حقيقة هجرة هاني رمزي إلى كندا.. شقيق الفنان يكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
علق إيهاب رمزي، المحامي، شقيق الفنان هاني رمزي، على ما تردد خلال الساعات الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي، عن اختفاء الفنان وهجرته مع أشقائه من مصر إلى كندا.
أخبار متعلقة
محمد الباز يكشف مفاجأة عن صورة إيمان البحر درويش: «مش جديدة»
في أول ظهور.. ابنة إيمان البحر درويش تكشف تفاصيل حالته الصحية وصورته الصادمة (فيديو)
محامي إيمان البحر درويش يكشف تفاصيل تواصله معه منذ أسبوعين.
ونفى «رمزي» في تصريحات تليفزيونية، اليوم السبت، هذه الأخبار، قائلًا: «ده شغل الإخوان، دول كدابين، وبيألفوا وبيعملوا سيناريوهات ضد الدولة ورموزها».
وأوضح أن هاني رمزي متواجد في القاهرة، وسيسافر إلى أمريكا في 30 أغسطس المقبل، وفي سبتمبر المقبل سيسافر إلى كندا لحضور بعض الاحتفالات، مشيرًا إلى أن هذه رحلات موسمية للأسرة.
حقيقة هجرة هاني رمزي إلى كندا
وكتب المستشار أمير رمزي، شقيق الفنان أيضًا، على صفحته بـ«فيسبوك»: «كله كدب.. مفيش حد منا هاجر.. كلنا في مصر وخدامين مصر.. أما أنا وأخواتي.. وأقباط مصر جزء من ثورة 30 يونيو وده شرف كبير لينا نفخر به.. وهاني رمزي.. بيجهز عمل فني جديد. أما سفرنا للخارج.. هاني وأنا وإيهاب وكريم عبدالعزيز وخالد منتصر وإلهام شاهين ونيللي كريم وأحمد حلمي.. لأستراليا وكندا وأمريكا علشان في مصريين في الخارج عظماء بيحبوا مصر وبيخدموا إخواتنا المحتاجين في وقت صعب بيمر على البلد».
حقيقة هجرة هاني رمزي
هاني رمزي هجرة هاني رمزي هجرة هاني رمزي إلى كندا
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين هاني رمزي إلى کندا
إقرأ أيضاً:
مصطفى وزيري يكشف حقيقة تبليط الهرم.. شاهد
علق الدكتور مصطفى وزيري، العالم الأثري والأمين العام السابق للمجلس الأعلى للآثار، على اتهامات تبليط الهرم، قائلا : «أثارته سيدة تدعي أنها أثرية..وهذا الكلام غير علمي على الإطلاق».
وقال «وزيري» خلال لقائه مع الإعلامية نهال طايل في برنامج «تفاصيل» المذاع على قناة «صدى البلد 2»، إن القصة الحقيقية تتعلق بهرم منكاورع، حيث كان يحتوي على 16 مستوى مكسوًا بالجرانيت، وقد سقطت هذه الأحجار على جوانب الهرم، مما دفع علماء الآثار إلى تجميعها ودراستها.
وأوضح الأمين العام السابق للمجلس الأعلى للآثار، أن العلماء لا يزالون حتى اليوم، في القرن الـ21، غير قادرين على تحديد الارتفاع الدقيق للهرم الثالث، نظرًا لكون جزء منه مدفونًا تحت الأرض، مما يجعل قياسه بالكامل أمرًا غير ممكن في الوقت الحالي.