عدن الغد:
2025-03-17@15:09:24 GMT

الذهب: لن نترك إعلام الحوثي يغتال وعي المجتمع

تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT

الذهب: لن نترك إعلام الحوثي يغتال وعي المجتمع

(عدن الغد)خاص.

أكد الباحث في الشؤون العسكري علي الذهب مواجهته للإعلام الحوثي الذي يغتال الوعي المجتمعي.

وقال الذهب في تدوينة له على منصة "إكس" لن نترك الآلة الإعلامية الحوثية المضللة، تغتال وعي المجتمع اليمني.

وأضاف" وتدلس عليه الواقع كما يخلو لها، أمام الإعلام الحكومي الغارق في برقيات التعازي، والمواساة، والتبريكات بكل ما هب ودب.

وتابع حديثه" وانجراره بعيدا عن مهمته الرئيسية في الظرف الراهن.

مبينًا من حديثه إن الإعلام الحوثي يعمل في الوقت الحالي على اغتيال عقول المجتمع من خلال الاعمال التي يقوم بها. 

 

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

إعلام غير رياضي

 

 

عائض الأحمد

ما رأيك أن نكذب ونكذب ونحيك القصص ثم ندعمها ببعض الآراء وما المانع إن كان هناك استفتاء في محيط حيِّنا لتظهر نتائجنا نجحنا ورسب الجميع، أو لسنا الأول والثاني والثالث وسلم المجد نحن، ودرجاته هم، نصعدها كما نشاء وقت ما نريد.

لم أجد أسوأ من بعض الإعلام الرياضي المتعصب يخلق الكذب ويلبسك ثيابه وأنت حي ترزق، ويروى على لسانك النابض بالحياة ما لم تقله، وعلى أقدامك ما لم تخطئه، ويصنفك كما يحب وليس كما يشاهدك الآخرون، يقصي الجميع ويظهر اللون الذي يعشقه يتجاهل الحقائق وينسفها نسفا اعتقادا منه أنه بهكذا أفعال سيخدم مصالح من يتعصب له.

العيب كما المعيب، سيان لن يردعه نصح ولن يصلحه كلمة حق، أجير ضعيف يسترزق من صناعة الوهم وبيعه على السفهاء، الغريب أنه بعد زمن يسير يجزم بصحته، ويسرده لك كتاريخ هو شاهد عليه وينشر أوراقه البالية دون أن يرف له جفن أو يرتد له طرف. يا قوم أما كفاكم كذبا وسرد روايات مكذوبة لمن يعيشون بيننا، أو لم يكن كافيا ماضيكم التعيس في جلب نفائس المتردية والنطيحة وما أكل السبع، أين أنتم من عقول زُيِّن بها البشر؟ ألم تقل لكم يومًا سنقف هنا وحان وقت الترجل عن ركوب ألواح الخشب واستبدالها بمسير يليق بنا وينصف المجتهدين غيركم ويعطى كل ذي حق حقه، وإن لم يكن فانسحاب يعلوه صمت أبيض ناصع، قد يشفع لكم وينسى من أفسدتم ذائقتهم بسموم أفكاركم فقد وصلتم إلى أرذل ما تريدون وزرعتم حنظلا يذكركم به الجيل القادم ومن يليه.

ختامًا.. التعصب ليس بهذا السوء الذي يرافق المتطرفين هنا وهناك هو حالة مفهومه لمن يمارس حقوقه دون أن يمس الآخرين أو يتجاوز حدود تعصبه لما يحب، أما من يصنف نفسه إعلاميا فعليه أن يلبس "شال" أسود ويتدثر به ويصبغ وجهه باللون الذي يظن أنه سيراه عليه الناس، ثم يقرأ على نفسه "سلام قول من رب رحيم".

لها: تشققت الأرض وأحرقها القيظ، يبست أغصان سعادتي، وكف هتانك فهلكت بحثا عن قطرة تروى ظمئي.

شيء من ذاته: خلصت إلى وحدتي وأنا في وسط جمع ليس لهم مكان أو مكانة.

نقد: ستكررها مرارا، نعم مرت منها، ولكنها ليست لك، ولن تستوقفك.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • وزير الإعلام: مشروعنا الرياضي يتطلب التخلص من إعلام الأندية .. فيديو
  • ترامب يحدد موعد حديثه مع بوتين.. ويعد بتطور مهم
  • شاهيناز: السباق وراء التريند ليس إعلامًا حقيقيًا
  • "فاهمني".. مشروع تخرج طالبات كلية الإعلام عن مهارات الذكاء العاطفي
  • ميكروفون يرتطم بوجه ترامب خلال حديثه مع الصحفيين (شاهد)
  • قصة كبيرة.. ميكروفون يرتطم بوجه ترامب خلال حديثه مع الصحفيين (شاهد)
  • متلازمة «الإعلام هو السبب».. لماذا نبحث دائما عن شماعة؟
  • رمضان بين القدسية والانحلال .. أزمة وعي
  • إعلام غير رياضي
  • اليمن يطالب بعقوبات دولية صارمة على «الحوثي»