وداعا لاستخدام الزيت.. طريقة مبتكرة لقلي البطاطس بدون زيت وبمذاق وقرمشة المطاعم منوعات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
منوعات، وداعا لاستخدام الزيت طريقة مبتكرة لقلي البطاطس بدون زيت وبمذاق وقرمشة المطاعم،تعتبر البطاطس المقلية تعتبر من الوصفات التي يعشقها الكثيرون من الأشخاص من الكبار .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر وداعا لاستخدام الزيت.. طريقة مبتكرة لقلي البطاطس بدون زيت وبمذاق وقرمشة المطاعم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تعتبر البطاطس المقلية تعتبر من الوصفات التي يعشقها الكثيرون من الأشخاص من الكبار والصغار، وخاصة المقرمش منها.
ففي حال كنت من محبي البطاطس المقلية، ولكنك تتبعين نظام غذائي صحي أو تريدين التوفير في الزيت، فإليك طريقة التحضير البطاطس المقرمشة وبدون زيت.
*المكونات:
4 ثمرات بطاطس متوسطة الحجم
ماء ساخن
ربع كوب خل
ملح حسب الرغبة
*الطريقة:
أولا يتم تسخين الفرن على درجة حرارة 180 مئوية
بعد ذلك يتم تقشير البطاطس وتقطيع الأصابع متوسطة الحجم المتساوية ويتم غسلها جيدا للتخلص من أي شوائب موجودة بها.
يجب التحقق من جفاف البطاطس بشكل تام.
داخل حلة على النار نقوم بإضافة الماء والملح والخل ونتركه حتى يغلي.
ثم نقوم بإضافة البطاطس الي الماء المغلي ونترك لمدة 3 دقائق.
ونبدأ بعد في رفع البطاطس ونتركها حتى تبرد وتوقف تماما
ثم نقوم بتحضير نحضر صينية ونقوم بوضع ورق زبدة عليها ونضع البطاطس
بعد ذلك ندخلها إلى الفرن لمدة 12 ساعة حتى تنضج، ويمكن تقديم البطاطس بجانب بعض الصوصات المفضلة مثل الكاتشب والمايونيز.
*قرمشة البطاطس:
إن السر في تحضير البطاطس المقرمشة مثل المطاعم، هو أن لا تترك لتسلق لفترة طويلة، بل قم بالسلق لمدة قصيرة وارفعها فور النضج، وتترك لتبرد تماما، ومن ثم نكمل بقية الخطوات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سكان غزة يتحدّون "ريفييرا ترامب": تاريخ العرب لا يتغير
يقول فلسطينيون في غزة إنهم عازمون على إعادة بناء مطاعمهم وفنادقهم المطلة على البحر، رافضين رؤية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنشاء "ريفييرا الشرق الأوسط"، بعد إخلاء القطاع من السكان، ووضعه تحت سيطرة أمريكية.
وقبل الهجوم الإسرائيلي، الذي استمر 15 شهراً وحوّل المباني في أنحاء قطاع غزة إلى أطلال، كان القطاع الفلسطيني المكتظ بالسكان قد طوّر واجهة سياحية محلية على شاطىء البحر المتوسط، رغم الحصار الطويل.وقال أسعد أبو حصيرة، وهو أحد سكان غزة،: "فيش إشي ما بيتصلحش وممكن نرجع ونصلحها"، وتعهد بالبدء في تقديم الطعام من المطعم الذي يملكه، حتى قبل إعادة بنائه.
"ريفييرا غزة" السياحية التي اقترحها #ترامب.. من سيسكنها؟
لمشاهدة المزيد من الفيديوهات:https://t.co/XKZstSvtfW pic.twitter.com/OZeupIVmkq
وأضاف: "يقول ترامب إنه بده يغير المطاعم وبده يغير غزة وبده يعمل تاريخ جديد لغزة، إحنا بنضل عرب وتاريخ العرب لا يمكن يتغير بتاريخ الأجانب".
ويشاركه فلسطينيون آخرون نفس التحدي والرفض.
وقال محمد أبو حصيرة، وهو مالك مطعم آخر، إن مطعمه سيعود للعمل مرة أخرى، موضحاً "هنبنيها ونعمرها ونرجع نشتغل من الأول وأحسن من الأول بكتير".
وقال: "ترامب طالع بقرار إنه بده ينشيء مطاعم.. طب هي المطاعم موجودة والفنادق موجودة ليش دمرتوها عشان تنشئوا غيرها".
وكان قطاع غزة وجهة شهيرة للسياح الإسرائيليين، وحتى بعد سيطرة حركة حماس على القطاع في عام 2007، استمرت المطاعم والمقاهي في تزيين ساحل القطاع.
وأعادت رؤية ترامب لإخلاء قطاع غزة من الفلسطينيين وإعادة تطويره إلى منتجع دولي، للأذهان فكرة كان قد طرحها صهره غاريد كوشنر.
وأثارت هذه الفكرة إدانات واسعة من مختلف أنحاء العالم، إذ قال منتقدون إنها مساوية للتطهير العرقي وغير قانونية بموجب القانون الدولي، ورفض سكان غزة تصريحات ترامب، وتعهدوا بعدم مغادرة أنقاض منازلهم.
وبالنسبة للفلسطينيين، فإن مثل هذه التصريحات تذكرهم "بالنكبة" بعد حرب عام 1948 مع تأسيس إسرائيل، عندما اضطر 700 ألف شخص للفرار أو أجبروا على ترك منازلهم.