بدأت 6 محطات مترو جديدة بالخط الثالث للمترو المعروف بالخط الأخضر، في استقبال الركاب في أول أيام بدء التشغيل التجريبي بالركاب، وفق ما أعلنت عنه وزارة النقل، وهذه المحطات هي محطة مترو السودان وإمبابة والبوهي وإمبابة والطريق الدائري وروض الفرج، والتي نُفذت وفق المواصفات والمعايير العالمية بأيادٍ مصرية خالصة.

محور روض الفرج

المحطات هي الجزء الثاني من المرحلة الثالثة من الخط الثالث للمترو والممتد من الكيت كات حتى المحطة النهائية عند محور روض الفرج، وتخدم مناطق ذات كثافات سكانية مرتفعة مثل منطقة إمبابة والسودان، كما راعت المحطات الجديدة ذوي الاحتياجات الخاصة.

جهزت وزارة النقل والهيئة القومية للأنفاق، المحطات الجديدة بمختلف الخدمات مثل ماكينات الصراف الآلي والتي تمكن الراكب من الحصول على التذاكر دون الوقوف أمام شبابيك التذاكر، فضلاً عن التجهيزات الفنية حيث زودت المحطات بكاميرات مراقبة بالكامل.

خدمات نقل جماعي

وأشارت وزارة النقل، في تقرير سابق لها، إلى أنَّ هذه المحطات تسهم في تقديم خدمات نقل جماعي متطورة وآمنة ومميزة للمواطنين لتسهيل تنقلاتهم المختلفة في المناطق التي يمر بها هذا الجزء والتي تتميز بكثافة سكانية عالية.

ونوهت الوزارة إلى أن الخط الثالث للمترو يقدم خدمات متميزة لجمهور الركاب وبافتتاح المحطات الجديدة يمكن للراكب استقلال المترو من محطة عدلي منصور حتى محطة روض الفرج، كويسلة نقل جماعية خضراء صديقة للبيئة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الخط الثالث للمترو المترو وزارة النقل النقل الركاب

إقرأ أيضاً:

القلوب تستقبل النعمة بقدر استعدادها: تأملات روحية من خميس العهد بقلم البابا شنوده الثالث

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يظن البعض أن التناول يمنح الجميع نفس البركة، لكن الحقيقة الروحية، كما يوضحها البابا شنوده الثالث في كتابه تأملات في يوم خميس العهد، أعمق من ذلك بكثير. فالفائدة الروحية من التناول تختلف باختلاف حالة القلب واستعداده الداخلي.


 درس من الرسل في العشاء الأخير

في ليلة خميس العهد، تناول جميع الرسل من يد السيد المسيح، ولكن لم تكن الثمار واحدة. فبعضهم خرج مشبعًا بالنعمة، وآخرون لم يحملوا نفس الامتلاء. لماذا؟ لأن القلب هو الذي يحدد مدى استفادة الإنسان من الأسرار المقدسة.


 القديس يوحنا الحبيب: نموذج القلب المستعد

يُلفت البابا شنوده الأنظار إلى يوحنا الحبيب، التلميذ الذي كان أكثر حبًا وارتباطًا بالمسيح. وحده تبع معلمه حتى الصليب، وسمع كلماته الأخيرة، وتسلّم بركة عظيمة حين أوصاه على العذراء مريم. كان قلبه مفتوحًا، لذلك نال أكثر.


 دعوة للتأمل في استعداد القلب

هذا المشهد الروحي يدفعنا جميعًا للتساؤل: كيف هو قلبي عند التناول؟ هل أنا مُهيأ فعلًا للنعمة؟ إن الاستعداد ليس شكلًا خارجيًا، بل حرارة محبة داخلية وشوق حقيقي للاتحاد بالمسيح.


 

مقالات مشابهة

  • «التربية» تستقبل طلبات مراجعة درجات الفصل الثاني لمدة 5 أيام
  • خبير سياحي: التشغيل التجريبي للمتحف المصري الكبير وسيلة جذب مؤثرة
  • النقل تكشف عن أحدث صور للمرحلة الأولى من الخط الرابع لمترو الأنفاق
  • الخط الرابع للمترو يمتد بطول 51 كم ويشمل 38 محطة لخدمة 1.5 مليون راكب يوميًا
  • الأتوبيس الترددي.. عدد المحطات وأسماؤها وسعر التذكرة وخط السير
  • مع اقتراب التشغيل.. وبدء المرحلة التجربية الأولي موعد وأماكن محطات الأتوبيس الترددي على الطريق الدائري (فيديو)
  • القلوب تستقبل النعمة بقدر استعدادها: تأملات روحية من خميس العهد بقلم البابا شنوده الثالث
  • في أول أيام التوريد.. شون وصوامع الشرقية تستقبل 253 طن قمح
  • «طرق دبي» تدشن التشغيل التجريبي لحافلة كهربائية مزوّدة بتقنيات فائقة التطوّر
  • وزارة الداخلية تضبط تاجر سلاح فى روض الفرج