نبض السودان:
2025-03-17@16:29:45 GMT

خطة جديدة لحل مشكلة مياه بورتسودان

تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT

خطة جديدة لحل مشكلة مياه بورتسودان

بورتسودان – نبض السودان

اعلن وزير المالية الإتحادي د. جبريل إبراهيم ، أن مهمتهم خلال الفترة القادمة تكمن في تغيير شبكة المياه بولاية البحر الاحمر لتصل المياه لكل الأحياء ، كاشفا عن مقترحات جديدة لحصاد مياه بولاية البحر الاحمر .

وقال دكتور جبريل إبراهيم لدى لقائه والي ولاية البحر الأحمر اللواء ركن مصطفى محمد نور بأن اللقاء بحث إمكانية توفير مياه إحتياطية عبر تحلية المياه ؛و التركيز الأساسي على مياه الأمطار ، وتنظيف السدود، وتوصيل الشبكة الداخلية لمدينة بورتسودان، وإستبدال الشبكة القديمة بشبكة جديدة.

وأوضح وزير المالية الإتحادي دكتور جبريل إبراهيم إهتمام والي البحر الأحمر بمشروعات مياه الولاية ومتابعته اللصيقة لمشروعات لمياه البحر الأحمر.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: بورتسودان جديدة خطة لحل مشكلة مياه

إقرأ أيضاً:

هل يتحول ملف المياه إلى “حرب جديدة” بين الجزائر والمغرب؟

ذكرت وسائل إعلام غربية، أن الجزائر اتهم المغرب بتقليص حصتها من مياه “وادي كير” الذي يمتد من الأراضي المغربية إلى الأراضي الجزائرية.

وأفادت صحيفة غربية، مساء السبت، بأن الجزائر أبدت قلقها بشأن تقليص كمية المياه التي تصل إليها من خلال “وادي كيره” الذي يسهم في تزويد بعض المناطق الجزائرية بالمياه، وهو ما أدى إلى تصعيد الموقف بين الجانبين.
وأكدت أن هذا الاتهام يأتي في ظل التوترات السياسية الجزائرية المغربية، خاصة وأن الجزائر أثارت ملف “وادي كير” مرتين على المستوى الدولي، حيث تحدث وزير الري الجزائري، طه دربال، عن ما أسماه بـ”تجفيف متعمد ومنتظم للمياه” من بعض المناطق على الحدود الغربية.

وأشارت إلى أن الحديث عن ملف المياه قد تجدد في منتدى المياه العالمي الذي عقد في شهر مايو/أيار 2024، حيث وصف طه دربال الممارسات المغربية بأنها “تدمير للمياه عبر الحدود”.
وأثناء اجتماع جرى في سلوفينيا في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بخصوص اتفاقية حماية واستخدام مصادر المياه عبر الجبال والبحيرات الدولية، اتهمت الجزائر المغرب بـ”عرقلة تدفق المياه وتدمير المياه السطحية عبر الحدود”.
لم يقتصر النزاع بين كل من الجزائر والمغرب بشأن “وادي كير” فقط، بل تضمن السدود أيضا، حيث اعتبرت الجزائر أن “سد قدوسة المغربي هو السبب الرئيسي وراء تقليص تدفق المياه إلى سد الجرف الأصفر الجزائري، الذي يعد من أكبر السدود في البلاد، ما أدى ذلك إلى كارثة بيئية بسبب تناقص منسوب المياه في السد”.
ولفتت إلى أن تلك الكارثة البيئية تسبب في نفوق الأسماك وهجرة الطيور، في ظل استمرار الغضب الشعبي الجزائري بسبب نقص حاد في المياه في بعض المناطق الجزائرية.

ومن ناحيتها فإن المغرب قد نفت كل ما وجه لها من اتهامات جزائرية، مضيفة أن هذا اتهام لا يصدق.
ويشار إلى أن الأزمة الدبلوماسية بين الجزائر والمغرب بدأت منذ قطع الجزائر علاقاتها مع المغرب في صيف عام 2021، في وقت لم تتوان المملكة منذ ذلك الحين في اقتراف أعمال عدائية ومستفزة للجزائر، إلى جانب النزاع المتصاعد بشأن “الصحراء الغربية”.

ويتنازع المغرب وجبهة البوليساريو منذ عقود بشأن السيادة على إقليم الصحراء، وبينما تقترح الرباط حكما ذاتيا موسعا في الإقليم تحت سيادتها، تدعو الجبهة إلى استفتاء لتقرير المصير، وهو طرح تدعمه الجزائر.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بأسرع وقت.. هذا ما طلبه عون من وزير الخارجية بشأن مشكلة الحدود السورية
  • وزير المالية الإسرائيلي يعلن عن خطط عسكرية جديدة لاحتلال قطاع غزة
  • وزير الدفاع الأمريكي: واشنطن ستواصل استهداف الحوثيين في اليمن
  • غارات أميركية جديدة باليمن وأنصار الله تستهدف "هاري ترومان" للمرة الثانية
  • وزير سلطة المياه الفلسطيني لـ«الاتحاد»: أزمة مياه غير مسبوقة في قطاع غزة
  • مياه طرطوس تتسلم محولتين كهربائيتين لضمان استمرار إمدادات المياه
  • هل يتحول ملف المياه إلى “حرب جديدة” بين الجزائر والمغرب؟
  • خبير: المد والجزر في البحر الأحمر ينقي المياه ويعزز جاذبية الشواطئ
  • وزير خارجية اليمن: استئناف الحوثيين هجمات البحر الأحمر يهدد المنطقة
  • المديرية المالية بالبحر الأحمر تنظم إفطارا مجمعا لموظفيها