مركز جامعة القاهرة يقدم دورات تدريبية لاعضاء هيئة التدريس.. اليوم
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
تواصل جامعة القاهرة تنفيذ البرامج التدريبية للعاملين وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة، حيث تهدف إلى تنمية القدرات والمهارات، بالتعاون بين المركز ومع الكيانات المختلفة بالجامعة كلٌ وفق تخصصه.
ومن هذه الدورات يقدم المركز يومي الإثنين والثلاثاء 1 و2 يناير 2024 برنامج بنك المعرفة المصري والبحث عن المصادر، ودورة عن التفكير النقدي، ودورة نظم الامتحانات وتقويم الطلاب.
جامعة القاهرة
على الجانب الأخر ، أكد رئيس جامعة القاهرة، الدور البارز لجامعة القاهرة في تشكيل الرؤية الاقتصادية للتحول الرقمي والتي أُطلقت في عام 2018 بأبوظبي بحضور أمين عام الجامعة العربية ومحافظ البنك المركزي المصري ورئيس جامعة القاهرة وكوكبة من ممثلي المنظمات الدولية المختلفة، مشيدًا بالخطوات الرائدة للاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي الذي تبنته دولة الإمارات، والذي أصبح يسير في أُطر واسعة ومتعددة في نطاق العمل المؤسسي العربي، معبرا عن سعادته بأن تكون جامعة القاهرة منصة تستضيف هذا الاجتماع.
شارك في الاجتماع الدكتور علي محمد الخوري رئيس مجلس إدارة الاتحاد، والمهندس عاطف حلمي وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الأسبق ورئيس الجمعية العمومية، والسفير محمدي أحمد الني الأمين العام لمجلس الوحدة الاقتصادية العربية، وعدد من الوزراء العرب، وبحضور أعضاء الاتحاد وأعضاء مراقبين من الجامعة العربية والأمم المتحدة.
وخلال الاجتماع، تم الاطلاع على الإنجازات التي حققها الاتحاد خلال الفترة السابقة، ومناقشة الخطة المستقبلية للاتحاد، حيث أكد الاتحاد استمرار جهوده لتنفيذ المبادرات المنبثقة عن الرؤية العربية للاقتصاد الرقمي، ومنها مشروع "سوق الغذاء العربي"، ومبادرة "المنصة العربية للتعليم والتدريب"، ومبادرة "تأهيل مليون رائد أعمال عربي"، وبحث إنشاء مراكز بيانات بالدول العربية والإفريقية بما يعود بالفائدة على المنطقة العربية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البرامج التدريبية البنك المركزي المصري التفكير النقدي الجامعة العربية جامعة القاهرة رئيس جامعة القاهرة جامعة القاهرة
إقرأ أيضاً:
الحلو يقدم فروض الطاعة والولاء للأمير محمد بن دقلو بعد كل تلك الثورية والشكوي من الهيمنة العربية
حين تبني التجمع الوطني – الذي ضم تقريبا كل أحزاب لا للحرب حاليا – العمل المسلح ضد نظام البشير في منتصف تسعينات القرن الماضي كنت ربما الوحيد من خارج معسكر الكيزان الذي رفض الفكرة وعارضها بشدة وتلقي الإساءات المعهودة في سوق السياسة. قلت ضمن ما قلت أن عدم وجود مصادر وطنية لتمويل عمل مسلح يعني في النهاية تمويل أجنبي وحينها ستصبح الغلبة للفصيل الأكثر عمالة وتبعية للخارج. تذكرت ما قلت، وانا أري عبد العزيز الحلو وهو يؤدي التحية العسكرية للرفيق عبد الرحيم دقلو ويقدم فروض الطاعة والولاء للأمير محمد بن دقلو بعد كل تلك الثورية والشكوي من الهيمنة العربية من داخل وخارج الوطن.
معتصم اقرع