مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الـ 34 لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
غادرت مطار الملك خالد الدولي بالرياض اليوم الطائرة الإغاثية السعودية الـ 34 متجهة إلى مطار العريش الدولي بجمهورية مصر العربية، والتي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة، تمهيداً لنقلها إلى المتضررين داخل قطاع غزة، حيث تحمل على متنها مواد غذائية وطبية وإيوائية تزن 24 طناً، وذلك ضمن الحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة.
ويأتي ذلك في إطار دور المملكة العربية السعودية التاريخي المعهود بالوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن التي تمر بهم.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
عاملون في مطار هندي يحركون طائرة ركاب بأيديهم.. ما سر التصرف الغريب؟ (فيديو)
في العادة تحمل حوادث الطائرات قصصا مآساوية، لكن تلك المرة تبدو القصة غريبة لدرجة يصعب تصديقها، لكنها حدثت بالفعل في أحد مطارات الهند، بعد تعرض طائرة لعطل فني، وقيام بعض الموظفين بالتعامل مع هذا العطل بطريقتهم الخاصة، التي أثارت الدهشة، بعد تداول فيديو لهم بشكل واسع عبر السوشيال ميديا.
مشهد غريب لعمال يسحبون طائرة بأيديهمتصرف غريب من موظفين في مطار بولاية جوجارات غربي الهند، بعدما أقدموا على التعامل مع العطل الفني الذي تعرضت له طائرة داخل المطار، من خلال سحبها بأيديهم دون استخدام أي أدوات أو قفازات في اليد من أجل حماية أيديهم، الأمر الذي أثار دهشة وحفيظة الآلاف بعد تداول الفيديو في الساعات الأولى من صباح اليوم، عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
غضب بسبب تعرض عمال في مطار بالهند إلى خطرالطائرة تعرضت إلى عطل فني في محرك عاكس الدفع، ما جعل العمال يضطرون للتعامل بشكل يدوي دون استخدام جرارات الدفع أو الأدوات اللازمة لمساعدتهم، خاصة أن حجم الطائرة كان عملاقًا، الأمر الذي جعل الجميع يتعاطف مع الموظفين ويهاجم المسؤولين الذي يعرضون حياة موظفيهم للخطر.
pic.twitter.com/BWFZ7bkoN4
#India
أوضحت صحيفة weekly world news، أن الطائرة كانت فارغة من الركاب، وبسبب عدم توافر المعدات والتقنيات اللازمة، لزم الأمر سحبها بشكل يدوي بمساعدة بعض العمال داخل المطار، الأمر الذي جعل الجميع ينقسم بين السخرية والغضب بسبب تعرض هؤلاء العمال إلى خطر كبير، خاصة أن تلك الوقائع لم تحدث في أي مطار من قبل حول العالم، بحسب الصحيفة.