الأكثر برودة.. نوة رأس السنة تضرب الإسكندرية في هذا الموعد
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
تعد النوات من أبرز الظواهر المناخية التي تضرب محافظة الإسكندرية خلال فصل الشتاء والتي تحدث بها هبوب شديد للرياح مما يُثير إرتفاع لأمواج البحر، إذ أنها تعد ظاهرة طبيعية ومرتبطة بتغيرات الطقس وفصول العام.
الإسكندرية تعيش جوًا أوروبيًا مع نوة رأس السنة نوة عيد الميلاد تضرب مدن الإسكندريةنوة رأس السنة
وتتعرض الإسكندرية غدًا لنوة رأس السنة والتي تُلقي بظلالها على كافة المحافظات، ويصاحبها إرتفاع لأمواج البحر، وإنخفاض درجات الحرارة وهبوب للرياح والتي تجعلنا نشعر ببرودة الطقس على كافة أنحاء البلاد.
وترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي أبرز المعلومات عن نوة رأس السنة:
تبدأ نوة رأس السنة يوم 2 يناير كل عام.
تستمر النوة لمدة أربعة أيام.
يصاحب النوة رياح غربية وأمطار غزيرة.
خلال نوة رأس السنة ترتفع أمواج البحر وتؤثر على حركة الملاحة البحرية.
سُميت هذه النوة بهذا الاسم نسبة لحلولها مع احتفالات العام الميلادي الجديد.
النوات المتبقية خلال فصل الشتاء
نوة الفيضة الكبرى تبدأ 12 يناير وتستمر 6 أيام
نوة الغطاس تبدأ 19 يناير وتستمر ثلاثة أيام
نوة الكرم تبدأ 28 يناير وتستمر 7 أيام
نوة الشمس الصغيرة تبدأ 18 فبراير وتستمر 3 أيام
نوة الحسوم تبدأ 9 مارس وتستمر 7 أيام
نوة الشمس الكبيرة تبدأ 18 مارس وتستمر يومين
نوة العوة وبرد العجوزة تبدأ 24 مارس وتستمر 6 أيام
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النوات الشتاء الطقس الإسكندرية فصل الشتاء الظواهر المناخية نوة رأس السنة
إقرأ أيضاً:
أمطار غزيرة تضرب صقلية الإيطالية وتتسبب في فيضانات
تسبب هطول أمطار غزيرة على عدة مناطق بشرق جزيرة صقلية الإيطالية يومي الثلاثاء والأربعاء، في غمر الطرق وانهيارات أرضية ووقوع أضرار جسيمة بالبنية التحتية.
وأفادت وسائل إعلام إيطالية بأنه في الساعات السبع الأولى من العاصفة سقط 500 ملم من الأمطار، أي 500 لتر لكل متر مربع. وكان الوضع الأسوأ في الساحل الشرقي لصقلية، في مناطق مثل جاري وريبوستو، حيث أعلنت السلطات عن مستوى برتقالي من خطر الطقس.
ووقعت أضرار وفيضانات في منطقتي سيراكوزا وكاتانيا، حيث جرى إغلاق المدارس والمرافق الرياضية والحدائق العامة والأسواق كإجراء احترازي.
وشهد العديد من المناطق ارتفاعا سريعا لمنسوب المياه وغرق بعض الشوارع والميادين، وسحب سيارات إلى البحر بسبب قوة المياه.
وفاجأت الكارثة السكان المحليين، حيث حوصر بعضهم في السيارات والمباني واضطروا إلى انتظار رجال الإنقاذ.
وأدت الأمطار إلى تباطؤ حركة المرور على الطرق، حيث تقطعت السبل بعدد من الأشخاص بسبب انهيار أرضي على الطريق السريع A18 الذي يربط بين كاتانيا وميسينا، مما تسبب في طوابير طويلة.
والآن الخميس هدأت العاصفة في المناطق السكنية وانتقلت إلى البحر المفتوح.
ولم ترد تقارير عن وقوع ضحايا بشرية جراء فيضانات صقلية.
وكانت أمطار غزيرة هطلت في مناطق مختلفة من إسبانيا يوم 29 أكتوبر، وتضررت المناطق الجنوبية والشرقية من البلاد بشكل خاص، حيث تم رفع مستوى خطر الطقس إلى الحد الأقصى. وتجاوز عدد قتلى الفيضانات 220 شخصا، فيما تسببت الكوارث في أضرار جسيمة للبنية التحتية للطرق في فالنسيا المنطقة الأكثر تضررا في شرق البلاد.