صدى البلد:
2024-07-03@19:53:56 GMT

فرنسا تبدأ اليوم قرار وقف استقدام الأئمة الأجانب

تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT

تبدأ  فرنسا اليوم تطبيق قرار وقف استقدام أئمة من الخارج، وفق ما قال وزير الداخلية جيرالد دارمانان في رسالة إلى الدول المعنية بالملف.

وقال الوزير في رسالة سابقة له: إنه بداية من 1 أبريل 2024، لن يتمكن الأئمة الأجانب الذين أوفدتهم دول أخرى، من مواصلة الإقامة في فرنسا، بصفتهم تلك".

وأعلن الرئيس إيمانويل ماكرون، في مطلع 2020، رغبته في إنهاء مهام نحو 300 إمام أرسلتهم دول مختلفة مثل الجزائر، وتركيا، والمغرب وغيرها، وزيادة عدد الأئمة المدربين في فرنسا.

وأشار دارمانان إلى ذلك "الإشعار المسبق" منذ 3 سنوات لمنح المساجد والدول المعنية مهلة كافية، وأكد أن القرار "سيطبق فعلياً اعتباراً من 1 يناير 2024"، أما الذين لا يزالون في فرنسا، فسيتعين عليهم تغيير وضعهم، وسيوضع اعتباراً من 1 أبريل المقبل، إطار خاص، للسماح للجمعيات التي تدير المساجد بتوظيف الأئمة بنفسها على أن تدفع لهم، رواتبهم مباشرة.

والهدف ليس منع الأئمة الأجانب من الوعظ في فرنسا، بل منع حصول أي منهم على رواتب من دولة أجنبية، يكونون فيها موظفين حكوميين، ومن ناحية أخرى، لا ينطبق القرار على "أئمة رمضان"، وهم المقرئون الذي يصل عددهم إلى 300 يزورون فرنسا خلال شهر الصيام.

وشدد الوزير على الحاجة إلى "نسبة متزايدة" من الأئمة الذين "يدربون جزئياً على الأقل في فرنسا"، ويتطلب ذلك وضع برامج تدريب "تحرص" الدولة على أن "تحترم قوانين ومبادئ الجمهورية الفرنسية"، وإضافة إلى التدريب الديني، تريد الدولة أيضاً دعم حصول الأئمة على تدريب جامعي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فی فرنسا

إقرأ أيضاً:

عوامل خطر الإصابة بـ"كوفيد طويل الأمد "

يعاني معظم المصابين بفيروس SARS-CoV-2 من أوجاع وسعال وتعب لأسابيع قليلة، ولكن الانزعاج العام قد يستمر لعدة أشهر متتالية لدى البعض.

ارتفاع أسعار النفط في التعاملات المبكرة اليوم.. التفاصيل سعر الذهب في محلات الصاغة صباح اليوم الإثنين

وبهذا الصدد، حلل فريق من الخبراء سجلات 4708 بالغين أمريكيين أصيبوا بفيروس SARS-CoV-2، بين أبريل 2020 وفبراير 2023.

وتبين أن "كوفيد طويل الأمد" أكثر شيوعا لدى النساء، وأولئك الذين يعانون من مشاكل سابقة تشمل أمراض القلب والأوعية الدموية. وكان أقل شيوعا لدى الأشخاص الذين تلقوا لقاحا ضد الفيروس، وكذلك المرضى الذين تعرّضوا لمتحوّر "أوميكرون" الأقل خطورة.

 

تقليل خطر الإصابة

 

وتقول إليزابيث أويلسنر، عالمة الأوبئة في مركز Irving الطبي بجامعة كولومبيا: "تؤكد دراستنا على الدور المهم الذي لعبه التطعيم ضد "كوفيد"، ليس فقط في تقليل شدة العدوى، ولكن أيضا في تقليل خطر الإصابة بـ"كوفيد طويل الأمد.

وفي حين أن بعض الحالات الصحية، مثل مرض الانسداد الرئوي المزمن، وتاريخ التدخين ارتبطت بأوقات التعافي الأطول أمدا، إلا أنها أصبحت غير مهمة بمجرد أخذ عوامل الخطر الأخرى في الاعتبار أيضا.

وتبين أن حالات العدوى الشديدة وأوقات التعافي الأطول كانت أكثر شيوعا بين المشاركين من الهنود الأمريكيين وسكان ألاسكا الأصليين، ما يضيف إلى ما نعرفه بالفعل عن التفاوت العرقي والإثني فيما يخص "كوفيد-19".

وتقول أويلسنر: "على الرغم من أن الدراسات تشير إلى أن العديد من المرضى الذين يعانون من مرض كوفيد الطويل الأمد يواجهون تحديات تتعلق بالصحة العقلية، إلا أننا لم نجد أن أعراض الاكتئاب قبل الإصابة بـ SARS-CoV-2 كانت عامل خطر رئيسي لمرض كوفيد طويل الأمد". حسب روسيا اليوم.

 

مقالات مشابهة

  • وثيقة جديدة سيحتاجها الأطفال المقيمون في فرنسا
  • إجراءات قانونية جديدة ضد الأجانب المقيمين بمصر دون تراخيص إقامة
  • فرنسا تبلغ ربع نهائي يورو 2024
  • ميقاتي: إرادة اللبناني قوية وأهلاً وسهلاً بالرعايا الأجانب والعرب في وطننا
  • قطع الكهرباء ساعتين.. محافظة الجيزة تعلن عودة تخفيف الأحمال اعتبارا من اليوم
  • الجيزة تبدأ اليوم في تنفيذ مواعيد الإغلاق الجديدة للمحال التجارية
  • اعتبارا من اليوم.. التنمية المحلية تكشف تفاصيل قرار مواعيد غلق المحلات الجديد
  • الأرصاد: ارتفاع جديد في درجات الحرارة اعتبارا من اليوم حتى نهاية الأسبوع
  • ‏الداخلية الفرنسية: نتائج الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية تظهر حصول حزب التجمع اليميني على 33% من الأصوات
  • عوامل خطر الإصابة بـ"كوفيد طويل الأمد "