عودة تامر حسني إلى بسمة بوسيل بعد 8 أشهر من الطلاق
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أثار المغني المصري تامر حسني الجدل في 2024، عقب نشره صورة عائلية دافئة جمعته بطليقته المغربية بسمة بوسيل، وأطفالهما الثلاثة، ما جعل متابعيه وجمهوره على مواقع التواصل الاجتماعي يتكهنون بعودة الثنائي مجدداً بعد طلاقهما منذ 8 شهور.
وفاجأ حسني جمهوره بصورة عائلية عبر حسابه على إنستغرام، بمناسبة العام الجديد، ظهر فيها يحتضن بسمة وأبنائه الثلاثة، موجهاً رسالة تهنئة بالعام الجديد، معلقاً: "كل سنة وأنتم طيبون، ويارب سنة أفضل على الجميع وعلى أمتنا العربية".
وأطل حسني ونجله آدم بجلباب أبيض اللون، فيما ظهرت بسمة وبناتها بعباءات.
ولم يتطرق حسني لعودته لبسمة، ما أثار حيرة متابعيه، وتمنى الجميع لهما السعادة لهما ولأولادهما. وحظيت الصورة بملايين المشاهدات خلال ساعات، في ظل تكهنات بحرص حسني على لم شمل أسرته مع بداية العام الجديد، وعودة بسمة إلى منزلها منذ 3 أيام في سرية تامة، بعد ظهورها أخيراً تشكو معاناتها بعد الطلاق، الذي وصفته بـ"أصعب قرار".
A post shared by Tamer Hosny (@tamerhosny)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة تامر حسني بسمة بوسيل
إقرأ أيضاً:
الأردن.. لماذا أثار مشروع قانون الضريبة الجديد على الأبنية والأراضي عاصفة من الجدل؟
هديل غبّون
عمّان، الأردن (CNN)-- مع احتدام الجدل المتصاعد حوله خلال الأيام الماضية، تصدّر مشروع قانون جديد لضريبة الأبنية والأراضي لسنة 2025 قدمته الحكومة الأردنية إلى مجلس النواب، أحاديث وسائل الإعلام المحلية والنشطاء والخبراء والقطاعات المهنية والتجارية، وصدرت عدة بيانات رسمية تنفي فرض ضرائب جديدة على العقارات والأراضي، فيما حذّر مراقبون من المشروع وما يحمله من "فلسفة ضريبية" جديدة.
واهتمت وسائل إعلام محلية بتوضيح آليات الاحتساب الجديدة للضريبة على الأبنية والأراضي. وصرّح أمين بلدية العاصمة عمّان يوسف الشواربة خلال لقاء مع لجنة الاقتصاد النيابية، الأحد، بأن القانون الجديد لم يفرض ضرائب جديدة على العقارات والأبنية، بل أدخل حزمة من الحوافز والإعفاءات الجديدة و"نظّم" آلية الاحتساب القديمة للضرائب، معتبرًا أنها "أكثر عدالة وحيادية".
وحسب مراقبين، فإن مشروع القانون لا يشير ظاهريًا إلى فرض ضرائب جديدة كليًا على العقارات والأراضي، وأنه يطرح آليات جديدة لتحصيل و"تقدير" هذه الضريبة عبر معايير لا تراعي "واقع السوق" أو أسعار العقود الإيجارية المُبرمة، أو حتى حجم الاستفادة من العقارات والأراضي لأصحابها المتأتية من الخدمات أو من الدخل أو المنفعة المالية.
وجاء مشروع القانون الجديد بديلا عن قانون ضريبة الأبنية والأراضي داخل مناطق البلديات النافذ لسنة 1954، إذ نشرت بلدية أمانة عمّان الكبرى، توضيحات حول أبرز مضامين مشروع القانون.
ومن بين التوضيحات، اعتماد مشروع القانون آلية احتساب الضريبة الكترونيًا عوضًا عن الاجتهاد البشري، واعتماد معادلة فنية لاحتساب ضريبة الأبنية والأراضي بدلا من الإيجار السنوي، ورفع قيمة الإعفاء للعقار الفارغ إلى 60% من إجمالي الضريبة من مسقفات ومعارف ومساهمة صرف صحي بدلا من 50%، وإتاحة الاعتراضات والطعن لدى لجنة متخصصة.
وتضمنت التوضيحات أيضًا، أن عملية تخمين الضريبة ستعتمد على إصدار تقرير إلكتروني تلقائي من بيانات دائرة الأراضي بدلا من لجان التخمين، واحتساب الضريبة بناء على مواصفات العقار الفنية وليس تقدير الإيجار السنوي.