وضعت الإدارة العامة لمرور القاهرة، حواجز حديدية بمحيط تحويلات مرورية لإستكمال أعمال مشروع إمتداد محور حسب الله الكفراوى "محور 3 يوليو" كوبرى سيارات أعلى محور الأوتوستراد لمنع زحام السيارات بمحيط تلك الأعمال، وسط انتشار الخدمات المرورية لمتابعة حركة السيارات.    وقامت الإدارة العامة لمرور القاهرة بتعيين الخدمات المرورية اللازمة لمواجهة أى كثافات مرورية متوقعة وتسيير حركة المرور.

وذلك تزامناً مع إستكمال أعمال مشروع إمتداد محور حسب الله الكفراوى "محور 3 يوليو" كوبرى سيارات اعلى محور الأوتوستراد، الأمر الذى يتطلب رفع كمرات معدنية أعلى محور الأوتوستراد مما يستلزم إجراء بعض التحويلات المرورية : الإتجاه القادم من حلوان تجاه مناطق المعادى، يتم إستكمال حركة سير المركبات بمحور الأوتوستراد "بالفراغات بين الأعمدة" إتجاه مناطق المعادى.   أما الإتجاه القادم من مناطق المعادى، تجاه حلوان تم تنفيذ التحويلات المرورية للمركبات يميناً تجاه محور حسب الله الكفراوى فالدوران والعودة فيميناً عمارات نيركو فيساراً شارع 233 فيساراً شارع شمال طره تجاه محور الأوتوستراد مرة أخرى، وتحويل مركبات النقل من أعلى الطريق الدائرى لإستكمال السير تجاه طريق العين السخنة فالدائرى الأوسطى.ومن المقرر أن تنتهى تلك الأعمال 6 صباحاً يوم الثلاثاء .      





المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: ادارة المرور تحويلات مرورية محور الاوتوستراد المعادى محور الأوتوستراد محور الأوتوستراد

إقرأ أيضاً:

اكسر حواجز الواقع و اصفع الفشل بالإصرار

في عالمٍ يقدّس الواقعية، ويزرع الخوف من الأحلام الكبيرة، يقف القلّة فقط ليكسروا القيود ويحققوا المستحيل. الحياة ليست مجرد سلسلة من الأيام المتكررة، بل هدية يجب أن تُعاش بكامل طاقتها. المشكلة الحقيقية ليست في الأهداف العالية، بل في التقدير الخاطئ للجهد المطلوب للوصول إليها. كثيرون يحددون أهدافًا طموحة، لكنهم يسقطون عند أول عقبة، لأنهم لم يحسبوا الطريق بدقّة، فينهارون قبل أن يلمسوا القمة.
لكن هناك سر لا يخبرك به أحد: تحقيق الحياة الاستثنائية لا يحتاج معجزة، بل عقلية تتبنى الإجراءات الهائلة – Massive Action. ليس مجرد جهدٍ عادي، بل جهد يتجاوز المألوف، يحطم العوائق، ولا يعرف الاستسلام.
لماذا يفشل الناس؟
لأنهم يخطئون في حساب حجم الفعل المطلوب. بعضهم يضع أهدافًا عظيمة لكنه يخطئ في تقسيمها، وبعضهم يهرب عند أول إخفاق، فينتهي به المطاف في دوامة الندم والانتظار. النجاح لا يأتي لمن يجلس في بيته ينتظره، بل لمن ينهض يوميًا ويواجه العالم بلا خوف.
الحياة تكافئ الفاعلين فقط. قد تمتلك أذكى عقل في العالم، لكن بدون اتخاذ خطوات فعلية، ستظل مجرد فكرة غير محققة. الفارق بين الأشخاص العاديين والعظماء هو أن الأخيرين لا يتوقفون عند العقبات، بل يستخدمونها كوقود للانطلاق نحو القمة.
كيف تحقق ما يراه الآخرون مستحيلًا؟
-توقف عن الواقعية المملة – لا يوجد شيء اسمه “هدف غير واقعي”، فقط خطوات غير كافية.
-اكتب حياتك كما تريدها – لا تفكر في “كيف”، بل ركّز على “ماذا”. ضع الصورة الكبرى أولًا، ثم دع التفاصيل تتشكل مع الفعل.
-تحمل المسؤولية المطلقة – لا تلعب دور الضحية، بل كن سيد قراراتك ونتائجك.
-لا تتوقف عند الخطوة الأولى – أعظم الإنجازات ليست وليدة المحاولات الأولى، بل الإصرار الذي لا يتزحزح.
العالم لم يكن ليشهد اختراع الهاتف، أو الإنترنت، أو السيارات ذاتية القيادة، لولا عقول رفضت الاعتراف بالمستحيل. فماذا عنك؟ هل ستظل في الظل تشاهد الآخرين يصنعون التاريخ، أم ستأخذ قلمك وتبدأ بكتابة أسطورتك الخاصة؟

مقالات مشابهة

  • فعالية خطابية لإدارة أمن جبن بالذكرى السنوية للصرخة
  • اعرف طريقك.. تباطؤ حركة السيارات على أغلب شوارع وميادين القاهرة والجيزة
  • تعرف على طرق الوقاية من حرائق السيارات اثناء السير بالمحاور
  • دور اليمن في تعزيز محور المقاومة.. كيف يشكل أنصار الله ركيزة لفلسطين؟
  • سلطان الجنيبي بطل كأس الإمارات لقفز الحواجز
  • أعرب عن إعجابه بتأثيره على إيران ووصفه بـمحور المحور.. نتنياهو يكشف تفاصيل سبقت اغتيال حسن نصرلله
  • اكسر حواجز الواقع و اصفع الفشل بالإصرار
  • هاني تمام: الإسراف في المياه أثناء الوضوء وغسل السيارات حرام
  • رفع كفاءة المسطحات الخضراء والجزر الوسطى بمحيط مقابر بورفؤاد
  • الإفتاء توضح حكم التعويض المالي الناتج عن القتل الخطأ في حوادث السيارات