كتائب القسام تقصف تل أبيب وغلاف قطاع غزة مع الدقائق الأولى لبداية العام 2024
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
كتائب القسام تقصف تل أبيب وغلاف قطاع غزة مع الدقائق الأولى لبداية العام 2024
دوت صافرات الإنذار وسط إسرائيل، فيما أعلنت كتائب القسام إطلاق عدد من الصواريخ باتجاه تل أبيب وضواحيها، مع دخول الحرب على غزة يومها ال 87.
وذكرت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس في بيان أنها أطلقت صواريخ من طراز (M90).
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن كتائب القسام أطلقت أكثر من 20 صاروخاً على جنوب ووسط إسرائيل منتصف الليل بالتوقيت المحلي، وأشارت إلى ن منظومة القبة الحديدية اعترضت معظم الصواريخ.
آخر تطورات الحرب في غزة:المصادر الإضافية • وكالات
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية قصة لص إسرائيلي سرق أسلحة وذخائر وانتحل شخصية جندي شارك في الحرب على غزة والتقى نتنياهو يربط مصر بقطاع غزة.. لماذا تسعى إسرائيل للسيطرة على "محور فيلادلفيا"؟ إسرائيل تقصف حماما يعود إلى العهد العثماني في غزة وحماس تدعو اليونسكو لإنقاذ المعالم التاريخية إسرائيل غزة حركة حماس فلسطين كتائب القسام بنيامين نتنياهوالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل غزة حركة حماس فلسطين كتائب القسام بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس غزة قصف طوفان الأقصى السنة الجديدة احتفالات إسرائيل رأس السنة نزوح مظاهرات احتجاز رهائن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس غزة قصف طوفان الأقصى کتائب القسام یعرض الآن Next قطاع غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
مقابل هذ الشرط.. إسرائيل تقترح هدنة في غزة
صرح مسؤولون إسرائيليون، الإثنين، بأن إسرائيل اقترحت هدنة في غزة مقابل إعادة حوالي نصف الرهائن المتبقين.
وستترك هذه المقترحات الباب مفتوحا أمام التوصل إلى اتفاق نهائي لإنهاء الحرب بين إسرائيل وحماس، التي دمرت مساحات واسعة من غزة، وأودت بحياة عشرات الآلاف، وشردت معظم سكانها منذ أن بدأت في أكتوبر 2023.
وتنص المقترحات على عودة نصف الرهائن الـ 24 الذين يُعتقد أنهم ما زالوا على قيد الحياة في غزة، وحوالي نصف الـ 35 الذين يُعتقد أنهم في عداد الأموات، خلال هدنة تستمر ما بين 40 و50 يوما.
وكشفت تقارير إعلامية أن هناك خلافين أساسيين بين إسرائيل وحركة حماس، بشأن مقترح هدنة لوقف الحرب الدامية في قطاع غزة.
ومساء السبت قالت حماس إنها وافقت على اقتراح جديد لوقف إطلاق النار في غزة من الوسيطتين مصر وقطر، لكن إسرائيل ذكرت أنها قدمت "اقتراحا مضادا بالتنسيق الكامل" مع الوسيطة الثالثة، الولايات المتحدة.
وحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، فإن الخلاف الأول يكمن في أن إسرائيل تصر على أن أي اتفاق الآن يجب أن يركز فقط على وقف مؤقت لإطلاق النار مقابل إطلاق سراح الرهائن، وفي المقابل تسعى حماس وفقا للصحيفة إلى إجراء مفاوضات لإنهاء الحرب بشكل كامل.
أما الخلاف الثاني، وهو إجرائي، فيتعلق بعدد الرهائن المفترض الإفراج عنهم، حيث أبدت حماس استعدادها لإطلاق سراح 5 محتجزين من بينهم الأميركي الإسرائيلي عيدان ألكسندر، أما إسرائيل فتقول إن أي اتفاق يجب أن يشمل إطلاق سراح 10 رهائن أحياء على الأقل، وذلك مقابل وقف الحرب لمدة 50 يوما.