شبكة انباء العراق ..

دعت وزارة الدفاع، أصحاب الأسماء التي ظهرت بالقرعة الإلكترونية من المتقدمين بصفة جندي (قوات خاصة) الى مراجعة (معسكر التاجي – مدرسة القوات الخاصة).

وذكرت الوزارة في بيان أنها تدعو أصحاب الأسماء التي ظهرت بالقرعة الإلكترونية من المتقدمين بصفة جندي (قوات خاصة) والمبينة في الرابط أدناه، مراجعة (معسكر التاجي – مدرسة القوات الخاصة) لغرض إجراء الفحص الطبي والمقابلة واختبار اللياقة البدنية وحسب التواريخ المؤشرة ازاء كُلاً منهم، مستصحبين معهم المستمسكات الثبوتية الأصلية مع نسخة ملونة و(٦) صور حديثة وتأييد التحصيل الدراسي والسكن مصادق، و”فايل كارتوني” وهوية أو كتاب مؤسسة الشهداء ممن لديه شهيد”.

وأضافت، انه “سيسقط حق المراجعة للمتخلفين عن موعد الفحص أو من قام بتقديم بيانات غير صحيحة في الاستمارة الإلكترونية.”

user

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات

إقرأ أيضاً:

أول زيارة لوزيرة الدفاع الإثيوبية للصومال منذ عام

قال مسؤول كبير في مقديشو إن وزيرة الدفاع الإثيوبية سافرت إلى الصومال، اليوم الخميس، في أول زيارة بين البلدين منذ تدهور العلاقات قبل عام بسبب خطة إثيوبية لبناء قاعدة بحرية في إقليم أرض الصومال الانفصالي.

وأكد وزير الدولة للشؤون الخارجية والتعاون الدولي في الصومال علي عمر -لوكالة رويترز وصحيفة بلومبيرغ- زيارة وزيرة الدفاع الإثيوبية عائشة محمد موسى لبلاده، لكنه لم يشر إلى القضية التي ستناقشها خلال الزيارة.

وعقدت إثيوبيا، منذ عام، اتفاقا مع إقليم أرض الصومال ينص على أن تؤجر أرض الصومال مساحة من ساحلها لإنشاء قاعدة بحرية إثيوبية وميناء تجاري مقابل اعتراف إثيوبيا المحتمل باستقلال الإقليم، مما تسبب في توتر العلاقة بين مقديشو وأديس أبابا.

وتتمتع منطقة أرض الصومال بحكم ذاتي فعلي منذ 1991، لكن استقلالها لم يلق اعترافا من أي دولة أخرى.

ويعتبرها الصومال جزءا لا يتجزأ من أراضيه، ووصف اتفاقها مع إثيوبيا بأنه عمل عدواني.

وتنشر إثيوبيا ما يصل إلى 10 آلاف جندي في الصومال لمحاربة مقاتلي حركة الشباب، لكن مقديشو هددت بطرد هذه القوات إذا لم تتراجع أديس أبابا عن اتفاقها مع أرض الصومال.

وتتمركز القوات الإثيوبية في الصومال في إطار مهمة حفظ السلام التابعة للاتحاد الأفريقي وعلى أساس اتفاق ثنائي بين البلدين.

إعلان

وتخشى القوى الإقليمية من أن يؤدي انسحاب هذه القوات إلى إضعاف القتال ضد حركة الشباب بشكل كبير. وتتبع حركة الشباب تنظيم القاعدة وتنفذ هجمات مسلحة منذ 2007.

وأثار النزاع أيضا مخاوف من اتساع نطاق عدم الاستقرار في منطقة القرن الأفريقي، إذ رد الصومال على اتفاق أرض الصومال بالتقرب من خصمي إثيوبيا التقليديين مصر وإريتريا.

وبعد أشهر من الخطاب التصعيدي، اتفق الصومال وإثيوبيا يوم 11 ديسمبر/كانون الأول الماضي، بعد محادثات توسطت فيها تركيا، على العمل المشترك على حل النزاع والبدء في المفاوضات الفنية بحلول نهاية فبراير/شباط المقبل.

تراجع التوتر

من جهة أخرى، ذكرت صحيفة بلومبيرغ أن الصومال يدرس التراجع عن قرار استبعاد القوات الإثيوبية من القوة المتعددة الجنسيات التي تقاتل حركة الشباب، وهي إشارة أخرى إلى تراجع التوترات الدبلوماسية بين البلدين.

ونقلت بلومبيرغ عن الوزير الصومالي قوله إنه "بعد حل القضايا الخلافية بين الصومال وإثيوبيا من خلال إعلان أنقرة، فإن الصومال مستعد لإعادة النظر في إدراج قوة الدفاع الوطني الإثيوبية في مهمة الاتحاد الأفريقي المقبلة".

مقالات مشابهة

  • تطهير معسكر "اتصابة" من العناصر الإرهابية في أبين
  • الدفاع الروسي تكشف تفاصيل نجاح عملياتها العسكرية خلال الـ 24 ساعة الماضية
  • طيران عسكري مكثف فوق معسكر التاجي شمال بغداد
  • البيت الأبيض ينتقد اعتقال الاحتلال الإسرائيلي للأطباء في قطاع غزة
  • مي فاروق عقب زفافها توجه رسالة خاصة : "من قلوبنا بنقولكم شكراً"
  • عاجل.. خبر هام وردنا من العاصمة صنعاء والجهات المعنية توجه دعوة للقيام بهذا الأمر (هذا ما سيحدث والكل في ترقب)
  • لن تصدق.. الكشف عن هوية المشتبه به في انفجار لاس فيغاس (صور)
  • أول زيارة لوزيرة الدفاع الإثيوبية للصومال منذ عام
  • جندي بالقوات الخاصة الأمريكية.. كشف هوية مستأجر سيارة تسلا المنفجرة أمام فندق ترامب
  • القوات الأوكرانية توجه ضربة قوية إلى مواقع روسية في كورسك