البابا تواضروس: أحب في الرئيس السيسي البُعد الديني.. المسيحيون في مصر يمثلون 15% من الشعب.. وزيارتي للقدس أسعدت كل المصريين
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
حل قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، ضيفا ببرنامج “المساء مع قصواء، المذاع على قناة ”سي بي سي" وتحدث عن الحياة وأسباب رحلته إلى القدس وحبه للغة العربية..وإليكم أبرز التصريحات:
البابا تواضروس الثاني: المسيحية بدأت في القرن الأول الميلادي
من أجل الفهم وليس المجادلة.. البابا تواضروس: مكتبي مفتوح لأي شخص ينتقدني
شجاعة.
عبر تكافل وكرامة وحياة كريمة..البابا تواضروس: الدولة قامت بجهود كبيرة لرعاية المحتاجين
البابا تواضروس: أحب في الرئيس السيسي البُعد الديني
2 مليون قبطي بالخارج..البابا تواضروس: المسيحيون في مصر يمثلون 15% من الشعب
قال قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، إن المسيحية بدأت في القرن الأول الميلادي، في مراكز تسمى "الكراسي الرسولية"، وهي الأساسيات في أورشليم والإسكندرية وروما وأنطاكيا وانضمت إليها القسطنطينية، وعندما بدأ في الظهور بعض الأفكار المتطرفة والهرطقة، تعالجها الكنيسة وتوقفها عند حدها وتسير المسيرة.
وأضاف“الناس كلها مش بياكلوا من صنف واحد، ومن ثم ليس أمراً غريباً وكان الاختلاف موجوداً منذ السيد المسيح وفي العصور كلها”.
ولفت إلى أن شجاعة قراره بزيارة القدس ساهم في فتح زيارة الأقباط للقدس للتبارك من الأراضي المقدسة.
واسترسل: الدولة أطلقت فعاليات جيدة للغاية مثل "تكافل وكرامة"، والتي غطت ناس كثر، وهو شيء جيد محل إشادة منه، بجانب مشروع "حياة كريمة" الذي رفع من قيمة الناس، خاصة الذين يعيشون في الريف.
وأوضح أنه يحب في الرئيس عبدالفتاح السيسي بُعده الديني، فليس هناك خطاب له قاله إلا ويذكر فيه اسم الله، وهذه نقطة مهمة للغاية وجوهوية، مردفا: "صحيح أنا رئيس في مكان ما، لكن بسماح من الله وبقدرة من الله أعمل وأخدم وأعمل وليس بشطارتي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البابا تواضروس البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية الكرازة المرقسية الرئيس السيسي البابا تواضروس
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يلتقي الخدام الميدانيين الجدد بأسقفية الخدمات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني في المقر البابوي بالقاهرة، اليوم الثلاثاء، الأنبا يوليوس الأسقف العام لمصر القديمة وأسقفية الخدمات العامة، وبرفقته الخدام الميدانيين الجدد بالأسقفية، وذلك عقب انتهاء تدريبهم الأساسي المقرر لييدأوا بعده خدمتهم في عدد من المجتمعات. وفريق مركز التدريب والمنسقين الميدانيين بأقاليم مصر.
تحدث معهم قداسة البابا عن مبادئ أساسية في الخدمة التي تفرح قلب الله ولخصها قداسته في كلمة معا حيث أن "م" محبة، و"ع" عناية، و"ا" أمانة ونقاوة.
كما تم عمل عرض تقديمي لآلية التدريب وأهميته.