أعلنت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي عن سقوط 29 جنديًا في حادث نيران صديقة داخل قطاع غزة، وفقًا لتقرير عاجل من قناة "القاهرة الإخبارية". 

المدعي العام الإسرائيلي: قلق في تل أبيب بعد تلويح محكمة لاهاي بتهمة الإبادة في غزة لأول مرة منذ بداية الحرب.. استئناف دخول تطعيمات الأطفال إلى غزة بعد زيارتها لغلاف غزة.

. من هي الخائنة سارة عيدان؟

 

تتجاوز حصيلة الهجوم الإسرائيلي المتواصل على غزة منذ أكتوبر الماضي أكثر من 21 ألف قتيل ونحو 56 ألف مصاب، بما في ذلك آلاف المفقودين، حيث يشكل الأطفال والنساء 70% من الضحايا.

لا يزال العديد من الشهداء والجرحى تحت الأنقاض بسبب استمرار القصف وتعقيد الأوضاع الميدانية، وذلك وسط حصار مستمر وقيود صارمة على إدخال الوقود والمساعدات الإنسانية الضرورية لتخفيف الأوضاع الإنسانية الصعبة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: غزة الحرب على غزة الحرب قطاع غزة الحرب في غزة

إقرأ أيضاً:

“قمة ثلاثية” لمناقشة تطورات الأوضاع في غزة

البلاد- القاهرة
تستضيف العاصمة المصرية القاهرة، اليوم (الاثنين)، قمة ثلاثية تجمع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، والملك الأردني عبد الله الثاني، لبحث التطورات الأخيرة في قطاع غزة، وسبل التهدئة والتسوية السلمية.
وبحسب بيان صادر عن الديوان الملكي الأردني، الأحد، “القمة ستناقش الأوضاع الخطيرة في قطاع غزة بدعوة من الرئيس المصري”، مؤكداً أن الملك عبد الله سيشارك في القمة المقررة.
وكان ماكرون قد أعلن في منشور عبر منصة “إكس”، أنه يستعد للقيام بزيارة إلى مصر بدعوة من الرئيس السيسي، وأضاف أنه سيعقد خلال الزيارة “قمة ثلاثية مع الرئيس السيسي وملك الأردن”.
والسبت، قال بيان للرئاسة المصرية إن الرئيس عبد الفتاح السيسي، بحث مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون في اتصال هاتفي، تطورات الأوضاع في قطاع غزة والجهود المصرية لوقف إطلاق النار في القطاع، وأضاف أن الجانبين “حرصا على التأكيد على أهمية استعادة التهدئة من خلال الوقف الفوري لإطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية، وشددا على أهمية حل الدولتين باعتباره الضمان الوحيد للتوصل إلى السلام الدائم بالمنطقة”.
وتأتي هذه القمة في وقت حساس، حيث تنصلت إسرائيل في 18 مارس الماضي، من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الساري منذ 19 يناير الماضي، واستأنفت حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة.
من المتوقع أن تتطرق القمة إلى عدد من المحاور الرئيسية، أبرزها، بحث سبل الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بشكل عاجل بين إسرائيل و”حماس”، والعمل على تجنب المزيد من التصعيد، وتفعيل الدعم الإنساني العاجل لسكان غزة من خلال فتح ممرات آمنة لوصول المساعدات الطبية والغذائية، ودراسة آليات تنفيذ الخطة العربية لإعادة إعمار غزة.
ولطالما كانت مصر لاعبا رئيسيا في الوساطة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية، ونجحت في التوصل إلى العديد من الاتفاقات لتهدئة الأوضاع في غزة.
من جانبها، تسعى فرنسا إلى تفعيل دورها كداعم للسلام في الشرق الأوسط، وتعزيز موقفها في القضايا الإنسانية والإقليمية.
أما الأردن، فيعتبر من البلدان التي لها مصلحة كبيرة في استقرار الوضع في الأراضي الفلسطينية وفي الحفاظ على الحقوق الفلسطينية.

مقالات مشابهة

  • “قمة ثلاثية” لمناقشة تطورات الأوضاع في غزة
  • 16500 جندي إسرائيلي يتلقون العلاج منذ بدء الحرب على غزة
  • قنبلة موقوتة.. غزة تواجه خطر تفشي شلل الأطفال بسبب الحصار الإسرائيلي
  • أستاذ علوم سياسية: غزة تشهد كارثة إنسانية بسبب انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي
  • اقرأ غدًا في «البوابة».. «أونروا»: ما يجري وصمة عار في ضمير الإنسانية.. والحرب حولت القطاع إلى أرض محرمة على الأطفال
  • الجيش الإسرائيلي يعلن عن سقوط صاروخين أطلقا من اليمن بعيدا عن الحدود
  • الصناعات الغذائية: التصعيد الإسرائيلي مرفوض وجريمة في حق الإنسانية
  • سقوط 5 شهداء في قصف الاحتلال الإسرائيلي على غزة وخان يونس
  • (الأونروا): إسرائيل تستخدم الغذاء والمساعدات الإنسانية سلاحا في غزة
  • مصادر طبية: سقوط 18 شهيدا في قطاع غزة بنيران الاحتلال منذ الفجر