عاجل.. موجات «تسونامي» تضرب عدة مناطق في اليابان
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
ضربت أولى موجات المد العاتية «تسونامي» اليابان بعد زلزال قوي بلغت قوته 7.4 درجة على مقياس ريختر، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية، فيما كشفت وسائل إعلام يابانية، عن وقوع، أضرار ناجمة عقب زلزال اليابان وما تبعه من موجات المد العاتية.
وفي وقت سابق من اليوم، أصدرت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية، تحذيرا من حدوث موجات مد عاتية، المعروفة باسم «تسونامي» على طول المناطق الساحلية الغربية في مقاطعات إيشيكاوا ونيجاتا وتوياما، عقب زلزال اليابان القوي، وفقا لما ذكرته شبكة «فرانس 24» الإخبارية الفرنسية.
ورصدت مدينة واجيما بمحافظة إيشيكاوا اليابانية، عقب زلزال اليابان، حدوث موجات المد العاتية «تسونامي» يزيد ارتفاعه على 1.2 متر عقب زلزال قوي ضرب المنطقة، كما أبلغت مدينة توياما بمحافظة توياما عن حدوث موجات بلغ ارتفاعه 80 سنتيمترا، وفقا لما ذكرته قناة «إن إتش كيه» اليابانية.
وشهدت مدينة كاشيوازاكي بمحافظة نيجاتا موجات المد العاتية «تسونامي»، بلغ ارتفاعه 40 سم. وفي وقت لاحق، قال مسؤولون في مدينة سوزو بمحافظة إيشيكاوا إنهم أكدوا انهيار العديد من المنازل وأعمدة الكهرباء، عقب زلزال اليابان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تسونامي زلزال اليابان زلزال حدوث موجات
إقرأ أيضاً:
عاجل. أوكرانيا تخسر سودزها أكبر مدينة كانت تحتلها في منطقة كورسك الروسية
أكدت هيئة الأركان العامة الأوكرانية أنها انسحبت من بلدة سودزها، بعد أيام من إعلان روسيا أنها استعادت السيطرة عليها.
وتُعد استعادة السيطرة على أكبر بلدة احتلتها أوكرانيا في منطقة كورسك الروسية مكسبًا آخر في الهجوم الروسي لطرد القوات الأوكرانية من أراضيها.
تشير التقارير إلى أن سودزها كانت واحدة من أصعب المعارك في الحرب التي استمرت أكثر من ثلاث سنوات.
كان عدد سكان المدينة يبلغ حوالي 5,000 شخص قبل الهجوم، لكن التقارير تشير إلى أن عدد سكانها قد تضرر بشكل كبير الآن.
قال أولكسندر سيرسكيي، القائد العسكري الأوكراني الأعلى، الخميس، إن الطائرات الروسية شنت عدة غارات على كورسك، لدرجة أن البلدة دمرت بالكامل تقريبًا.
على مدار الأسابيع الماضية، استعادت قوات موسكو معظم المنطقة التي استولت عليها كييف بعد هجومها المفاجئ عبر الحدود في منطقة كورسك في أغسطس آب من العام الماضي.
وقال ألكسندر خينشتاين، القائم بأعمال حاكم كورسك، يوم السبت، إن المقاطعة بدأت في التخطيط لإعادة إعمار وتطوير المناطق التي تمت استعادتها من السيطرة الأوكرانية.
ووفقًا لخينشتاين، فإن المهام الأكثر إلحاحًا هي إزالة الألغام الأرضية بشكل كامل وإعادة السكان إلى الوضع السائد قبل دخول القوات الأوكرانية إلى المنطقة.
وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت السبت إن وحدات الهندسة التابعة لها، قد بدأت فعلا في إزالة الألغام في المناطق الحدودية المستصلحة في منطقة كورسك.
وقالت الوزارة في بيان لها إن هذه الجهود تهدف إلى استعادة البنية التحتية الأساسية والسماح باستئناف الأنشطة الاقتصادية بعد القتال العنيف الذي دار في المنطقة.
وفي الوقت نفسه، تعرضت مدينة تشيرنيهيف شمال أوكرانيا لقصف عدة مسيّرات روسية في هجمات ليلية بحسب ما أفاد به رئيس الإدارة العسكرية لمدينة تشيرنيهيف دميترو بريزينسكي.
وأصابت تلك المسيرات مبانٍ سكنية شاهقة الارتفاع مما تسبب في نشوب حريق أخمده رجال الإنقاذ.
وأفاد بريزينسكيي أيضًا أن طائرة بدون طيار قد أصابت مبنى مكونا من خمسة طوابق وألحقت أضرارًا بمنازل خاصة.
وفي منطقة تشيرنيهيف أيضًا، أفادت التقارير أن صاروخًا باليستيًا روسيًا سقط خارج بلدة سيمينيفكا الحدودية مع روسيا، مما تسبب في انقطاع جزئي للتيار الكهربائي وفقًا للسلطات الأوكرانية.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أكثر من 100 ألف شخص يشاركون في مظاهرة ضخمة ضد الفساد في بلغراد ترامب يقطع التمويل عن إذاعة صوت أمريكا وراديو أوروبا الحرة ويضع المئات في إجازة قسرية رئيس وزراء المجر يهاجم بروكسل ويقول إن المستقبل ليس للامبراطوريات بل للأمم المستقلة أخبار