انطلقت مسيرات شعبية حاشدة في اسطنبول بعد صلاة فجر اليوم الاثنين بمشاركة وزراء ومسؤولين كبار وشخصيات شعبية ورسمية تضامناً مع غزة.

اقرأ ايضاًمخاوف من موجة تضخم في تركيا بعد رفع الأجور

وانطلقت المسيرات الشعبية في عدد من المدن التركية، احتجاجاً على السياسة الأميركية في دعم إسرائيل التي تشن عدواناً صهيونياً غاشماً على قطاع غزة.

وتأتي هذه المسيرات عقب دعوات سابقة لتكون أول مسيرات مع بداية العام الجديد، حيث اجتمع محتجون الأحد 31 ديسمبر/كانون الأول 2023، أمام القنصلية الأمريكية في مدينة إسطنبول؛ احتجاجاً على دعم واشنطن لإسرائيل التي تشن عدواناً على قطاع غزة.

وبالتزامن، فقد شهدت مدن تركية عدة انطلاق مسيرات من أمام المساجد عقب صلاة الفجر تنديداً بجرائم الاحتلال في قطاع غزة.

اقرأ ايضاًتضامنا مع غزة: مظاهرات في تونس.. وتكبيرات في مساجد بغداد

ورفع المحتجون الأعلام التركية والفلسطينية مرددين هتافات احتجاجية ضد السياسة الأميركية المتمثلة بدعم واشنطن اللامحدود لإسرائيل التي تواصل عدوانها على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر العام الماضي.
 

المصدر: TRT عربي

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

بعد حديث الحكومة السورية عن زيادة الأجور 400 بالمئة.. ما هي الدولة التي ستمول؟

قال دبلوماسي أمريكي إن قطر تعتزم المساعدة في تمويل الزيادة الكبيرة في أجور موظفي القطاع العام في سوريا٬ التي تعهدت بها الإدارة الجديدة هناك. ويأتي ذلك في إطار المساعدات التي تقدمها الدوحة وعدد من الدول العربية للحكومة الجديدة في دمشق بعد شهر من الإطاحة برئيس النظام السوري المخلوع بشار الأسد.

وأضاف الدبلوماسي الأمريكي أن قطر ظلت تضغط بشدة على واشنطن لإعفاء سوريا من العقوبات، حتى تتمكن من توفير التمويل بطريقة رسمية.

وأصبح دعم الإدارة السورية الجديدة ممكناً بعد أن أصدرت واشنطن، الاثنين، إعفاءً من العقوبات على سوريا سمحت بموجبه بإجراء معاملات مع المؤسسات الحاكمة هناك لمدة ستة أشهر.

وقال مسؤول عربي إن المحادثات جارية بشأن تمويل قطر لرواتب موظفي الحكومة السورية، لكن لم يتم التوصل إلى شيء بعد، مضيفاً أن دولاً أخرى، مثل السعودية، قد تنضم إلى هذه الجهود.


وصرح مسؤول سعودي، الثلاثاء، بأن المملكة ملتزمة بالعمل مع الشركاء الإقليميين والدوليين للمساعدة في دعم سوريا، وأن دعمها الحالي "يركز على المساعدات الإنسانية، بما في ذلك المواد الغذائية وأماكن الإيواء والإمدادات الطبية".

والأحد الماضي٬ أعلن وزير المالية السوري، محمد أبازيد، أن الحكومة ستزيد رواتب العديد من موظفي القطاع العام بنسبة 400% الشهر المقبل، بعد استكمال إعادة الهيكلة الإدارية للوزارات لتعزيز الكفاءة والمساءلة.

وتقدر كلفة زيادة الرواتب بنحو 1.65 تريليون ليرة سورية (127 مليون دولار)، وستُمَوَّل من خزانة الدولة الحالية، والمساعدات الإقليمية، والاستثمارات الجديدة، بالإضافة إلى الجهود الرامية إلى فك تجميد الأصول السورية الموجودة حالياً بالخارج.

وقال أبازيد إن هذه هي "الخطوة الأولى باتجاه الحل الإسعافي للواقع الاقتصادي في سوريا"، مضيفاً أن رواتب موظفي القطاع العام عن الشهر الماضي ستُصرف هذا الأسبوع.


وأشار الوزير إلى أن هذه الإجراءات تأتي كجزء من استراتيجية أوسع لحكومة تصريف الأعمال في سوريا لتحقيق الاستقرار في اقتصاد البلاد بعد صراع وعقوبات امتدت لنحو 14 عاماً.

مقالات مشابهة

  • مسيرات ووقفات مسلحة وفعاليات جماهيرية تضامناً مع الشعب الفلسطيني
  • بعد حديث الحكومة السورية عن زيادة الأجور 400 بالمئة.. ما هي الدولة التي ستمول؟
  • واشنطن تبلغ طهران رسالة عاجلة عبر بغداد: لا تحرك بانتظار الضيف الجديد
  • واشنطن تبلغ طهران رسالة عاجلة عبر بغداد: لا تحرك بانتظار الضيف الجديد - عاجل
  • وقفة قبلية مسلحة في مديرية الشرية بالبيضاء تضامناً مع فلسطين وإعلان النفير العام
  • السمدوني يطالب بإزالة العقبات التي تعرقل تحويل مصر إلى مركز تجاري ولوجستي عالمي
  • مدونة الأسرة: لجنة العدل بمجلس النواب تنطلق في مناقشة التعديلات بحضور وزيري العدل والأوقاف
  • أصحاب السيارات في تركيا يبدؤون العام الجديد بزيادة في أسعار الوقود
  • ما الحالات التي تنتفى فيها المسئولية الطبية بالقانون الجديد؟
  • عيد الميلاد.. البابا تواضروس الثاني يؤدى صلاة القداس وسط حضور الأساقفة والكهنة