RT Arabic:
2024-11-26@18:58:31 GMT

عشية راس السنة.. عشريني تونسي يضرم النار في جسده

تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT

عشية راس السنة.. عشريني تونسي يضرم النار في جسده

في مأساة ليست الأولى من نوعها في تونس، أضرم شاب في العشرينات النار في جسده، بمعتمدية العيون من ولاية القصرين، وتم نقله إلى المستشفى في آخر يوم من العام الماضي 2023 وهو بحالة خطرة.

وأكد مدير الصحة في القصرين عبد الغني الشعباني، لـ"موزاييك إف إم"، نقل الشاب المصاب إلى المستشفى للعلاج، يوم الأحد 31 ديسمبر 2023.

مبينا وضعه تحت التنفس الصناعي جراء تعرضه لحروق خطيرة.

إقرأ المزيد تونس.. شاب يضرم النار في جسده بسيدي بوزيد وأربعيني ينتحر حرقا في ولاية زغوان

في حين لم تتبين حتى الآن الدوافع الحقيقة لإقدام الشاب على هذا العمل.

تجدر الإشارة إلى أن هذا النوع من الحوادث التي تكون أقرب إلى محاولة للانتحار بطريقة بشعة، تتكرر بين الحين والآخر في تونس وذلك منذ أن الحادثة المعروفة التي أقدم عليها "البوعزيزي" قبل سنوات عديدة وأطلقت شرارة الاحتجاجات في البلاد وحدث حينها ما حدث.

وكانت تلك الحوادث المريعة المشابهة غالبا ما تنفذ تحت ذريعة الفقر والاحتجاج على المطالب المعيشية.

المصدر: موزاييك + RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: احتجاجات حريق شرطة غوغل Google

إقرأ أيضاً:

لن يوحد السودانيين شيءٌ غير الإسلام

فلا القوميات ستوحده و لا الشعارات الرنانة ولا الخطابات العاطفية؛وذلك أن تاريخ السودان سواء الحديث أو القديم مليء بالدماء و الأحقاد والضغائن و الثأر القبلي و النعرات العصبية،وما أشبه مجتمعنا اليوم. بمجتمع الأوس و الخزرج لما جاءهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد كانوا متناحرين متقاتلين متباغضين متدابري؛فوحدهم رسول الله صلىاللهعليهوسلمعلى كلمة سواء ،مالذي جعلهم يتوحدون ويتوافقون و يكونون كالجسد الواحد؟، حتى يظن القارئ في السيرة النبوية أن ثمة خلاف لم يكن بين الأوس والخزرج في القديم؛لما ير من توافقهم واجتماعهم على كلمة سواء،
،وذلك هو العلاج القرآني الناجع.

وهنا لابد أن أشيد بجماعة أنصار السنة المحمدية التي كانت لها نظرة بعيدة قبل سنوات من الآن؛إذ كانت تحرس على إقامة القوافل الدعوية إلى أقاصي البلاد شرقا وغربا وشمالا وجنوبا لتوعي الناس بخطر القبلية وشر العصبية،ويكاد شيخنا محمد الأمين إسماعيل طاف معظم الولايات والمدن الغربية والشرقية محذرا من مغبة سفك الدماء و خطر العنصرية القبلية،وأذكر أن جماعة أنصار السنة المحمدية أقامت مؤتمرا كبيرا جمعت فيه معظم بل يكاد كل قبائل السودان تحت اسم مؤتمر التعايش السلمي،فمثل هذه المبادرات القائمة على النهج النبوي و على الشريعة والكتاب السنة،هي التي توحد السودانيين وتجمع كلمتهم،وتزيل جميع الأحقاد و الضغائن المتوارثة في القلوب.
فخير الهدي هدي سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم…

مصطفى ميرغني

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • لن يوحد السودانيين شيءٌ غير الإسلام
  • وفاة 3 أشخاص في الحوادث خلال يوم واحد
  • مجلس كركوك يبحث الحوادث المرورية والمخدرات والتصويت على شعار المحافظة
  • جريمة بشعة تهز محافظة يمنية.. العثور على مواطن مقتولًا بطعنات في أجزاء متفرقة من جسده
  • في عين بعال.. الشاب أحمد وزوجته استشهدا (فيديو)
  • نوة رأس السنة.. موعدها وأبرز ظواهرها
  • رئيس الجمهورية يشرف على افتتاح السنة القضائية
  • رئيس الجمهورية يشرف على إفتتاح السنة القضائية
  • الأنبا زوسيما يترأس عشية رحيل القديس مارمينا بكنيسة صول
  • بعد ظهور كدمات وجروح على جسده..كشف سبب وفاة محمد رحيم