أثار اعلان لعلف الحيوانات جدلا كبيرا علي السوشيال ميديا وذلك بعد أن بدا الإعلان انه عن مقرمشات.  

وكانت هذه المقرمشات انتشرت بشكل كبير الفترة الأخيرة ويعشقها الكثير ولذلك أثار الإعلان جدلا كبيرا لأنها ليست خاصة بالحيوانات ويتناولها الجميع.

 

 وردت الدكتورة سماح نوح رئيس قسم الارشاد البيطري علي صفحتها عن الاعلان المتداول وقالت "عادي جدا هناك بعض أصحاب المزارع خصوصا مزارع الحلاب يتفقوا مع بعض المصانع الخاصة بإنتاج المقرمشات او البسكويت وبعض أنواع الشيكولاتات الفرزة التانية أو المنتجات التي يوجد فيها عيوب مثل  كسر في المنتج او  لخبطة العجين  او القطع التي بها عيوب أثناء التشكيل 
ويتم اضافتها علي اعلاف الحيوانات كنوع من المكملات الهامة 
طبعا لأنها بتحتوي علي العديد من انواع الدقيق والسكر واللبن وهي اشياء تعتبر فاتح شهية وتعطي طاقة للحيوان وتزيد الإنتاج من اللبن.



في الدول الأوروبية يضعون موسيقي ويضيفوا انواع من الشيكولاتات للعلف حتي يزيد الإنتاج.
 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

دراسة: الحيوانات تخشى أصوات البشر أكثر من زئير الأسود

المناطق_متابعات

كشفت دراسة حديثة أن الحيوانات في غابات السافانا الأفريقية تخشى البشر أكثر من الأسود، وفقًا لما ذكره عالم الأحياء مايكل كلينشي من جامعة ويسترن في كندا.

يقول مايكل كلينشي، وهو أيضًا عالم أحياء متخصص في الحفاظ على البيئة في جامعة ويسترن، والمؤلف المشارك في الدراسة: “في العادة، الحيوانات الثديية، لا تموت من المرض أو الجوع، الشيء الذي سينهي حياتها بالفعل سيكون حيوانًا مفترسًا، وكلما زاد الحجم، زاد حجم المفترس، الأسود هي أكبر الحيوانات المفترسة البرية التي تصطاد في مجموعات على هذا الكوكب، وبالتالي يجب أن تكون هي الأكثر رعبًا، ولهذا السبب نقارن بين الخوف من البشر والأسود لمعرفة ما إذا كان البشر أكثر رعبًا أم الحيوانات المفترسة “.

ولكن بعد دراسة أكثر من 10 آلاف تسجيل لردود أفعال الحيوانات البرية، اكتشف العلماء أن 95% من الحيوانات كانت تخاف من أصوات البشر أكثر من زئير الأسود. والواقع أن فكرة أن الحيوانات قد تتأقلم مع البشر إذا لم يقتلوها تدحضها هذه المخاوف المترسخة على نطاق واسع من البشر.

قام فريق بحثي من جامعة ويسترن بتشغيل تسجيلات لأصوات مختلفة للحيوانات في برك المياه في متنزه كروجر الوطني الكبير في جنوب أفريقيا، وحتى في محمية معروفة بسكانها من الأسود، كانت الحيوانات تتفاعل بقوة أكبر مع الأصوات البشرية، ما يدل على أن البشر يُنظر إليهم على أنهم يشكلون تهديدًا أكبر.

تقول ليانا واي زانيت، عالمة الأحياء المتخصصة في الحفاظ على البيئة في جامعة ويسترن في كندا، والمؤلفة الأولى للدراسة: “لقد وضعنا الكاميرا في صندوق للدببة، وفي إحدى الليالي، أثار تسجيل لصوت الأسد غضب الفيل لدرجة أنه هاجم الصندوق وحطمه بالكامل”.

وتقول زانيت: أعتقد أن الخوف بين الثدييات في غابات السافانا يشكل دليلاً حقيقياً على التأثير البيئي الذي يخلفه البشر. ليس فقط من خلال فقدان الموائل وتغير المناخ وانقراض الأنواع، وهي كلها أمور مهمة. ولكن مجرد وجودنا هناك في تلك المنطقة الطبيعية يشكل إشارة خطر كافية تجعل الحيوانات تنفر بقوة. إنها تخاف من البشر حتى الموت، أكثر بكثير من أي حيوان مفترس آخر.

مقالات مشابهة

  • عاجل - تعادل مثير بين ترامب وهاريس في أولى نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية بـ "ديكسفيل نوتش"
  • فيديو أثار حالة من الصدمة.. طفل غزي يحتضن قبر أمه كل ليلة
  • السعودية.. تصرف نيمار مع إداري في الهلال يثير جدلا
  • تفسير غريب لـ رؤيا الأسد وبعض الحيوانات في المنام.. رسائل مهمة
  • تخصصوا في «تهكير» صفحات المواطنين على فيسبوك.. محاكمة تشكيل عصابي اليوم
  • الانتخابات الأمريكية 2024| متى يتم الإعلان عن الرئيس الجديد؟
  • دراسة: الحيوانات تخشى أصوات البشر أكثر من زئير الأسود
  • "صفا" تطلق صفحتين جديدتين عبر "فيسبوك" و"إكس""
  • قراءة في إعلان أديس أبابا
  • حل سحري لجوع الشتاء بدون زيادة الوزن .. إليك طريقة عمل تسالي مشبعة