"الشرقية" تقود الصيد التقليدي بـ 40 ألف طن.. وارتفاع المصيد البحري 1,4%
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
بلغ إجمالي المصيد من المصائد البحرية في المملكة بلغ 64,264 طن متري خلال عام 2022م، مسجلًا ارتفاعًا بلغ 1,4% من إجمالي المصيد عن عام 2021م. وذلك بحسب بيانات الهيئة العامة للإحصاء.
وسجلت نسبة المصيد من الخليج العربي 62,9%، ومن البحر الأحمر 37,1%، فيما استحوذ المصيد التقليدي على %90,6% من إجمالي المصيد بالمملكة.
وحلّت المنطقة الشرقية بالمرتبة الأولى في كمية الصيد من المصائد التقليدية حيث بلغت 40,417 طن متري، بينما جاءت منطقة جازان ثانية بكمية بلغت 8,199 طن متري من المصيد التقليدي على مستوى المملكة.
وشكل الجمبري النسبة الأعلى من إجمالي المصيد من المصائد البحرية في سواحل المملكة بنسبة بلغت %18,3% وبكمية بلغت 11,756 طن متري خلال عام 2022م يليه سمك الشعور بنسبة 10,3% وبكمية بلغت 6,651 طن متري، كما شكل المصيد من أسماك البياض "الشدية" نسبة 9% من إجمالي المصيد في سواحل المملكة وبكمية بلغت 5,809 أطنان مترية.
وبلغ عدد مراكب صيد ألسماك في المملكة 10,737مركب خلال عام 2022م، واستحوذت المراكب التقليدية على النسبة الأعلى من مراكب الصيد بما يقارب %98,5 من إجمالي المراكب، كما شكلت مراكب ساحل البحر الأحمر ما نسبته %80,1 من إجمالي المراكب في سواحل المملكة.
900 مركب في الموسم.. ارتفاع معدلات صيد #الروبيان لهذا العام#اليوم #موسم_صيد_الروبيان pic.twitter.com/JNl2pxokm3— صحيفة اليوم (@alyaum) August 3, 2023اهتمام متزايد بقطاع الصيدقال الصياد رضا الفردان، إن ارتفاع كمية المصيد في المملكة خلال عام 2022م يعكس الجهود التي تبذلها الجهات المختصة بقطاع الثروة السمكية في المملكة، مشيرًا إلى أن ارتفاع نسبة المصيد من الخليج العربي يعزى إلى توفر البيئة المناسبة لتكاثر الأسماك في هذا الموطن.
ولفت إلى أن إجمالي عدد مراكب الصيد في المملكة يشهد ارتفاعًا عامًا، مما يعكس الاهتمام المتزايد بهذا القطاع، مشيرًا إلى أن أغلب مراكب الصيد في المملكة هي من المراكب التقليدية التي يجري استخدامها في الصيد الحرفي.
وأكد أهمية استمرار الجهود الرامية إلى تطوير قطاع الثروة السمكية في المملكة، وذلك من خلال توفير التقنيات الحديثة للصيد، وتعزيز الوعي البيئي بين الصيادين، وحماية الثروة السمكية من الاستنزاف.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام الصيد التقليدي خلال عام 2022م فی المملکة طن متری
إقرأ أيضاً:
بلدية صيدا تنشر حصيلة الأعمال والمهام التي نفذتها خلال هذا الاسبوع
نوهت بلدية صيدا بتجاوب مؤسسة مياه لبنان الجنوبي على إرسال فرقها إلى محلة التعمير – عين الحلوة ومباشرتها اليوم أعمال وقف تسرب مياه الشفة في احد أحيائها . وأعلنت في بيان، حصيلة الأعمال والمهام التي نفذتها فرق الطوارىء وورش وشرطة البلدية بدعم من صندوق التكافل، أو تلك الأعمال التي تشرف عليها البلدية أو تتعاون فيها، وذلك عن الفترة الممتدة من 1 الى 6 الشهر الحالي. وتضمنت تفاصيل تقرير حصيلة الأعمال التالي:
ـ نفذت شرطة البلدية حملة إزالة المخالفات على الكورنيش البحري الجديد (بوليفار الرئيس الشهيد رفيق الحريري البحري). وتم إزالة كل الخيم ألموجودة على درابزين الكورنيش، وإبقاء المظلات للطاولات على الكورنيش . كم تم إلزام أصحاب الفانات والكاسكيت بنقلها من على الشارع إلى رصيف الكورنيش الجديد.
- حملة ضبط وإزالة المخالفات في ساحة الشهداء حيث تضمنت الأعمال إزالة عربات الخضار، فيما قامت فرق البلدية بأعمال تنظيف وكنس الوسطيات، وأيضا رشها بالمياه من قبل سيارات تابعة لفوج إطفاء بلدية صيدا".
ـ متابعة إصلاح وصيانة علبة توزيع الكهرباء وضبط الإشارة الضوئية عند تقاطع إيليا بعدما توقفت عن العمل بفعل تضررها جراء حادث السير والإصطدام بها. ونعمل مع المهندس المختص على تأمين التجهيزات الضرورية لإعادة تشغيلها، ونأمل أن يتم ذلك خلال الأيام القليلة القادمة.
- متابعة أعمال صيانة وتأهيل وسطية تقاطع إيليا واستكمال بورديرات الباطون وصولا للإشارة الضوئية عند التقاطع .
ـ إطلاق حملة تشحيل أشجار ومزروعات وصيانة الغازون والأشجار في حديقة المهندس محمد زهير السعودي العامة (في سينيق – جنوب صيدا)، وحديقة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان العامة مقابل الجامع العمري الكبير – على بوليفار الرئيس الشهيد رفيق الحريري البحري .
ـ تنفيذ حملة رش بالمبيدات للحشرات والقوارض في محيط مسلخ صيدا على مدى ثلاثة أيام بعد إنتهاء عطلة عيد الأضحى المبارك. وإنتقال حملة الرش تباعا إلى الأحياء في صيدا وساحة القدس وصيدا القديمة.
ـ إستكمال أعمال صيانة الحاجز المعدني الفاصل في شارع رياض الصلح بإزالة العوارض الإسمنتية التي وضعت بشكل مؤقت ، وإستبدالها بالفواصل المعدنية بعد إنجاز صيانتها جراء تضررها بفعل حوادث الصدم المختلفة. (الوكالة الوطنية للإعلام)
من هو الكاتب الصحفي عزت إبراهيم المرشح لرئاسة الهيئة العامة للاستعلامات؟