وقفة قرب السفارة الأمريكية في عمان تضامناً مع غزة – صور + فيديو
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
#سواليف – خاص
نفذت #حشود_شعبية #وقفة_احتجاجية ، مساء الأحد، بالقرب السفارة الأمريكية في #عمان، تحت عنوان “ #عام_الغضب على الإرهاب الأمريكي” تضامنا مع غزة .
وتأتي الوقفة التي دعت لها الحركة الإسلامية وملتقى دعم المقاومة والفعاليات الشعبية والشبابية، تزامناً مع احتفالات رأس السنة في عدد من عواصم العالم.
وهتف المشاركون للشعب الفلسطيني والمقاومة وعبروا عن اعتزازهم بإنجازاتها في ميادين القتال ضد العدوان الصهيوني.
مقالات ذات صلة الاثنين .. أجواء باردة 2024/01/01المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حشود شعبية وقفة احتجاجية عمان عام الغضب
إقرأ أيضاً:
لبنان تتهم مطلق النار على السفارة الأمريكية بالانتماء لتنظيم الدولة
قالت مصادر قضائية الثلاثاء٬ إن السلطات اللبنانية وجّهت تهمة الانتماء إلى تنظيم الدولة٬ لرجل فتح النار على السفارة الأميركية في بيروت.
والشهر الماضي تم إيقاف رجل سوري بعد إطلاقه النار على مدخل السفارة في هجوم تخلّله تبادل لإطلاق النار أصيب فيه المهاجم بجروح خطرة.
وبحسب مصدر قضائي لبناني "ادّعى مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية بالإنابة القاضي فادي عقيقي٬ على السوري قيس فراج بجرم الانتماء الى تنظيم داعش الارهابي، والقيام بأعمال yرهابية تمثلت بالهجوم المسلح على مبنى السفارة الاميركية في عوكر في الخامس من حزيران/يونيو الماضي، وإطلاق النار عليه بكثافة، في محاولة منه لقتل حراسها، كما أقدم على حيازة اسلحة حربية غير مرخصة".
ولم يجر بعد استجواب فراج الذي ما زال في العناية المشددة في المستشفى العسكري في بيروت حيث يتعافى من إصابات تعرّض لها بعدما رد عناصر الجيش اللبناني على مصدر النيران، وفق المصدر.
وأضاف المصدر "ادعى عقيقي ايضاً على شخصين آخرين بجرم الاتجار بالأسلحة الحربية غير المرخصة، وهما اللذان باعا فراج الرشاش الحربي والذخائر التي استخدمها في الهجوم المسلح على مقر السفارة الأميركية".
في الشهر الماضي أوقفت السلطات اللبنانية 20 شخصا على خلفية الهجوم، بينهم والد فراج وشقيقه ورجال دين على صلة بالمهاجم.
وفي أيلول/سبتمبر من العام الماضي، فتح رجل النار على السفارة الأميركية لكن الهجوم حينها لم يسفر عن أي إصابات.
وأشارت قوات الأمن اللبنانية إلى أن مطلق النار كان سائق خدمة توصيل أراد الانتقام لما اعتبره إهانة وجهها إليه عنصر في جهاز الأمن.
وتزامن الحادث وقتها مع الذكرى التاسعة والثلاثين لتفجير بسيارة مفخخة استهدف مبنى تابعاً للسفارة في عوكر عام 1984، أدى الى مقتل 11 شخصاً وإصابة العشرات، وحمّلت واشنطن حزب الله اللبناني، المدعوم من إيران، مسؤوليته.
وأمس الاثنين، دعت السفارة الأمريكية ببيروت، رعاياها لمراجعة إرشادات السفر التي تحثهم على إعادة النظر في السفر إلى لبنان في "ظل البيئة الأمنية المعقدة والقابلة للتغيير بسرعة".
كما حثت السفارة، في بيان، المواطنين الأمريكيين على مراقبة حالة رحلاتهم من وإلى لبنان على خلفية تعديل العديد من الخطوط الجوية جداولها بين 29 حزيران/ يونيو الماضي و31 تموز/ يوليو الجاري."