لو كان رئيسنا يحب بلده أكثر من المال.. ردود فعل أمريكية على خطاب بوتين
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أعرب مستخدمو ومتابعو الموقع الأمريكي Breibart، عن تقديرهم وإعجابهم بكلمة الرئيس فلاديمير بوتين بمناسبة حلول رأس السنة الجديدة.
وقال المستخدم Relevant Detractor: "ياريت لو كان عندنا رئيس أمريكي قوي يحب الولايات المتحدة أكثر من حبه للمال وأوكرانيا والمهاجرين غير الشرعيين".
وأضاف Mario TrumpUnited معجبا: "هذا زعيم يحب بلاده فعلا.
وقال Thump: "بايدن يحاول خداعنا . لا يوجد شيء من هذا القبيل في تصرفات بوتين".
ويرى المستخدم Eff Tupp: "تبدو كل الأمور جيدة لدى روسيا، في حين لا تبدو جيدة كثيرة لدى الولايات المتحدة وأوروبا".
وقال Relevant Detractor ممتعضا: "لا يمكن العثور على مواطنين روس فروا من روسيا إلى الولايات المتحدة. لقد فعلت روسيا الخير لشعبها أكثر مما فعله جو بايدن لنا".
الليلة الماضية، توجه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بكلمة إلى المواطنين الروس بمناسبة حلول رأس السنة الجديدة.
إقرأ المزيدوفيها أشار الرئيس بوتين إلى أنه في عام 2023 دافعت روسيا بقوة عن مصالحها الوطنية. وشدد على أنه لا توجد قوة يمكنها أن تقسم الروس وتجعلهم ينسون ذكرى آبائهم وإيمانهم وتوقف تطور بلادهم.
ولفت بوتين الانتباه إلى إعلان عام 2024 المقبل عام الأسرة، وتمنى لجميع العائلات الروسية كل التوفيق.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: جو بايدن عيد رأس السنة فلاديمير بوتين مواقع التواصل الإجتماعي
إقرأ أيضاً:
البنتاجون: سياسة واشنطن بشأن استخدام أسلحة بعيدة المدى داخل روسيا لم تتغير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) بات رايدر، أن سياسة الولايات المتحدة بشأن استخدام أسلحة بعيدة المدى داخل الأراضي الروسية لم تتغير.
ونقلت قناة (الحرة) الأمريكية اليوم الأربعاء، عن رايدر قوله "إن الأسلحة التي تقدم لكييف للاستخدام داخل الأراضي الأوكرانية، ويتدرب أكثر من 12 طيارا أوكرانيا حاليا على مقاتلات (إف 16) في الولايات المتحدة والدنمارك".
وكان وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، قد أعلن أمس الثلاثاء، أن بلاده ستعلن قريبا عن مساعدة أمنية إضافية بقيمة 2.3 مليار دولار لأوكرانيا، تشمل أسلحة مضادة للدبابات وصواريخ اعتراضية وذخائر لصواريخ باتريوت وأنظمة دفاع جوي أخرى.
وجاءت تصريحات أوستن خلال اجتماعه مع وزير الدفاع الأوكراني رستم عمروف في مقر وزارة الدفاع الأمريكية، في استجابة قوية لمناشدات كييف المساعدة في قتال القوات الروسية في منطقة دونيتسك.