تغطية إعلامية مرنة استجابة لاهتمامات شعب المملكة وتوافقًا مع تطلعاته واحتياجاته من المعرفة بكل الجوانب الإخبارية، تميزت بها صحيفة اليوم خلال العام 2023 كما عهدها جمهورها دائمًا.

وخلال العام المنصرم، كانت "اليوم" حاضرة في تغطية كل ما يهم الجمهور السعودي، وبرز هذا في الموضوعات الإخبارية الأكثر قراءة عبر موقعنا الإلكتروني في قسم الأخبار ، والتي اهتم بها الجمهور وتجاوبنا معه بتقارير مفصلة، يأتي على رأسها وبالترتيب:

أخبار متعلقة حروب وزلازل.

. أخبار جذبت انتباه السعوديين خلال عام 2023"اليوم" كانت في قلب الأحداث.. أكثر 10 مناسبات وفعاليات محلية بحثًا في 2023حصاد 2023.. "اليوم" ترصد أبرز اهتمامات السعوديين على "جوجل""اليوم" تنفرد بنشر ضوابط إيقاف الخدمات لعام 1444هـ

انفردت "اليوم" بنشر ضوابط إيقاف الخدمات لعام 1444هــ ،بعدما أقرها مجلس الوزراء السعودي، في النصف الأول من شهر مارس الماضي.

وذلك قبل أن تبدأ الجهات الحكومية المكلفة بتنفيذ القرار الوزاري وفقًا لهذه الضوابط، إذ كان من المقرر أن يتم تنفيذه في مدة لا تتجاوز 180 يومًا من تاريخ الإقرار.

#عاجل #اليوم تنفرد بنشر ضوابط #إيقاف_الخدمات لعام 1444هـ https://t.co/OhlAnqjf9C— صحيفة اليوم (@alyaum) March 12, 2023توقعات بتعليق الدراسة الحضورية

في الـ 8 من يناير 2023 انطلقت اختبارات منتصف الفصل الدراسي الثاني بمدارس التعليم العام للبنين والبنات في جميع مدن ومحافظات المملكة من الصف الثالث الابتدائي حتى الصف الثالث الثانوي، والتي كانت ضمن الحصص الدراسية اليومية في اليوم الدراسي، دون أن تؤثر على سير الحصص الدراسية.

وأتى ذلك وسط توقعات بحالة مطرية خلال ذلك التوقيت مصحوبة بانخفاض في درجات الحرارة شملت معظم مناطق المملكة، مع توقعات بتعليق الدراسة الحضورية في بعض المحافظات، والتي يكون فيها التنبيه متقدمًا أو انخفاض مستوى الرؤية لأقل من 500 متر، وذلك وفقًا للمركز الوطني للأرصاد.

"يوم بدينا".. يوم التأسيس السعودي 2023 احتفالا بأمجاد 3 قرون

تحتفل المملكة العربية السعودية، بـيوم التأسيس، نفاذًا لأمر خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، حفظه الله، في الـ 22 من فبراير كل عام.

وتشارك "اليوم" بتغطية إعلامية مكثفة ومميزة لهذا اليوم كل عام، وفي آخر يناير 2023 نشرت الصحيفة تقريرًا عن يوم التأسيس السعودي 2023 يستعرض فيه تفاصيل ذلك اليوم والاحتفال به.

الرحلة والتاريخ.. قصة علم المملكة منذ التأسيس حتى اليوم

استكمالًا لتغطية يوم التأسيس 2023 كانت رحلة علم المملكة منذ التأسيس حتى اليوم، حاضرة ضمن أكثر التقارير الإخبارية قراءة في الموقع للعام ذاته، والذي نشر في الـ 10 من فبراير.

ويأخذ التقرير زواره لحرلة في تاريخ العلم السعودي، منذ بداية وضعه خلال زمن إمارة الدرعية وتطوره عبر التاريخ، وكافة تفاصيله المتعلقة بلونه ومقاسه والكتابة عليه.

الخطوات الكاملة لتغيير رقم الجوال المسجل في منصة أبشر

من بين خدمات منصة أبشر التي تسهم في تيسير حياة المواطنين والمواطنات في المملكة، كانت خدمة تغيير رقم الجوال المسجل بالمنصة.

ونشرت "اليوم" تقريرًا يوضح الخطوات الكاملة لتغيير رقم الجوال المسجل في منصة أبشر بكل التفاصيل.

5 ساعات للمغادرة.. إغلاق 9 كبائن للجمارك تخنق جسر الملك فهد

شهد الـ 6 من مارس 2023 ارتداد مركبات المسافرين المغادرين إلى مملكة البحرين على جسر الملك فهد بمسافة تقارب 3 كم، وهو ما تسبب في ازدحامات مستمرة بالرغم من الجهود الكبيرة التي بذلتها إدارات الجوازات والجمارك بالجانبين السعودي والبحريني.

وأظهر البث المباشر لجسر الملك فهد وجود 9 كبائن للجمارك مغلقة ما تسبب في اختناق الجسر، فيما أوضحت مصادر لـ"اليوم" أن الازدحامات جاءت نتيجة تدفق أعداد كبيرة جدًا من المسافرين في أوقات متقاربة للمغادرة إلى مملكة البحرين، قابلها تنسيق مستمر وجهود كبيرة من جميع الادارات في كلا الجانبين بالعمل بالطاقة القصوى.

ما شروط استخراج بطاقة الهوية الوطنية للأطفال؟

بشروط معينة تتيح الحكومة السعودية إمكانية استخراج الهوية الوطنية للأطفال صغار السن اختياريًا، بين سن 10 إلى 15 عامًا، لكن بشروط معينة.

ومع اهتمام الأهل باستخراج هوية وطنية لأطفالهم، وظهوره في محرك البحث جوجل ضمن قائمة الأكثر بحثًا، كانت "اليوم" حاضرة بتقرير مفصل يوضح طريقة استخراج الهوية وشروطها، إسهامًا منها في توضيح كافة التفاصيل اللازمة لتسهيل حياة المواطنين.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام صحيفة اليوم صحيفة اليوم السعودية أخبار السعودية یوم التأسیس

إقرأ أيضاً:

ميقاتي: السعودية كانت وستبقى الشقيق الأكبر للبنان ونتطلع الى رعايتها ليتمكن من النهوض من جديد

أكد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ان المملكة العربية السعودية كانت وستبقى الشقيق الأكبر للبنان وتسعى في كل المحافل العربية والدولية للمحافظة على أمنه واستقراره وسلامته ووحدة أبنائه.

ولفت ميقاتي في كلمة له خلال مراسم توقيع مذكرة التعاون المشترك بين مركزِ الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والهيئة العليا للإغاثة اللبنانية إلى ان "العلاقة الأخوية المتينة التي تجمع بين لبنان والمملكة العربية السعودية الشقيقة زادتها السنوات عمقا ورسوخا وكانت فيها المملكة الى جانب لبنان وصمام الأمان الذي حفظ وحدة اللبنانيين".

وقال ميقاتي: "نتمسك بتنفيذ اتفاق الطائف كاملا والذي لا يزال يُشكّل الإطار المناسب لإدارة شؤون البلاد وعمل المؤسسات الدستورية".

وأشار إلى انه في كل اللقاءات التي عقدها مع الأمير محمد بن سلمان عبّر عن دعمه للبنان للخروج من أزمته ودعم مؤسساته ولكن شرط تنفيذ الإصلاحات البنيوية المطلوبة وقيام المؤسسات اللبنانية بدورها الكامل لا سيما لجهة انتخاب رئيس جديد للبنان، معتبرا ان هذه المسؤولية تقع علينا حكما نحن اللبنانيين والمطوب منا أولا وأخيرا أن نقوم بواجباتنا بدعم من الدول الصديقة وفي مقدمها المملكة العربية السعودية".

وأضاف ميقاتي: "من استطاع نقل المملكة وشبابها الى المواقع القيادية والريادية التي وصلوا إليها وتحويل المملكة الى بلد منتج بكل ما للكلمة من معنى في فترة قصيرة ليس صعباً عليه أن يكون العضد لأشقائه في لبنان"

وختم بالقول: "نتطلع الى رعاية المملكة ولفتتها الأخوية تجاه بلدي لبنان ليتمكن من النهوض من جديد".

إليكم كلمة رئيس الحكومة خلال توقيع مذكرة التعاون المشترك كاملة:  
 
"أيها الحفل الكريم
يسعدنا أن نلتقي اليوم هنا في رحاب السرايا لمناسبة توقيع "مذكرة التعاون المشترك" بين "مركز الملك سلمان للاغاثة والأعمال الانسانية" و"الهيئة العليا للاغاثة".وهذه المناسبة تشكل حكما  تعبيرا عن حرص المملكة العربية السعودية بشخص خادم الحرمين الشريفين وولي العهد على لبنان واستقراره،وعلى دعمه في كل المجالات.وإنني واثق أن المملكة كانت وستبقى الشقيق الأكبر للبنان، وتسعى في كل المحافل العربية والدولية للمحافظة على أمنه واستقراره، وسلامته، ووحدة أبنائه.
أيها الحفل الكريم
 العلاقة الأخوية المتينة التي تجمع بين لبنان والمملكة العربية السعودية الشقيقة، زادتها السنوات عمقا ورسوخا وكانت فيها المملكة الى جانب لبنان دائما، السند والعضد في الملمات، وصمام الأمان الذي حفظ وحدة اللبنانيين، الى أي طائفة أو مذهب أو فريق سياسي انتموا.  
تلك الثوابت الاساسية ، ترجمتها المملكة العربية السعودية الشقيقة وقائع وأفعالا،من خلال "اتفاق الطائف"،الذي نتمسك بتنفيذه كاملا والذي لا يزال يُشكّل الإطار المناسب لإدارة شؤون البلاد. وفي كل اللقاءات التي عقدتها مع سمو ولي عهد المملكة الأمير محمد بن سلمان عبّر عن دعمه للبنان للخروج من أزمته، ودعم مؤسساته، ولكن شرط تنفيذ الإصلاحات البنيوية المطلوبة، وقيام المؤسسات اللبنانية بدورها الكامل، لا سيما لجهة انتخاب رئيس جديد للبنان.وهذه المسؤولية تقع علينا حكما نحن اللبنانيين، والمطلوب  منا أولا وأخيرا أن  نقوم بواجباتنا بدعم من الدول الصديقة وفي مقدمها المملكة العربية السعودية.

إن ما يحصل في المملكة أحدث ثورة  بناءة، من خلال القيام بورشة إصلاحات طوّرت مفهوم الحداثة في المملكة، وحققت قفزات نوعية كبيرة يشهد لها الجميع. ومما لا شك فيه أن التفاهمات الإقليمية التي عقدتها المملكة، سوف تساهم في إرساء الاستقرار في المنطقة، وتدفع قدماً بعملية النهوض والتطور.
ومن استطاع نقل المملكة العربية السعودية وشبابها الى المواقع القيادية والريادية التي وصلوا إليها وتحويل المملكة الى بلد منتج بكل ما للكلمة من معنى، في فترة قصيرة، ليس صعباً عليه أن يكون العضد لأشقائه في لبنان. من هنا فإننا نتطلع الى رعاية المملكة ولفتتها الأخوية تجاه بلدي لبنان ليتمكن من النهوض من جديد.
اخير شكرا لكل من سعى الى هذه العبة ولا سيما سعادة السفير النشيط والديبلوماسي العريق واهلا  وسهلا بكم."

مقالات مشابهة

  • ولي العهد السعودي وبوكر يستعرضان العلاقات السعودية الأميركية
  • الأحساء تسجل 46 درجة.. «الأرصاد» يعلن المناطق الأكثر حرًا في المملكة
  • خلال 2023.. محمد الاسم الأكثر شيوعا للمواليد الجدد في إسرائيل
  • السياحة: تجاوز إنفاق زوار السعودية 45 مليار ريال خلال الربع الأول من 2024
  • زوار السعودية ينفقون أكثر من 45 مليار ريال خلال الربع الأول
  • الأسماء الأكثر شيوعا في إسرائيل في عام 2023
  • ميقاتي: السعودية كانت وستبقى الشقيق الأكبر للبنان ونتطلع الى رعايتها ليتمكن من النهوض من جديد
  • 36.8 مليار دولار أرباح الصندوق السيادي السعودي في 2023
  • سعر الريال السعودي مقابل الجنيه اليوم الثلاثاء 2-7-2023 في البنوك
  • طقس مصايف المملكة.. العظمى 31 مئوية والسودة الأكثر اعتدالاً