القربي : هذا ما سينتج عنه فتح الباب أمام المستثمرين في قطاعي النفط والمعادن في اليمن
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
شمسان بوست / خاص:
كشف وزير الخارجية اليمني الأسبق، الدكتور أبوبكر القربي عما سينتج عن فتح الباب للمستثمرين في قطاعات النفط والمعادن داخل الأراضي اليمنية.
وقال القربي في منشور له على منصة”أكس” إن فتح الباب للمستثمرين في قطاعات النفط والمعادن في اليمن في هذه الظروف السياسية والأمنية يعني فتح الباب أمام شركات مغامرة تؤسَس لتنتهز الفرصة”.
وأوضح القربي أن “هذه الشركات تسعى لاستغلال الفرصة مع أصحاب المصالح الذين يعرفون أن الشركات المعتبرة لن تغامر في الاستثمار في هذه الظروف، ويفترض على المؤسسات الدستورية وقف ذلك العبث”.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: فتح الباب
إقرأ أيضاً:
دعوات لفرض التأشيرة الإلكترونية على الأجانب بعد واقعة الجزائري نكاز
زنقة 20 ا عبد الرحيم المسكاوي
تزايد في الآونة الأخيرة توافد عدد من الأشخاص والوفود الأجنبية على المغرب مشكوك في توجهاتهم المعادية للوحدة الترابية للمملكة، حيث ينظمون رحلات إلى الأقاليم الجنوبية ممولة من جهات معادية قصد استفزاز السلطات المغربية.
أخر هذه الإستفزازات ما قام به عميل النظام الجزائري العسكري “رشيد نكاز” بمدينة مراكش حيث قام بنشر مقطع فيديو من أمام مسجد الكتبية وأطلق تصريحات ضد سيادة المملكة مستندا إلى معلومات تاريخية مغلوطة وانتقصت وحدة المغرب الترابية.
في هذا السياق، دعا نشطاء مغاربة على مواقع التواصل الإجتماعي السلطات المغربية وعلى رأسها وزارة الخارجية إلى إتخاذ إجراءات حازمة من خلال فرض التأشيرة الإلكترونية أو إذن الدخول المسبق على جميع الأجانب خصوصا المعروفين بمعاداتهم للوحدة الترابية للمملكة، حيث ستمكن هذه العملية من منع ولوج التراب الوطني بفرض منحهم التأشيرة.
وأكد النشطاء على أنه يجب التمييز بين السياح الحقيقيين والوافدون ذوي النوايا المشبوهة الذين يأتون لممارسة العبث والإساءة للمغرب ورموزه.
وشددت أصوات على أن السلطات يفترض فيها أن تشدد إجراءات منح “الفيزا” على الأسماء والدول المعادية للوحدة الترابية.
وعبر النشطاء عن مخاوفهم من ترك الباب مفتوحا لمن هب ودب للدخول للمغرب؛ إذ أكدوا أنه إذا ترك الباب مفتوحا بهذا الشكل فإن المتربصين بالوحدة الترابية للمغرب سيفعلون الكثير في التظاهرات الرياضية التي سيحتضنها المغرب وعلى رأسها كأس إفريقيا وكأس العالم.