قال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانين، على شبكة التواصل الاجتماعي X  (تويتر سابقا)، إن رجال الشرطة الفرنسيين اعتقلوا 211 شخصا ليلة رأس السنة الجديدة.

وأضاف الوزير: "في تلك الليلة، حشدنا مجددا قوات المحافظة على القانون من أجل ضمان سلامتنا. شكرا لهم على التزامهم بالقضية. مرت الاحتفالات الكبرى بسلام، لا سيما في باريس، حيث تجمع أكثر من مليون شخص.

وبحلول الساعة 01.30 (03.30 موسكو) تم اعتقال 211 شخصا".

إقرأ المزيد محكمة الاستئناف في باريس تطلق سراح 25 هنديا طلبوا اللجوء في فرنسا

يوم الجمعة الماضي، قال وزير الداخلية الفرنسي إنه سيتم نشر أكثر من 90 ألفا من رجال الشرطة والدرك في جميع أنحاء فرنسا عشية رأس السنة الجديدة لضمان الأمن والقانون والنظام وسط أعلى مستوى من التهديد الإرهابي.

المصدر: نوفوستي

 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: باريس شرطة عيد رأس السنة

إقرأ أيضاً:

هل قراءة توقعات الأبراج في بداية السنة الجديدة حرام؟.. جائزة بشرط واحد

لاشك أن السؤال عن هل قراءة توقعات الأبراج حرام أم حلال؟ يعد من المسائل الشائعة خاصة في بداية العام الجديد، مع كل بداية يزيد الفضول عن العيب ، ومن ثم يلجأ الناس إلى الأبراج، ومن هنا ينبغي معرفة هل قراءة توقعات الأبراج حرام أم حلال؟ من أجل بداية سنة جديدة بعيدًا عن الذنوب لتكون بداية سعيدة.

هل تشغيل إذاعة القرآن الكريم أثناء النوم حرام؟.. انتبه لـ 5 حقائق ماذا يحدث لمن يقرأ سورة الإخلاص 50 مرة؟.. عجائب لا يعرفها كثيرون هل قراءة توقعات الأبراج حرام

قال الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إنه لا حرج في الاطلاع على توقعات الأبراج في نهاية السنة أو بداية العام الجديد لكن بشرط.

وأوضح “ ربيع” في إجابته عن سؤال حول حكم قراءة توقعات الأبراج والتنجيم و هل قراءة توقعات الأبراج حرام؟، أن الإسلام لا يمانع من الاطلاع على موضوعات الأبراج والتنجيم من باب الفضول أو التسلية، بشرط ألا يتم تصديق ما يُقال في هذه الأبراج من توقعات للغيب.

وتابع: حيث إن هذا يتعارض مع عقيدة المسلم في الله سبحانه وتعالى، منوهًا بأنه بالنسبة للسؤال عن الأبراج، فيجب أن نكون على علم بأن الإسلام يرفض التصديق بما يُقال في الأبراج أو التنجيم، لأن علم الغيب لا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى.

واستشهد بما جاء في القرآن الكريم: (إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَكْسِبُ نَفْسٌ مَّا تَفْعَلُ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ) الآية 34 من سورة لقمان.

وأضاف: إذا كنتِ تقرئين عن الأبراج بدافع التسلية أو الفضول، فلا حرج في ذلك، لكن يجب أن يكون لديكِ يقين أن ما يُقال عن الأبراج ليس له علاقة بتحديد مستقبلنا أو أحداثنا القادمة، ما يحدث لنا من خير أو شر هو بيد الله وحده، لذلك، يمكنكِ قراءة الأبراج كمجرد معلومات أو تسلية دون تصديق، فلا نكذب ولا نصدق ما يُقال في هذا الشأن.

الأبراج في القرآن

وبين الشيخ عويضة عثمان، مدير إدارة الفتوى الشفوية وأمين الفتوى بدار الإفتاء، أن الأبراج مذكورة في القرآن، وقد أقسم بها الله سبحانه وتعالى، مشيرًا إلى أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- نهى عن ربطها بالدجل وليس كونها تدخل في علم الفلك.

ونبه «عويضة»، إلى أن الأبراج - برج الحمل والدلو وبقية الأبراج الاثنا عشر-مذكورة في القرآن، وقد أقسم بها الله سبحانه وتعالى، في قوله: «وَالسَّمَاء ذَاتِ الْبُرُوجِ» الآية الأولى من سورة البروج، منوهًا بأن هذه البروج تكلم فيها المفسرون وبينوا أنها منازل الشمس والقمر.

ونوه بأن القمر منزله في كل برج من هذه الأبراج يومان وثلث، ويستتر يومان إذا اكتمل الشهر، أو يستتر يوما واحدا إذا كان الشهر 29 يوما، أما الشمس فمنزلها بكل برج ثلاثون يوما، مؤكدًا أن الأبراج موجودة، لكن بعض الناس يأخذون الأبراج على محمل آخر، ويربطونها بالكهانة والعرافة.

واستطرد: "تلك الأبراج التي تدخل في علم الفلك، هي التي ذُكرت في القرآن، أما ربطها بالدجل والشعوذة فهذا مانهي عنه رسول الله -صلى الله عليه وسلم".

مقالات مشابهة

  • 42 قتيلاً بهجمات في باكستان
  • الجزائر تعتقل كاتباً يحمل الجنسية الفرنسية صرح بأن تلمسان ووهران مدن مغربية (فيديو)
  • مصرع 11 شخصا في هجوم مسلح شمال غربي باكستان
  • الداخلية: وفاة 629 شخصا في أكثر من 2000 حادث مرور خلال 3 أشهر
  • أفضل مطاعم في الأردن لقضاء ليلة رأس السنة
  • عثمان استقبل قائد المجموعة الخاصة لمكافحة الإرهاب في الشرطة الفرنسية
  • الشرطة البرازيلية تعتقل 5 ضباط بتهمة التخطيط لأنقلاب وخطط لقتل الرئيس لولا
  • الشرطة البرازيلية تعتقل 5 متورطين في مؤامرة ضد دا سيلفا
  • هل قراءة توقعات الأبراج في بداية السنة الجديدة حرام؟.. جائزة بشرط واحد
  • الشرطة الإسرائيلية تعتقل 20 عاملا من الضفة في طبريا ومحيطها