«غرفة شركات السياحة»: البنوك ترفض تمويل المنشآت السياحية لاعتباره نشاطاً خطراً
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
كشف إيهاب عبدالعال، عضو غرفة شركات السياحة، أن متحف الحضارة واحتفالية طريق الكباش كان له مردود كبير في زيادة عدد السائحين إلى 7 ملايين شخص خلال 6 أشهر.
أخبار متعلقة
وزير السياحة والآثار يُصدر مجموعة من القرارات لشغل عدد من الوظائف القيادية
اليوم غرفة سياحة الغوص بالبحر الأحمر تبدأ تطبيق الإخطارات الإلكترونية للرحلات البحرية اليومية والسفاري
وتابع خلال لقائه مع الإعلامية عزة مصطفى، مقدمة برنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة صدى البلد، أن السائح في مصر لا يمكنه التجول والتسوق في شوارع وسط البلد على عكس ما يحدث في تركيا ودول أوروبا.
وأكد عبدالعال، أنه لا يوجد بنك يمكنه تقديم تمويل لتطوير منشآت السياحة لاعتباره نشاط خطر يتوقف في أي حدث مثل المظاهرات أو كورونا وغيرها.
وأضاف أن العام الماضي شهد أزمة كبيرة في الأقصر وأسوان لعدم وجود مراكب تنقل السائحين بين المحافظتين لعدم وجود تنسيق مع الطيران لمعرفة الأعداد ما نتج عنه وجود عجز في الغرف.
ولفت إيهاب عبدالعال، عضو غرفة شركات السياحة، إلى أن فرنسا الدولة الأولى عالميا في جذب السياحة يليها إسبانيا، مضيفا أن العمالة في السياحة تحتاج تدريب ومهارات معينة، حيث إن العمال في المحال التجارية يجب أن يمتلكون لغتين على الأقل.
صناعة السياحة صناعة السياحة أجندة صناع السياحة غرفة صناعة السياحة غرف السياحة غرفه السياحة
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: مصر تواجه خطرا كبيرا بعد سقوط بشار الأسد (شاهد)
علق الإعلامي أحمد موسى، المعروف بقربه من النظام المصري، عن التطورات الأخيرة في سوريا، خاصة بعد زيارة وزير الخارجية التركي لدمشق وإجراء لقاء مشترك مع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، محذرًا من "تركيز القوى الخارجية على إسقاط الدولة المصرية".
وأشار موسى، خلال برنامجه "على مسئوليتي" المذاع على فضائية "صدى البلد"، إلى أن لقاء وزير خارجية تركيا مع الشرع الملقب بأبو محمد الجولاني في دمشق، "أمر خطير" و"يستهدف إسقاط الدول وأن مصر تواجه خطرًا كبيرًا بعد سقوط النظام المصري سوريا، مؤكدًا أن الهدف المقبل هو تقويض استقرار الدولة المصرية وقواتها المسلحة.
موسى، الذي لطالما تبنى مواقف متشددة تجاه الأحداث الإقليمية، أضاف أن مصر لا تزال تدفع ثمن أحداث 2011، وأنه من الضروري الحفاظ على أمن وسلامة الدولة المصرية، مشيرًا إلى أن "أمن وسلامة سوريا من أمن وسلامة العالم العربي".
الإعلامي أحمد موسى: النظام الجديد بـ #سوريا خطر كبير علينا #مزيد pic.twitter.com/fYHpi26Wvp — مزيد - Mazid (@MazidNews) December 23, 2024
ومنذ سقوط نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد في الثامن من كانون الأول / ديسمبر وتبنى العديد من الإعلاميين المصريين المحسوبين على النظام مواقف معارضة للثوار السوريين ودعمت نظام الأسد.
هذا الموقف كان نابعًا من التحالفات السياسية والاستراتيجية بين النظامين المصري والسوري، وقد اعتبر الإعلاميون أن ما يحدث في سوريا ليس ثورة شعبية، بل مؤامرة خارجية تهدف إلى زعزعة استقرار المنطقة، وهو ما جعلهم يروجون دائمًا لفكرة أن النظام السوري هو الممثل الشرعي لشعبه.
ورغم الانتهاكات العديدة التي ارتكبها النظام السوري بحق المدنيين، تم تصوير هذه الأحداث على أنها جزء من "الحرب ضد الإرهاب"، في محاكاة للرواية الرسمية للنظام. كما تبنى الإعلام المصري الخطاب الذي يفترض أن النظام السوري هو الجهة الوحيدة القادرة على الحفاظ على وحدة البلاد.