للنشر 5 صباحا..في فئة ال 1000 جنيه.. أرخص موبايل Nokia في مصر بكاميرا ممتازة
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
يعد أرخص هاتف نوكيا هو Nokia C1 Plus، والذي يبلغ سعره 1,750 جنيها مصريا.
ويأتي الهاتف Nokia C1 Plus بشاشة مقاس 5.45 بوصة ومعالج Unisoc SC7331E وذاكرة وصول عشوائي 1 جيجابايت وذاكرة تخزين 16 جيجابايت.
يحتوي الهاتف Nokia C1 Plus على كاميرا خلفية بدقة 5 ميجابكسل وكاميرا أمامية بدقة 2 ميجابكسل. يعمل الهاتف بنظام التشغيل Android 11 Go Edition.
• الشاشة: LCD مقاس 5.45 بوصة، بدقة 960 × 480 بكسل
• المعالج: Unisoc SC7331E
• الذاكرة العشوائية: 1 جيجابايت
• الذاكرة التخزينية: 16 جيجابايت
• الكاميرا الخلفية: 5 ميجابكسل
• الكاميرا الأمامية: 2 ميجابكسل
• نظام التشغيل: Android 11 Go Edition
• البطارية: 2500 مللي أمبير
إذا كنت تبحث عن هاتف محمول بسعر رخيص وإمكانيات محدودة، فإن Nokia C1 Plus خيار جيد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أرخص هاتف نوكيا نوكيا Nokia فی مصر
إقرأ أيضاً:
إفطارهم فى الجنة.. الشهيد أحمد جاد فارس السماء الذى لم يغب عن الذاكرة
في قلب الليل العميق، حيث لا يرافق الإنسان إلا صمت الموت، ارتقى العقيد أحمد جاد شهيدًا، لكن اسمه ظل يلمع في سماء الوطن كما يلمع النجم في أعالي السماء، غير قابل للانطفاء.
كان مثالًا للقوة والشجاعة، ليس فقط في ميادين المعركة، بل في كل لحظة من حياته، فقد حمل في قلبه حبًا للوطن لا ينضب، وعينين لا ترى سوى درب الحق والعدل.
عاش أحمد جاد بيننا كأنما هو أسطورة، يبتسم في أصعب الظروف، ويلتف حوله من يذكرونه كأبٍ وأخٍ وصديق.
لم يكن مجرد ضابط في الشرطة، بل كان رمزًا للإخلاص والتفاني، قد يبدو أن الكلمات عاجزة عن وصفه، إلا أن كل حرف ينبض بمعنى العزيمة والإصرار الذي ميزه عن غيره. كان يتقدم الصفوف بلا تردد، يواجه الصعاب بابتسامة هادئة، ويلهم من حوله بأفعاله قبل أقواله.
في معركته الأخيرة، سار كعادته إلى الأمام، مطمئنًا إلى أنه على الطريق الصحيح، لا يلتفت وراءه، محققًا بذلك مبدأه الذي آمن به طوال حياته: "الوطن أولًا".
وبالرغم من فراقه الجسدي، إلا أن روحه تظل معنا، تحمل إرثًا من الشجاعة لا ينتهي، وإيمانًا لا يتزعزع بمستقبل أفضل.
يقولون إن الأبطال لا يموتون، بل يظلون في ذاكرة الأجيال القادمة وبالفعل، سيظل اسم العقيد أحمد جاد يتردد في أرجاء هذا الوطن، مثالًا لكل من يسعى لتحقيق العدل، ويتحلى بالشجاعة التي لا تعرف الحدود.
رحل أحمد جاد، لكن لا زال صوته يصدح في القلوب، يذكرنا بأن البطولة ليست مجرد كلمات، بل هي فعل مستمر يخلد صاحبه في التاريخ.
مشاركة