أعرب مستخدمو ومتابعو الموقع الأمريكي Breibart، عن تقديرهم وإعجابهم بكلمة الرئيس فلاديمير بوتين بمناسبة حلول رأس السنة الجديدة.

وقال المستخدم Relevant Detractor: "ياريت لو كان عندنا رئيس أمريكي قوي يحب الولايات المتحدة أكثر من حبه للمال وأوكرانيا والمهاجرين غير الشرعيين".

وأضاف Mario TrumpUnited معجبا: "هذا زعيم يحب بلاده فعلا.

أتمنى لك النجاح يا رئيس روسيا بوتين".

وقال Thump: "بايدن يحاول خداعنا . لا يوجد شيء من هذا القبيل في تصرفات بوتين".

ويرى المستخدم Eff Tupp: "تبدو كل الأمور جيدة لدى روسيا، في حين لا تبدو جيدة كثيرة لدى الولايات المتحدة وأوروبا".

وقال Relevant Detractor ممتعضا: "لا يمكن العثور على مواطنين روس فروا من روسيا إلى الولايات المتحدة. لقد فعلت روسيا الخير لشعبها أكثر مما فعله جو بايدن لنا".

الليلة الماضية، توجه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بكلمة إلى المواطنين الروس بمناسبة حلول رأس السنة الجديدة.

إقرأ المزيد تهنئة الرئيس بوتين بالعام الجديد

وفيها أشار الرئيس بوتين إلى أنه في عام 2023 دافعت روسيا بقوة عن مصالحها الوطنية. وشدد على أنه لا توجد قوة يمكنها أن تقسم الروس وتجعلهم ينسون ذكرى آبائهم وإيمانهم وتوقف تطور بلادهم.

ولفت بوتين الانتباه إلى إعلان عام 2024 المقبل عام الأسرة، وتمنى لجميع العائلات الروسية كل التوفيق.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: جو بايدن عيد رأس السنة فلاديمير بوتين مواقع التواصل الإجتماعي

إقرأ أيضاً:

لندن ستعلن “حزمة كبيرة من العقوبات” ضد روسيا اليوم

يمن مونيتور/ أ ف ب

أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، الأحد، أن المملكة المتحدة ستكشف عن “حزمة كبيرة من العقوبات” ضد روسيا، الإثنين، بمناسبة الذكرى السنوية الثالثة للحرب في أوكرانيا.

وقال الوزير، في بيان، إن الوقت حان “لتضييق الخناق على روسيا برئاسة (فلاديمير) بوتين”. وأضاف أنه سيعلن، الإثنين، “عن أكبر حزمة من العقوبات ضد روسيا منذ الأيام التي تلت بدء الحرب، لتقويض آلتها العسكرية وتقليص الإيرادات التي تغذي الدمار في أوكرانيا”.

ومن المقرر أن يتبنى الاتحاد الأوروبي أيضاً مجموعة جديدة من العقوبات ضد روسيا، الإثنين، بما في ذلك حظر لاستيراد الألمنيوم الروسي إلى الاتحاد الأوروبي.

وقد سبق للندن أن فرضت عقوبات على أكثر من 1900 فرد وكيان رداً على الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 شباط/فبراير 2022.

وقال لامي، الذي تُعد بلاده داعماً رئيساً لكييف: “هذه لحظة حاسمة في تاريخ أوكرانيا وبريطانيا وأوروبا بكاملها”.

وأضاف: “لهذا السبب حان الوقت لكي تضاعف أوروبا دعمها لأوكرانيا”.

وذكّر بأن المملكة المتحدة لا تزال ملتزمة تقديم 3 مليارات جنيه إسترليني (3,6 مليارات يورو) سنوياً كمساعدات عسكرية لكييف، وأنها مستعدة لإرسال جنود بريطانيين “في إطار قوة لحفظ السلام إذا لزم الأمر”، في حال التوصل إلى وقف لإطلاق النار.

وقال: “نحن نعمل مع الولايات المتحدة وشركائنا الأوروبيين لتحقيق سلام دائم وعادل، مع إدراكنا أنه لا يمكن أن يحدث أي شيء بشأن أوكرانيا من دون أوكرانيا”.

ومن المقرر أن يتوجه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إلى واشنطن، الخميس، للقاء الرئيس دونالد ترامب، الذي يصعّد هجومه اللاذع على نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • والتز: الولايات المتحدة تعيد النظر في سياستها تجاه روسيا وأوكرانيا
  • الكرملين: الحوار بين بوتين وترامب «واعد»
  • زيلينسكي يقول إنه قد يضطر إلى توقيع اتفاقية معادن مع الولايات المتحدة مقابل استمرار المساعدات
  • بعد تقاربه مع بوتين..ترامب يهز حلف ناتو ويُفزع قادة أوروبا
  • لندن ستعلن “حزمة كبيرة من العقوبات” ضد روسيا اليوم
  • إعلام : الولايات المتحدة تستسلم لروسيا باقتراحها قرارا أمميا أكثر حيادية
  • إعلام: الولايات المتحدة تستسلم لروسيا باقتراحها قرارًا أمميًا أكثر حيادية
  • الانتخابات الألمانية من منظور دولي: كيف ترى كل من الولايات المتحدة، روسيا والصين الحدث؟
  • تركيا تساعد الولايات المتحدة على تجاوز الأزمة
  • استطلاع رأي: 80% من الروس يثقون في بوتين