تفاصيل جديدة في مفاوضات الأهلي مع المهاجم الفلسطيني وسام أبو علي
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
قال الإعلامي أحمد شوبير حارس مرمى الأهلي ومنتخب مصر السابق، إن المهاجم الفلسطيني وسام أبو علي اقترب من الانتقال للنادي الأهلي خلال فترة الانتقالات الشتوية بعدما وصلت المفاوضات إلى مرحلة متقدمة.
وأكد شوبير في تصريحات عبر برنامجه الإذاعي أن النادي الأهلي أنهي كل شيء فيما يتعلق بصفقة المهاجم الفلسطيني ولكن حدثت تطورات في الساعات الأخيرة بعدما تم تسريب خبر المفاوضات الأمر الذي جعل النادي السويدي يرفع المقابل المادي لبيع اللاعب للأهلي.
وأضاف أحمد شوبير أن النادي الأهلي يحاولون حسم الصفقة خلال الساعات المقبلة من خلال المفاوضات مع نادي سيريس السويدي لحسم الصفقة.
وكان الفلسطيني وسام أبو علي، مهاجم فريق سيريوس السويدي، أن في تصريحات اعلامية أنه تحدث مع إدارة ناديه بشأن مستقبله في الفترة المقبلة بعدما تلقى عددا من العروض أبرزها من النادي الأهلي وأنه يريد الرحيل.
وقال أبو علي في تصريحات نقلتها شبكة "nordjyske" الدنماركية أنه في حال عدم تلقي عرضا مناسبا فأنه سيستمرر في صفوف نادي سيريوس.
وأنهى تصريحاته أنه مستعد لخوض مغامرة جديدة مع نادي أخر إذا اتيحت الفرصة الجيدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وسام أبو علي النادي الاهلي أبو علی
إقرأ أيضاً:
نادي الأسير الفلسطيني: شهادات أسرى غزة عكست مستوى غير مسبوق لجرائم الاحتلال
القدس المحتلة-سانا
أكد نادي الأسير أن شهادات الأسرى المفرج عنهم في قطاع غزة عكست مستوى غير مسبوق لجرائم التعذيب والجرائم الطبية الممنهجة في معتقلات الاحتلال الإسرائيلي والتي أدت بمجملها إلى استشهاد العشرات من الأسرى عدا عن عمليات الإعدام الميداني التي نفذت بحق آخرين.
وأوضح النادي في بيان اليوم نقلته وكالة وفا أن المؤسسات المختصة أعلنت فقط عن ستة شهداء من أسرى القطاع من بين 18 أسيراً استشهدوا منذ بدء حرب الإبادة في السابع من تشرين الأول الماضي، فيما يواصل الاحتلال إخفاء بقية أسماء الأسرى الذين استشهدوا في معتقلاته.
وأشار النادي إلى أن قضية الشهداء الأسرى شكلت منذ بدء حرب الإبادة أحد أبرز التحولات فقد سجل أعلى عدد بين صفوفهم في تاريخ الحركة الأسيرة منذ عام 1967 بحسب البيانات والمعطيات المتوافرة لدى المؤسسات وكان العدد الأكبر من أسرى غزة، فيما لا تزال آلاف العائلات لا تعلم أي شيء عن مصير أبنائها الأسرى.
وبين النادي أن المعطيات المتوافرة حول أسرى غزة تفيد بتعرض عدد منهم لبتر أطرافهم بسبب عمليات التقييد المستمرة، حيث يبقي الاحتلال الأسرى مقيدين لمدة 24 ساعة ومعصوبي الأعين، كما أنهم يتعرضون على مدار الوقت لعمليات ضرب بكل الوسائل من بينها هجمات من الكلاب البوليسية، فضلاً عن التجويع والمنع من التواصل فيما بينهم ومع ذويهم.
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية