«الشؤون الإسلامية» تختتم معرض «جسور» في نسخته الثالثة بالمغرب
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
اختتمت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، أمس، فعاليات معرض "جسور" في نسخته الثالثة، الذي أقامته في المملكة المغربية بالتعاون مع وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية وأقيم بمؤسسة مسجد الحسن الثاني خلال الفترة من 13 حتى 31 ديسمبر2023 م .
وأوضحت الوزارة أن هذه النسخة شهدت حضور أكثر من 90 ألف زائر، تعرفوا خلالها على جهود المملكة في خدمة الحرمين الشريفين، وقاصديهما من الحجاج والمعتمرين، وخدمة الإسلام والمسلمين، وعنايتها بالقرآن الكريم من خلال مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، إضافة لاطلاعهم على المخطوطات وغزوات وسرايا الرسول صلى الله عليه وسلم.
كما اطلع الزوار على تطبيق الحج ثلاثي الأبعاد، وتجولوا داخل الحرمين الشريفين افتراضياً من خلال تقنية الواقع الافتراضي "VR" حيث بلغ عدد المشاهدين للتقنية 15,600 زائر، إضافةً لاطلاعهم على تطبيق "الاستشهاد الصحيح"، وتطبيق "رشد"، والأركان التعريفية مثل: ركن القهوة السعودية، وركن الخط العربي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الشؤون الإسلامية معرض جسور
إقرأ أيضاً:
«الشؤون الإسلامية» تحتفي بـ«يوم العَلَم»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة نهيان بن زايد: «يوم العَلَم» يجسد قيم التلاحم والتعاضد حامد بن زايد يشهد احتفال جهاز أبوظبي للاستثمار بـ«يوم العَلَم» يوم العلم تابع التغطية كاملةاحتفاءً بـ«يوم العَلَم» رفعتِ الهيئةُ العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة عَلَم الدولة على كل مبانيها على مستوى الدولة، في أجواءٍ تحفها المهابةُ والوفاء، وذلك بحضورِ المسؤولين والموظفين والموظفات.
ورفعَ الجميعُ في هذه المناسبة الغالية خالصَ الولاء، وصادقَ العهد للقيادة الرشيدة، مؤكدين أنَّ شعبَ دولة الإمارات على العهد متحدٌ تحت هذه الراية، يعمل بإخلاصٍ وتفانٍ وصدقٍ وعطاء.
وقال الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيسُ الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة: «إنَّ يومَ العَلَم مناسبةٌ وطنيةٌ لها رمزيتها ومدلولها وتأثيرها العميقُ في النفوس، تعزز فينا روحَ البذل والعطاء والتضحية، وتُنمي في الأجيال حب الوطن والوفاءَ والانتماء، وبذلَ الغالي والنفيس في سبيله، ليظلُّ عَلَمُ دولتنا عنواناً لعزتنا وهويتنا»، مؤكداً أنَّ «ما تحقق تحت هذه الراية من ازدهارٍ ونماءٍ منذ قيام الاتحاد إنما هو فخرٌ لكل إماراتي، فعَلَمُنا اليومَ يعكسُ قوّتنا وهيبتنا، ودولتُنا في مقدمة الدول، لها مكانتها بين الأمم تطوراً ونهضةً وسلماً وسلاماً وتصميماً للمستقبل، وعلَمُنا أبلغُ تعبيرٍ عن إنجازاتنا الحضارية، وقيمنا الإنسانيةِ النابعة من عقيدتنا السمحةِ التي تدعو للتعايش والتسامح والسلام.