لبنان ٢٤:
2024-09-17@08:44:52 GMT

لبنان 2024: عام الانفراج الموعود

تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT

لبنان 2024: عام الانفراج الموعود

مع بداية عام جديد، يتطلع اللبنانيون إلى نهاية أزماتهم السياسية والاقتصادية، وإبعاد شبح الحرب عن بلدهم، ربطًا بحرب غزة وويلاتها على الشعب الفلسطيني الذي يتعرّض للإبادة الجماعيّة والتهجير القسري. التحديات كبيرة ومتشعّبة في بلد الـ 10452 كلم2، الواقع على خطوط التصدّع الجيوسياسي في الشرق الأوسط، ومجريات إعادة رسم خرائط المنطقة بالدم والنار.

من هنا لا يمكن فصل المسارين السياسي والإقتصادي في لبنان عام 2024، عن السيناريو العسكري الدائر في المنطقة، بدءًا من غزة، مرورًا بالحدود اللبنانية جنوبًا، وصولًا إلى الممرات المائيّة في البحر الأحمر.     حتميّة الحلول في منطقة واعدة بالثروات   المنطقة التي دخلت مدار تبعات الحرب على غزة، لا يمكن لها تتجاوز مجريات غزة من دون إيجاد حلول جذريّة للمعضلة القديمة المتجددة في فلسطين، والتي أعادتها إلى الواجهة عملية "طوفان الأقصى" في السابع من تشرين الأول الماضي، يقول عميد كلية الأعمال في الجامعة الأميركية للتكنولوجيا البروفسور بيار الخوري في حديث لـ "لبنان24"، منطلقًا من مشهدية اقتصادية عالمية لا تحتمل تبعات نشوب حرب شاملة في المنطقة.   ففي نهاية المطاف، ستقف آلة القتل الإسرائيلية وتنتهي الحرب "خصوصًا أنّ عواصم القرار ليس لديها مصلحة في استمرار النزاع في توقيت اقتصادي عالمي حرج، وعينها على منطقة الشرق الأوسط الزاخرة بالإمكانات والثروات الواعدة والقابلة لاستقطاب الرساميل العالميّة والتكنولوجيّة الحديثة. من هنا نرى أنّ الكل بانتظار اتجاه الأمور ما بعد حرب غزة، ورهاني أنّ المنطقة ستأخذ لبنان واقتصاده إلى مكان آخر.   والعام 2024 لا بدّ أن يشهد بداية مسار مختلف، لاسيّما وأنّ مجريات ما يحصل في غزة هو مسار معقّد يضرب في التاريخ والأديان والحضارات، ويأتي اختزالًا لتراكمات عميقة تفجّرت دفعة واحدة. وعندما تصل الأمور إلى الحدّ الذي وصلته من التأزم، يستحيل معه حصول انفراج من دون الذهاب إلى حلّ نهائي".   في سياق الحديث عن النتائج السياسية للعدوان على غزة، يلفت الخوري إلى استقطاب قويّ بين نوعين من الحلول، المتطرف المطروح من قبل اليمين الإسرائيلي، مقابل التوجه الدولي لتطويق هذا الطرح، والذهاب نحو حلّ للقضية".

انتخاب رئيس بداية مسار في المنطقة

"يأتي لبنان في قائمة الدول المتأثّرة وغير المؤثّرة بما يحصل، خلافًا للدول الأخرى، خصوصًا دول الخليج العربي المؤثّرة، وفي الوقت نفسه غير المنعزلة عن الإطار الجيوسياسي المعرقل لمشاريعها المستقبليّة، التى ظهرت في الرؤى الإقتصادية، لاسيما رؤية 2030 للمملكة العربية السعودية، والإتفاقات المرتبطة بطريق الحرير، التي عقدت في القمم العربية الثلاث آواخر العام 2022، والتوافق الإيراني السعودي، وإيقاف حرب اليمن من ضمن استراتيجية المملكة في تصفير المشاكل، والتقدم نحو التطبيع وربطه بقيام دولة فلسطينية مستقلة". كل ذلك الاتجاه، وفق مقاربة الخوري، بات محكومًا بنتائج الوضع التاريخي في فلسطين، ونتائج الحرب الدائرة منذ ثلاثة أشهر.   لبنان الفاقد للمناعة الإقتصادية، والسياسية أيضًا بفعل صراع مكوناته، عاجز عن إعادة إنتاج نفسه من الداخل، وبات مندرجًا في خارطة الحل النهائي في المنطقة، يلفت الخوري "مؤخّرًا عاد الحديث عن تحريك الملف الرئاسي، وتزخيم السعي لانتخاب رئيس للجمهورية في الربع الأول من العام الجديد، وتطبيق القرار 1701. هذا المسار لن يتم  بمعزل عن المنطقة، وفي حال حصل خرق رئاسي، فهو يؤشّر الى ما هو أكبر لا زال خلف الستارة الدولية، ومن شأنه أن يتبلور شيئًا فشيئًا، لجهة بداية انطلاق المسار التسووي في المنطقة".   اقتصاد لبنان 2024 رهن حلول الخارج وتجاوب الداخل   اقتصاديًا، يعاني لبنان من أزمة حادّة منذ أكثر من أربع سنوات، وصّفها البنك الدولي بإحدى أشدّ ثلاث أزمات على مستوى العالم منذ منتصف القرن التاسع عشر، نتج عنها انهيار العملة الوطنية وتبخر الودائع وانهيار القدرة الشرائية. ورغم استمرار الأزمة، عجز لبنان عن إتمام الخطوات المطلوبة منه في مسار التعافي، كالإصلاح المالي وحوكمة القطاع العام، بفعل الشلل المؤسساتي، واقتصر العمل على خطوات يتيمة أتت بمعزل عن خطة شاملة "وهي وقف تمويل مصرف لبنان للحكومة، ووقف تذويب الليرة وهيركات الودائع الذي كان حاصلًا بموجب التعميم 158 ودولرة الأسعار.   أّما على صعيد القطاع الخاص فحصلت مبادرات من المقيمين والمغتربين أدّت إلى حركة اقتصادية شهدناها عام 2023 ". التحديات الإقتصادية في لبنان ستنسحب على العام الجديد، والخروج من الأزمة المالية، لن يكون بمعزل عن حلّ سياسي، أولى مؤشراته تتبلور في انتخاب رئيس للجمهورية، وتشكيل حكومة تنجز مع السلطة التشريعية المنظومة الإصلاحية المطلوبة.   غزة نحو حل؟   الحديث في الكواليس الدولية يتجاوز وقف إطلاق النار في غزة، إلى كيفية حصوله وما سيليه في اليوم التالي، خصوصًا أنّ اسرائيل، وعلى مدى تسعين يومًا من العدوان، فشلت في تحقيق أيّ هدف كانت قد أعلنته في بداية حربها "فرغم التدمير والإبادة لم تتمكن من القضاء على حماس أو حتى استعادة المحتجزين" يلفت الخوري معتبرًا أنّ الوضع في المنطقة أضحى أمام احتمالين، الخراب والحرب الشاملة، أو الذهاب نحو حلّ "والاحتمال الثاني أكثر ترجيحًا، انطلاقًا من أنّ الفوضى لا تخدم الجهات المقررة، خصوصًا أنّ مستقبل الإقتصاد العالمي بات يقف على الشرق الأوسط، بعدما اختنقت نقاط الإستثمار عبر العالم. فأوروبا التي كانت تعيش على الغاز الروسي الرخيص، تعاني اليوم من ارتفاع أكلاف الإنتاج، ولم تعد قادرة على إشغال موقع وسط العالم الإقتصادي، بحيث باتت البيئة الاستثمارية في دولها منعدمة بفعل ارتفاع سعر الغاز، من هنا بات ضروريًا البحث عن منافذ أخرى في العالم، وهذه المساحة تبدأ بفارس وتنتهي بالعالم العربي الزاخر بالقوة العاملة الرخيصة والماهرة في آن، وبالثروات، معطوفة على قيادة عربية جديدة أظهرت مشروعها النهضوي الاقتصادي التنموي".   "يبقى الرهان أساسيًّا على وقف حرب غزة والذهاب نحو حلّ نهائي للقضية الفلسطينية على قاعدة حق الفلسطينيين في إقامة دولة مستقلّة قابلة للحياة، وهو عنوان كبير في المنطقة، وأيّ مؤتمر دولي أو إقليمي سيشكل بداية له" أما لبنان فهو أصغر من أن يحدد مصيره، ولن يسير منعزلًا عن المنطقة" وفق الخوري.   بأيّ حال، ستقف آلة الإجرام الإسرائيلية مهما غالت في وحشيتها، لتبدأ بعدها مرحلة الترجمة السياسية لنتائج الميدان الغزاوي، الذي شهد أعنف وحشية بريرية عبر التاريخ الحديث من محتل تجاه أهل الأرض لاقتلاعهم من جذورهم، مقابل مقاومة شجاعة باسلة وإثمان جسيمة. إلى أن يحين زمن البحث عن تسوية في المنطقة، حري باللبنانيين تجهيز أنفسهم، خصوصًا أنّ الترسيم البري الذي استحضرته تبعات الحرب، يتطلب وجود مؤسسات دستورية فاعلة، فهل نشهد في الربع الأول من العام الجديد تنازلات الطامعين والطامحين كمدخل لانتخاب رئيس للبلاد وتقديم مصلحة البلاد والعباد على مصالحهم الضيقة؟
  المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: فی المنطقة نحو حل

إقرأ أيضاً:

ماذا لو ……؟؟؟ خبر وتحليل

بقلم : الخبير _ عباس الزيدي ..

???? عـاجـــل
“أكسيوس” عن مسؤول أميركي: إسرائيل قد تتجه نحو حرب شاملة محتملة في لبنان

اولانحن هنا ليس بصدد مواجهةالحرب النفسية والاعلامية وإن كان ذلك من صلب مهامنا بقدر مانريد هنا التحدث بواقعية وفق لغة الحسابات العسكرية المهنية والحرفية التي لاتقبل الخطاء والمبالغة لانها كمبضع الطبيب الجراح لاتقبل الخطاء ولا القسمة على اثنين لان المقاومة تتعامل مع مصير ووحود و قضية امة كما هو الجراح الذي يتعامل مع الارواح والانفس • وايضا لانريد هنا كشف بعض الخطط او الخيارات بقدر مانريد ان نضع بعض المرجفين والمطبلين للعدو امام الامر الواقع • ثانيا هناك مايؤكد ان العدو بصدد شن عدوان على لبنان منها
1_الدعم اللامحدود الامريكي والغربي والاخر العربي المطبع سواء التسليحي اللوجستي والاخر الاقتصادي برا او عبر الجسور الجوية بعد اغلاق البحار على العدو •
2_ الزيارات المتكررة لوزراء دفاع الغرب ومسؤولين رفيعي المستوى وقيادات عسكرية امريكية تعمل في المنطقة •
3_ الجهد الاستخباري الكبير الداعم للصهاينة من قبل قوى الغرب الامريكي •
4_هوس النتن ياهو بانقاذ نفسه قبل مستقبله السياسي من المسائلة عن المفاجئة والفشل الاستخباري الذي صاحب طوفان الاقصى وايضا عن عدم تحقيق ايا من اهدافه التي اعلنها رغم خسائر العدو المختلفة العسكرية منها والاقتصادية •
5_ الاعتداءات الامريكية والغربية والضغوطات التي تمارس على دول محور المقاومة •
ثالثا_ ربما يعترض البعض نافيا حدوث عدوان صهيوني او غربي مشترك على لبنان وله مباراته في ذلك
بلحاظ الانتخابات الامريكية يضاف لها سحب واشنطن للعديد من قطعها البحرية العملاقة من البحرين الاحمر و الابيض المتوسط وفي هذا الصدد نقول
1_ ان الانتخابات الامريكية شارفت على الانطلاق مع حسمها لصالح الديمقراطيين وهزيمة ترامب حسب اوامر الماسونية العالمية ليكمل الديمقراطين حوكمة العالم ونشر الهيمنة الامريكية بالاكراه والقوة وبقائهم على راس نظام عالمي احادي القطبية •
2_ ان سحب القطع الامريكية العملاقة ( حاملات الطائرات ) من المنطقة تمثل مناورة تاتي ضمن عمليات الخداع والتضليل ولأجل المحافظة عليها من التدمير لغرض المواجهة المباشرة مع روسيا عما قريب والاستعاضة عنها بالقواعد الامريكية القريبة في المنطقة او البعيدة عن طريق الارضاع الجوي في استخدام الطائرات القاصفة او باستخدام تقنية الصواريخ بعيدة المدى•
رابعا_ بغض النظر عن وقوع العدوان وفق المعطيات أو من عدمه وطبقا لاهل المنطق والعقلاء بأن فرض المحال ليس بمحال
نقول ماذا لوحصل العدوان على لبنان • كيف يكون الموقف والنتائج……؟؟
خامسا _ نحتاج هنا الى عرض بعض القدرات قبل الدخول في الخيارات
1_ نعم هناك تفاوت قي الدفاعات الجوية مع تطور ملحوظ باسقاط الطائرة المسيرة الحديثة متعددة المهام MQ9 وايضا في وسائل القوة الجوية
حيث استطاع محور المقاومة باضافة معادل صاروخي بديل هو فرط صوتي عجزت وسائل الدفاع الامريكية والغربية والاسرائيلية في مواجهته وايضا طيران مسير غير مسبوق
2_في البحر لاشك ان الغلبة عبر الوسائل الدفاعية الثابتة وليست المتحركة التي ترتقي الى الهجوم المباغث ( مسير او صاروخي او بحري)فان الكفة تميل بوضوح الى محور المقاومة•
3_ على مستوى الارض والقوات البرية•
الجيش الاسرائيلي منهك ومهزوم تنقصه الارادة وان غزة ذات المساحة المحدودة وصمودها امام العدة والعديد والاسلحة الحديثة المنتوعة للعدو خير دليل
فكيف لاسرائيل مواجهة اكثر من جبهة وساحة بالاضافة الى جبهة غزة حيث تبلغ مساحة الحدود اللبنانية مع الكيان اكثر من 120 كم ومع العربية السورية اكثر من 76كم
ناهيك عن المفاجئات الشعبية التي قد تحدث مع الاردن ومصر يضاف لها الداخل الفلسطيني
وهذا يوضح الفارق العددي على مستوى الموارد البشرية سواء العسكرية المقاتلة او المدنية •
4_ مبداء وحدة الساحات ثابت ولن يكون هناك فصل للساحات بين محور المقاومة مهما كانت الضغوط الغربية والأمريكية •
5_ هناك مفاجئات وتسليح نوعي من اقمار صناعية الى اسلحة ليزرية واخرى فراغية ومغناطيسية و وسائل سيبرانية وتكتيكات وخطط لم يعلن عنها محور المقاومة •
سادسا_ وفق ماتقدم ولاجل ضمان الغلبة للعدو فانه سوف يلجاء الى احد الخيارات التالية المتمثلة بفرضتين حال العدوان على لبنان
الاولى _ اشتراك قوات أمريكية وربما الناتو لانقاذ اسرائيل عند ذهابها الى مغامرة خاسرة بالعدوان على لبنان •
الثانية_ استخدام القواعد الأمريكية والغربية في المنطقة في العدوان على لبنان •
وفي كل الحالتين سوف تنزلق الأمور وتخرج عن السيطرة نحو حرب اقليمية تفتح الباب على حرب عالمية غير محمودة العواقب
سابعا_ الخيارات
ستكون مفتوحة ومدمرة نعم سيصحبها خسائر وتضحيات للطرفين ولكنها في نهاية المطاف ستكون ذات نفع وجدوى حيث هزيمة اسرائيل وتلاشيها ومن ضمن الخيارات المتوقعة
● في حال اشتراك واشنطن عن طريق قواعدها في المنطقة
1_ ستكون كل قواعد الاحتلال تحت نيران محور المقاومة وهذه المرة تختلف عن سابقاتها حيث الصواريخ ذات القدرة التدميرية الكبيرة بحيث لن تتكرر الضربة على القاعدة وستكون واحدة تنهي كل شي•
2_ اذا تم غلق البحر الاحمر في المعركة الحالية فان خيارات غلق البحر الابيض المتوسط ومضيق جبل طارق واحكام السيطرة على المحيط الهندي بالاضافة الى البحر الاحمر ومنطقة الخليج ورأس الرجاء الصالح يضاف لها تهديد جنوب المحيط الهادي و اوسط وجنوب المحيط الاطلسي تضرب فيها كل الاهداف الثابتة والمتحركة وللمهتمين من ذوي الاختصاص تقدير ذلك …!!!!
3_ غلق المنطقة الغنية بالنفط والغاز والطاقة بالكامل وعدم السماح لاي قطرة نفط بالخروج من المنطقة نحو اوربا وتكرار تجربة النفط سلاح في المعركة كنا حصل في حرب 1973
4_ اي مجازفة من اي دولة تسمح لواشنطن باستخدام قواعدها ضد محور المقاومة ستكون هدفا هي ومنشآتها ومواردها ومقدراتها العسكرية والاقتصادية•
5_ ربما يسمح محور المقاومة تحت ظرف انساني لبعض الصهاينة بالهروب وعبر البحر وفي ظل سقف زمني محدود •
ثامنا_ في النتائج
مع مايحدث الان من اشتباك وصدام شرس يرتقي إلى حرب ومواجهة بين روسيا وحلفائها وبين الشيطان الاكبر امريكا وحلفائها في اوكرانيا فان الحرب الاقليمية ستشجع بعض الاطراف للاندفاع نحو حرب عالمية حرب قيم إنسانية ضد امريكا كما عبر عنها الرئيس الروسي بوتين
وسواء حدثت تلك الحرب او لم تحدث فان نتائج العدوان على لبنان ستكون
1_ هزيمة الكيان وتحرير الارض المغتصبة من النهر إلى البحر وقيام الدولة الفلسطينية •
2_ طرد قوات الاحتلال الامريكي من عموم غرب آسيا
3_ الاعلان الواضح عن نظام عالمي جديد متعدد الاقطاب يكون فيه محور المقاومة لاعبا اساسيا ومحوريا فاعلا •
هذه بعض الخيارات و البعض من بأسنا وفي جعبتنا الكثير
فانتظروا اني معكم من المنتظرين

عباس الزيدي

مقالات مشابهة

  • خطة الإدارات التعليمية للقضاء على الكثافة الطلابية بداية العام الدراسي
  • الصحة الفلسطينية: منذ بداية الحرب رصدنا استشهاد 1151 من العاملين في القطاع الطبي ودققنا بيانات 986 منهم
  • ماذا لو ……؟؟؟ خبر وتحليل
  • الدعوات لإرسال قوات دولية للسودان.. حماية للمدنيين أم بداية للتقسيم
  • محللون: إسرائيل تتجه نحو مزيد من التطرف وواشنطن وضعت كل شيء بيد نتنياهو
  • التعليم لـ المديريات: تفعيل حصة الريادة مع بداية العام الدراسي الجديد
  • وزير الثقافة نعى الكاتب والأديب الياس الخوري: يا عاشق المقاومة
  • انخفاض هجرة اليهود إلى فلسطين المحتلة 42 بالمئة منذ بداية العام
  • “اتركوا منازلكم”.. الجيش الإسرائيلي يلقي مناشير فوق جنوب لبنان (صورة)
  • بعد بيان الحكومة.. موعد بداية العام الدراسي الجديد 2024 - 2025