وصول باقي أجزاء مصيدة قلب المفاعل للوحدة النووية الثانية لموقع المحطة بالضبعة
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
اعلن الدكتور أمجد الوكيل رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء عن وصول مصيدة قلب المفاعل للوحدة النووية الثانية بمحطة الضبعة على ميناء الضبعة التخصصي المصمم خصيصا لاستقبال معدات المحطة النووية بالضبعة والذي به تم الانتهاء من كافة معالم المشروع المخطط لها خلال عام 2023،
كما أعرب عن سعادته بإتمام معالم تنفيذ المشروع على الوجه الأكمل معربا عن تطلعه للمضي قدما نحو البدء في تنفيذ معالم المشروع خلال العام الجديد 2024.
وقد أبحرت سفينة الشحن التي تحمل باقي مكونات مصيدة قلب المفاعل للوحدة النووية الثانية مُغادِرة روسيا الاتحادية، وقد تم وصولها لرصيف الضبعة البحري التخصصى حيث بدأت بالفعل بتفريغ حمولتها بأمان وفق لما هو مخطط.
من الجدير بالذكر أن مصيدة قلب المفاعل تعد أحد العناصر الأساسية في نظام السلامة للمحطة، وتعكس أعلى معدلات الأمان النووي لضمان التشغيل الآمن والمستمر لمحطة الضبعة النووية، وهي أحد المعدات المميزة للمفاعلات الروسية من الجيل الثالث المتطور 3+، وهي عبارة عن نظام حماية فريد يتم تركيبة أسفل قاع وعاء المفاعل بهدف رفع درجة أمان وسلامة المحطة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء الدكتور امجد الوكيل وصول مصيدة قلب المفاعل للوحدة النووية الثانية محطة الضبعة مصیدة قلب المفاعل
إقرأ أيضاً:
المقريف يوقع اتفاقًا لتطوير التعليم الذكي في ليبيا بالشراكة مع الألكسو
ليبيا – توقيع اتفاق لتنفيذ مشروع “كلاسيرا للتعليم الذكي” برعاية الألكسو في تونسوقع وزير التربية والتعليم في حكومة الدبيبة، موسى المقريف، في مقر المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) في تونس، اتفاقًا لتنفيذ مشروع “كلاسيرا للتعليم الذكي”، وذلك ضمن جهود تعزيز التحول الرقمي في قطاع التعليم العربي.
التعاون لتعزيز التعليم الرقميوبحسب المكتب الإعلامي لوزارة التربية والتعليم، يستند المشروع إلى تعاون مشترك بين الألكسو وشركة “كلاسيرا”، حيث تواصل الألكسو دورها الريادي في تطوير التعليم ودعم المبادرات الرقمية، بينما تقدم كلاسيرا خبرتها في تشغيل أنظمة التعليم الذكي عربيًا ودوليًا، مما يساهم في رفع كفاءة تطبيق المشروع وتحقيق أهدافه.
استجابة لمبادرة التضامن الرقمييأتي هذا الاتفاق ضمن مبادرة “التضامن الرقمي: أجهزة حاسوب متصلة بالإنترنت للتعليم والتعلم للجميع”، التي أطلقتها الألكسو عام 2022، لدعم الدول العربية في مواكبة التحولات الرقمية وتطوير بيئات التعلم الرقمي.
مكونات المشروع وأنظمته الذكيةيتضمن المشروع مجموعة من الأنظمة الذكية التي تعزز العملية التعليمية، أبرزها:
نظام إدارة التعلم (LMS) نظام الفصول الافتراضية نظام إدارة المحتوى الإلكتروني نظام تحليل الأداء نظام إدارة الاختبارات التعلم التكيفي والتحفيز الأكاديمي إدارة الدورات التدريبية والشهادات الإلكترونية إدارة المسابقات والمكتبات الإلكترونيةويهدف المشروع إلى تطوير بيئات التعلم الرقمي وتحسين تجربة الطلاب والمعلمين عبر أحدث التقنيات الرقمية في التعليم.