين أجروا "محادثات ومناقشات مستمرة" مع مسؤولين من حماس، متخلين بذلك عن سياسة أميركية طويلة الأمد بعدم التعامل بشكل مباشر مع الحركة.

كما أكد مسؤول في حماس لوكالة "فرانس برس" إجراء اتصالات مباشرة مع الولايات المتحدة، تناولت الافراج عن رهائن أميركيين لا يزالون محتجزين في قطاع غزة.

وذكرت الإذاعة الوطنية العامة، وهي مؤسسة إعلامية أميركية غير ربحية مقرها الرئيسي في واشنطن، أن هذه المحادثات بدأت في يناير الماضي، واستمرت منذ ذلك الحين.

وأشارت الإذاعة إلى أنها المرة الأولى "المعروفة " التي تتواصل فيها الولايات المتحدة بشكل مباشر مع حماس، منذ صنفتها منظمة إرهابية في عام 1997.

وبينما لم يحدد مسؤول في حماس، نقلت عنه الإذاعة الأميركية، ما إذا كانت تلك المحادثات قد جرت مع مسؤولين من إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن أو الحالي دونالد ترامب، علما أن أعضاء من كلا الفريقين كانوا حاضرين في محادثات وقف إطلاق النار في يناير قبل تولي ترامب منصبه، ذكر موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي أن أعضاء من إدارة ترامب شاركوا في محادثات مع حماس مؤخرا.

وقال البيت الأبيض ردا على سؤال عن المحادثات، إن المبعوث الأميركي الخاص بشؤون الرهائن آدم بوهلر لديه تفويض بالحديث مباشرة مع حماس.

وقال مصدران أميركيان لـ"رويترز"، إن بوهلر أجرى محادثات مباشرة مع حماس في الدوحة خلال الأسابيع القليلة الماضية، بينما لم تتضح بعد هوية الأشخاص الذين مثلوا حماس في المحادثات.

ولطالما تجنبت الولايات المتحدة التواصل المباشر مع الحركة، التي وضتعها وزارة الخارجية الأميركية على قائمة المنظمات الإرهابية عام 1997.

وأتى الإعلان عن المحادثات قبيل تحذير شديد اللهجة من ترامب، بفتح أبواب الجحيم إن لم تفرج حماس عن جميع الرهائن المحتجزين.

وطالب ترامب حماس "بإطلاق سراح جميع الرهائن الآن، وليس لاحقا"، بما في ذلك تسليم رفات القتلى منهم، "وإلا فإن الأمر سينتهي بالنسبة لكم".

وكتب على منصة "تروث سوشال": "أرسل لإسرائيل كل ما تحتاجه لإنجاز المهمة، ولن يكون أي عنصر من حماس في مأمن إذا لم تفعلوا ما أقوله".

وتابع "وأيضا، لشعب غزة: هناك مستقبل جميل ينتظر، لكن ليس إذا احتجزتم رهائن. إذا فعلتم ذلك، فأنتم أموات!".

وقال ترامب إنه سيكون هناك "جحيم" لاحقا إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن.

وجاء تحذير ترامب بمثابة تكرار لتهديدات سابقة صدرت عنه، بينما لم يحدد هذه المرة أيضا بالضبط الإجراء الذي قد يتخذه إذا لم تمتثل حماس.

ولا تزال حماس تحتجز 59 رهينة في غزة، أكد الجيش الإسرائيلي مقتل 35 منهم.

وتعتقد المخابرات الإسرائيلية أن 22 منهم على قيد الحياة، بينما لا يزال وضع اثنين خرين غير معروف، بحسب موقع "أكسيوس" الذي أشار إلى أن من بين الرهائن المتبقين 5 أميركيين.

مقالات مشابهة

  • بدأت في يناير.. تفاصيل جديدة عن محادثات واشنطن وحماس
  • وزارة الأوقاف تعتمد التقويم الصادر عنها مرجعاً لأوقات الصلاة
  • إيقاف مدرب ليون 9 شهور بسبب لقطة صادمة مع الحكم (شاهد)
  • سيدة تطلب حبس زوجها وتتهمه بتبديد المنقولات بعد شهور من الزواج
  • ترامب ... وانتهاج سياسة ومشاريع الرومان !
  • رئيس الأركان الإسرائيلي الجديد: العام الحالي سيكون عام الحرب
  • 3 % نمو الناتج المحلي الإجمالي في روسيا خلال يناير
  • طبيبة تكشف عن المدة التي ينبغي أن ترتدي فيها مثبت الأسنان بعد التقويم
  • هيئة الزكاة تخفض زكاة الفطرة لهذا العام (السعر الجديد + وثيقة)
  • أغرب قضايا محكمة الأسرة.. عريس يجد نفسه فى المحكمة بعد 4 شهور من الزواج