بوابة الوفد:
2025-04-26@22:40:54 GMT

6 ميزات مدعومة بالذكاء الاصطناعي في Google Pixel 8 Pro

تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT

أطلقت Google هواتف Pixel الذكية الأكثر تطورًا – Pixel 8 Pro وPixel 8 – هذا العام. مع الهواتف، وخاصة هاتف Pixel 8 Pro الأغلى ثمناً، بذلت الشركة قصارى جهدها لتحقيق أقصى استفادة من ميزات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي عبر الهاتف الذكي. وبصرف النظر عن كونه قوة ذكاء اصطناعي بحجم الجيب، فهو مليء أيضًا بميزات ممتازة ترفع لعبة التصوير الفوتوغرافي إلى مستوى جديد تمامًا.


يتم تشغيل هاتف Google Pixel 8 Pro بواسطة مجموعة شرائح Google Tensor G3 التي تتحمل كل إمكانات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي المتقدمة. 

Android Auto يعاني على أجهزة سامسونج وشاومي وGoogle Pixel Google Pixel 8 Pro يعيد ميزة الكاميرا الكلاسيكية أهم 6 ميزات مدعومة بالذكاء الاصطناعي تميز هاتف Pixel 8 Pro

المحرر السحري
يتيح هذا الإصدار القوي من Magic Eraser للمستخدمين تحريك الكائنات وتغيير لون السماء والبحر وإضافة السحب وحتى تطبيق تأثيرات منمقة رائعة لتحسين الصورة دون الحاجة إلى أدوات متقدمة مثل Photoshop.
ممحاة الصوت السحرية
تحدد هذه الميزة الضوضاء الخلفية في مقاطع الفيديو، مما يسمح للمستخدمين بإزالة الأصوات غير المرغوب فيها بتمريرة سريعة. إنها أداة مفيدة لتلك المواقف التي تحجب فيها الرياح الصوت أثناء التعليق.
أفضل اتخاذ
تعمل هذه الميزة على تغيير وجه الشخص في صورة جماعية عن طريق تحديد خيار متاح من التعبيرات التي تم إنشاؤها من صور أخرى.
مسجل مع تلخيص
يقدم تطبيق Recorder، الحصري لهواتف Pixel، واحدة من أفضل تجارب التسجيل والنسخ بين أي تطبيق مسجل صوت على متجر Google Play. يستخدم Pixel 8 وPixel 8 Pro Tensor G3 لملخصات التسجيلات التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي في نقاط مختصرة.
تعزيز الفيديو
عندما يقوم المستخدمون بتسجيل مقطع فيديو، يقوم الهاتف بتخزينه كملف فيديو مؤقت. يستخدم Video Boost هذا الملف لإنشاء فيديو معزز. يمكن للمستخدمين حفظ مقطع فيديو على السحابة وستستخدم Google أدوات الذكاء الاصطناعي لتحسين الفيديو عن طريق تصحيحات الألوان والتباين والسطوع وما إلى ذلك وحفظه مرة أخرى على هواتف المستخدمين.
الرد الذكي في Gboard
بدأ Pixel 8 Pro في الحصول على Gemini Nano LLM الذي يعمل على تشغيل الرد الذكي في Gboard كمعاينة للمطورين. يوفر لك نموذج الذكاء الاصطناعي الموجود على الجهاز الوقت من خلال اقتراح استجابات عالية الجودة مع الوعي بالمحادثة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعى الذکاء الاصطناعی Google Pixel Pixel 8 Pro

إقرأ أيضاً:

لطافتك تكلف الذكاء الاصطناعي الملايين!

في زمن تتسارع فيه علاقتنا بالتكنولوجيا، يبدو أن كلمات بسيطة مثل "من فضلك" و"شكرًا" قد تحمل ثمنًا غير متوقع. فقد أثار أحد مستخدمي منصة X  سؤالًا طريفًا لكنه عميق الدلالة، قال فيه:

كم أنفقت OpenAI على الكهرباء لأن الناس يقولون "من فضلك" و"شكرًا" لنماذج الذكاء الاصطناعي؟

وجاء الرد سريعًا من سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، مازحًا وبكل ثقة: "تلك الملايين كانت مُنفقة في مكانها الصحيح.. من يدري ما ستجلبه اللباقة!".

 

 

لكن خلف هذا التعليق، انطلقت تساؤلات جدّية: هل نُهدر الطاقة والموارد حين نخاطب الذكاء الاصطناعي بأدب؟ أم أن للّباقة مع الآلات قيمة تتجاوز الكلفة؟.



المجاملة ليست مجرد تكلفة… بل أسلوب تعامل



تشير تقديرات الخبراء إلى أن كل تفاعل مع روبوت دردشة يكلف الشركة مالًا وطاقة، وكل كلمة إضافية تُرسل كجزء من الطلب تستهلك المزيد من الموارد.

قال البروفيسور نيل جونسون من جامعة جورج واشنطن:"كل طلب موجه إلى روبوت مثل ChatGPT يتطلب حركة إلكترونات، وهذه الحركة تحتاج طاقة. والسؤال هو: من يدفع هذه الفاتورة؟".
ويشبّه جونسون الكلمات الإضافية بورق التغليف المستخدم لتغليف عطر، إذ تحتاج النماذج اللغوية إلى "اختراق" هذا التغليف للوصول إلى مضمون الطلب، مما يشكل عبئًا إضافيًا.

 

اقرأ أيضاً.. أول طالب ذكاء اصطناعي في مقاعد الدراسة الجامعية


لكن رغم هذا، يرى كثيرون أن اللطافة مع الذكاء الاصطناعي ليست فقط عادة بشرية أو مظهرًا من مظاهر "إضفاء الطابع الإنساني" على الآلة، بل إن لها تأثيرًا مباشرًا على جودة التفاعل.

أخبار ذات صلة الذكاء الاصطناعي يربك نقابة المحامين في كاليفورنيا حاسوب حراري جديد يفتح آفاقًا ثورية لتسريع الذكاء الاصطناعي

وأوضح كيرتيس بيفرز، مدير في فريق تصميم Microsoft Copilot، أن استخدام اللغة المهذبة يضبط نبرة الرد من قبل النموذج، فعندما يلتقط الذكاء الاصطناعي إشارات اللباقة، يكون أكثر ميلًا للرد بنفس الأسلوب.



هل المجاملة ضرورة ثقافية؟

حتى وإن لم تكن الآلة "تشعر"، فإن طريقة تعامل البشر معها قد تُشكّل انعكاسًا لطريقة تعاملهم مع بعضهم البعض لاحقًا.

 

وأشارت شيري توركل، أستاذة في معهد MIT، أن الذكاء الاصطناعي ليس "واعيًا" فعلًا، لكنه لا يزال "حيًا" ليبرّر إظهار المجاملة له.


وتشير إلى تجربة "تماغوتشي" في التسعينيات، حيث أصيب الأطفال بالحزن الحقيقي عند "وفاة" حيواناتهم الرقمية، مما يُظهر كيف يمكن للعلاقات بين البشر والكائنات غير الحية أن تؤثر نفسيًا.

 



اقرأ أيضاً.. حين يرى الذكاء الاصطناعي ما لا يراه الطبيب.. قفزة في تشخيص قصر النظر


اللباقة بدافع الخوف

أجريت دراسة في ديسمبر 2024 من قبل شركة Future أظهرت أن نسبة كبيرة من المستخدمين يتعاملون بلباقة مع الذكاء الاصطناعي:

67% من المستخدمين في الولايات المتحدة يستخدمون عبارات مجاملة،و71% من المستخدمين في المملكة المتحدة يفعلون الشيء ذاته.

لكن المفارقة أن 12% من المستخدمين يتحلون باللباقة بدافع الخوف من "العواقب المستقبلية" لسوء التعامل مع التكنولوجيا.



المجاملة... تكلفة مستحقة؟

بين التكاليف الكهربائية والبيئية، وبين الأبعاد الثقافية والإنسانية، يبدو أن المجاملة في التفاعل مع الذكاء الاصطناعي ليست مجرد تصرف عابر. بل إنها تحمل وزنًا أخلاقيًا وسلوكيًا، وقد تشكّل مستقبل العلاقة بين الإنسان والآلة.


إسلام العبادي(أبوظبي)

 

مقالات مشابهة

  • أخيرًا .. جوجل تتحرك لإتاحة غلق شاشة بيكسل بنقرتين فقط
  • مايكروسوفت تطلق ميزة Recall والبحث بالذكاء الاصطناعي لأجهزة Copilot Plus الجديدة
  • أدوبي تطلق تطبيق Firefly الجديد وتحدث نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي
  • الرئيس الصيني يحذر من مخاطر مرتبطة بالذكاء الاصطناعي
  • الرئيس الصيني: الذكاء الاصطناعي سيغير أسلوب الحياة البشرية بشكل جذري
  • يوتيوب تدعم ميزة البحث بالذكاء الاصطناعي
  • مختص يوضح الأسباب التي تدفع الأفراد إلى اللجوء للذكاء الاصطناعي .. فيديو
  • لطافتك تكلف الذكاء الاصطناعي الملايين!
  • بعض ميزات الذكاء الاصطناعي في نظارات ميتا متاحة لكل مستخدميها
  • مجموعة يانغو تستعرض أبرز حلولها وابتكاراتها المدعومة بالذكاء الاصطناعي في قمة Machines Can See”” ضمن فعاليات أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي