بعد 52 عاما في الحكم.. ملكة الدنمارك تعلن تنحيها عن العرش لصالح نجلها
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أعلنت ملكة الدنمارك مارجريت الثانية، الأحد، أنها تعتزم التنازل عن العرش لتفسح الطريق أمام أبنها ولى العهد الأمير فريدريك.
وجاء إعلان الملكة خلال خطابها بمناسبة العام الجديد أنها تعتزم التخلى عن العرش فى 14 يناير المقبل، والذى يوافق الذكرى الثانية والخمسين لاعتلائها العرش فى سن الحادية والثلاثين بعد وفاة والدها الملك فردريك التاسع.
وأكدت رئيس الوزراء الدنماركية مته فريدريكسن القرار فى بيان صحفى أشادت فيه بالملكة (83 عاما) وقدمت "شكرا صادقا لصاحبة الجلالة الملكة على تفانيها مدى الحياة وجهودها الدؤوبة من أجل المملكة".
وقالت: “لطالما كانت مارجريت، المدخنة الشرهة التى يبلغ طولها مترا واثنين وثمانين سنتيمترا، إحدى أكثر الشخصيات شعبية بين جموع الشعب”.
وأضافت: “غالبا ما كانت تسير فى شوارع كوبنهاجن دون مرافقين تقريبا وحازت إعجاب الدنماركيين بودها وحفاوتها بال خرين ومواهبها كعالمة لغوية وكمصممة أزياء أيضا”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ملكة الدنمارك اخبار دولية
إقرأ أيضاً:
بلاغ ضد سيدة نشرت فيديو لمستشفى الشاطبي: تتهم الأطباء برفض علاج طفلها
حررت ادارة مستشفيات جامعة الاسكندرية بلاغا بمباحث الانترنت بمديرية الامن ضد سيدة قامت بنشر فيديو ومن داخل مستشفى الشاطبى الجامعى للأطفال، ذكرت فيه أن المستشفى رفضت حجز رضيعها وتوقيع الكشف عليه.
كشف الدكتور عصام بديوى، المدير التنفيذي لمستشفيات جامعة الإسكندرية، أن السيدة رفضت السماح للأطباء توقيع الكشف الطبى على طفلها بحجة عدم تمكنها من حجزه داخل المستشفى، فضلا عن توجيه سيل من السباب والشتائم ضد الأطباء وتلفظت بألفاظ نابية تسيء إلى الطواقم الطبية بالمستشفى
وقالت الأم، في فيديو بثته على صفحتها الشخصية، إنها عانت من الإهمال خلال محاولتها علاج طفلها المريض في أحد المستشفيات الجامعية بالإسكندرية، وأنها اضطرت للانتظار طويلًا قبل أن يتم إبلاغها بعدم إمكانية الكشف على طفلها، فلجأت إلى مستشفى حكومي آخر.
وأوضحت أنها وثّقت معاناتها من خلال تصوير فيديوهات من داخل المستشفى الجامعي، مشيرة إلى أنها تهدف إلى تسليط الضوء على المشكلات التي تواجه المرضى هناك.
على اثر ذلك قامت إدارة مستشفيات جامعة الاسكندرية، أصدرت بيانا عن الفيديو المتداول على مواقع التواصل الاجتماعى، ذكرت فيه أن السيدة المذكورة حضرت برفقة نجلها إلى استقبال مستشفى الشاطبى ورفضت توقيع الكشف الطبى على نجلها وتعدت على الطاقم الطبي وأفراد الأمن بالسب والشتم دونما أي سبب، وقامت ببث مقطع الفيديو المتداول بقصد التشهير بالمستشفى والعاملين بها.
كان رواد موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، قد تداولوا مقطع علي التيك توك لسيدة تدعي فيروز، تحمل رضياعها وتبكي وتقول إنها بمستشفى الشاطبي الجامعي ورفض الأطباء توقيع الكشف على نجلها وقامت بتصوير ما يحدث.